اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد ابوراكان
وش فيك يااخونا السيد المجهول انت الظاهر ترسل بس ماتستقبل
يعني اسالك وتسالني وين سؤال الواسطه ؟ وهل الرسول وسيط ولا لا ؟
مااقول الا رضي الله عنك بس
وشوفو النابغه ابن الصديقه يقول لا يوجد وسيط بيني وبين الله بس فيه شفاعه
الشفيع ماهو وسيط ؟ والشفاعه ماهي واسطه ؟
عبقري انت ماشاء الله عليك من العين
|
ابني ماجد هذه نصيحة مجانية لك 000لا تناقش باشياء انت لن تعرفها و لن تفهمها فوجدت فيك الكثير من الجهالة 000واتضح ايضا لي بانك لن تقرأ القرآن البته ولو قرأت وتبدرت لفهمت ما قصدي من الوسيط ولكن سوف اشرح لك على قدر فهمك لابين لك من النابغة والعبقري ومن هو عكس ذلك 000انا اعرف الى اين تريد ان تصل 000هل تريد ان نفعل مثلكم ونزور المقابر ليتوسطوا لنا بطلب الرزق والولد والشفاء والشفاعة كما قال اللذين قبلكم ليقربونا من الله زلفا !!!!!!!! هو هذا الوسيط بمعتقدكم لا تزرع الالغام وتحفر الحفر0000الم اقل لك بأني اشفق عليك لان تبين لي وباليقين بانك تجهل كل شئ وجئت هنا للثرثرة لا اكثر 0000انا لن اتحدث عن الشفاعة التي انتم ايضا جزئتموها لتسلبوها من محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وزوجاته الاخيار الاطياب وسلم0
ولكن اقرأ واستفد :الم يأتي الصحابة رضي الله عنهم الى الرسول صلى الله عليه وآله وصحبه وزوجاته وسلم وسألوه أألله بعيد فنناديه ام قريب فنناجيه ؟ ونزلت الآية (وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون)186البقرة
فاين انتم من هذه الآية؟
وهذه الآية الكريمة(وقال ربكم ادعوني استجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين)60غافر
اما الشفاعة ياشاطر التي انت تسميها واسطة او وسيط فهذا الكلام ليس به بلاغة وقلت لك اعرف ما هي مقاصدك التي نسفت عن (الوسيط)0واكرر لك بان شفاعة نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وزوجاته وسلم لها بحث آخر 000وليس كما تريد انت0
(واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا ولا يقبل منها شفاعة ولا يؤخذ منها عدل ولا هم ينصرون) ومن معجزات القرآن الكريم بأنها تكررت هذه الآية مرتان في سورة البقرة 48و123
وسبحان الله ايضا في الآية 48من سورة المدثر (فما تنفعهم شفاعة الشافعين) واقرأ ما قبلها وما بعدها لتعرف بمن نزلت ولماذا؟
انا اعرف بانك سوف تماطل وترمي لنا بالنكات السخيفة ولكن لا بأس فكل ما نطرح فهو حجة علينا وعليك 0هداك الله الى الطريق الصحيح 0