[الدوسري الازدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلغ سلامي

معنى الآياه أخي الكريم هو ما يحكية تبارك وتعالى من تشبث اليهود بأماني الخروج من النار وقد رد عليهم بقوله (( ليس بأمانيكم ولا أمانيي أهل الكتاب .... ))
والله تبارك وتعالى عندما يحكي ذالك ليس عبثاُ بل بحذرنا من أن نتشبث بهذه الأمانيي كما تشبث بها اليهود وقد قال صلى الله عليه وسلم (( لتبتعن سنن من قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع ...))

إن كان فهمي سقيماُ فيبن لي الفهم الصحيح بارك الله فيك

اسمع يا هوة انت . اذا كان ودك نتكلم معك خلك دغري اما شغل الملاحيس هذا ماحنا فاضين لة
مادخلنا فااليهود اذا لاجل ان تورد لنا هذة الاية .. اولا
ثانيا .. وهل اليهود يؤمن بكتاب الله لاجل ان يطلعوا على هذي الاية كفروا وانتهوا ورد الله عليهم ليوضح لهم ولك انت ايضا
ثالثآ. هذا تحذير لك انت يامن تقراء القران الان لاجل ان لا تكفر وتتهود وتتنصر !! ان كنت تفهم الفرق
بين الشرك باالله +التوبة (وعد باالمغفرة )
الشرك باالله + الموت على الشرك( نار جهنم خالدا فيها) ان الله لايغفر ان يشرك بة
ارتكاب الذنب+التوبة (وعد باالمغفرة ) ويغفر لما دون ذالك
الكفر باالله +الموت (جهنم )
هل فهمت ام نوضح بعد .. والمقصود بـ (ومن يعص الله ورسولة فاان لة جهنم خالدين فيها ابدا)
العصيان الدائم . الله فتح ابواب رحمتة لك لماذا تعصي .. فتح ابواب المغفرة لك لماذا تستمر فاالمعصية ..
من عصى الله ورسولة فقد كفر بما انزل الا ان يتوب .. تحذير لك لاجل ان تتدارك نفسك عن المعصية ام جهنم تنتظرك.. هدانا الله وياك..