[أبو جهاد الأنصاري]

والآن وحتى لا يطول بنا المقام فى نقد كلام لا يستحق القراءة ، أعود لمشاركتى الأولى على هذا الرابط والتى لم أنسها ولن أنسها بإذن الله ، حيث وجهت لك فيها سؤالاً ولم تجبه وتهربت منه ولكنى لا تقلق فأن معتاااااد جداً على هذه الأساليب التحاورية فلقد تمرستها جداً وعرفتها من أسلوب الملاحدة حيث كنت أراهم يتهربون دائماً من أى سؤال لا يجيدون إجابته ، فتيقظت لهم وخبرتهم أساليبهم ووجدت تشابهاً وأى تشابه بين منكرى السنة وبين الملاحدة فى الأسلوب.
حسناً أيها المفكر الحداثى الماركسى المجدد ، أنا سألتك عن معنى الإسرائيليات التى دار عليها رحى مقالك هذا.
وأنت الآن لم تجب سؤالى لماذا؟
أعن جهل؟ أم أن سلفك الماركسى لم يعرفها ولم تجدها فى كتبه؟
أم أن قريحتك لا تستوعب السؤال؟
أم تراك بحثت عن تعريفه عند السلف وتخشى أن تضعه فأفضحك لأنك تهاجمهم ثم تعيش ترتزق على موائدهم.
نتظرك يا رفيق.
هات تعريفك للإسرائيليات لنرى هل أنت تفهم ما تقول أم تردد ما تسمع بانقيادية فجة؟؟؟!!
أنتظرك.