اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدوسري الازدي
شكرا يعرب ..مافهمت
|
حياك يا وهابى
عصام العريان هو مسئول المكتب السياسي لجماعة الاخوان المسلمين بمصر
فى مقال له عن رؤية الاخوان عن الدولة الاسلامية فى مصر
http://www.al-akhbar.com/node/7130
قال السيد عريان هذا الكلام
اقتباس:
سيقدم نموذج مصر الديموقراطي نموذجاً ثالثاً في البلاد الإسلامية في إقليم الشرق الأوسط. فهناك النموذج الإيراني الذي أثار خوف كثيرين، وهو خاص جداً بالمذهب الشيعي. ولدينا النموذج التركي الذي أثار إعجاب كثيرين بسبب المزج بين العلمانية والتيار المحافظ ذي الجذور الإسلامية. أتى هذان النموذجان بعد نموذج سعودي خاص جداً أيضاً، قدّم تفسيراً مغالياً في المحافظة، بسبب التزاوج بين أسرة حاكمة ومذهب سني ليس معروفاً في باقي أنحاء العالم الإسلامي، وهو يتبع تقاليد شورى عربية تراثية فقط، وتتقدم فيه الإصلاحات ببطء.
|
ونحن بدورنا نسأل عصام العريان
يا استاذ عريان نراك تلتطفت فى وصفك للشيعه بل عددتهم من النماذج الذى يحتذى به
اقتباس:
سيقدم نموذج مصر الديموقراطي نموذجاً ثالثاً في البلاد الإسلامية في إقليم الشرق الأوسط.
|
وهل انت واثق لهذه الدرجه من وصلك للحكم فى مصر حتى تقطع وتجزم هذا الجزم بالاضافة الى انك عددت نفسك نموذجا
بالرغم ان هذا النموذج فشل فى تجربته الاولى فى غزة
اقتباس:
فهناك النموذج الإيراني الذي أثار خوف كثيرين، وهو خاص جداً بالمذهب الشيعي.
|
نعم نموذج يحتذى به فى فنون المتعه وسب الصحابه وتصدير المجون مع المخدارات للعالم
اقتباس:
ولدينا النموذج التركي الذي أثار إعجاب كثيرين بسبب المزج بين العلمانية والتيار المحافظ ذي الجذور الإسلامية.
|
طبعا يجب ان تغازل اخوان تركيا !!
اقتباس:
أتى هذان النموذجان بعد نموذج سعودي خاص جداً أيضاً، قدّم تفسيراً مغالياً في المحافظة، بسبب التزاوج بين أسرة حاكمة ومذهب سني ليس معروفاً في باقي أنحاء العالم الإسلامي، وهو يتبع تقاليد شورى عربية تراثية فقط، وتتقدم فيه الإصلاحات ببطء.
|
وهل السلفين فى مصر محسوبين على الدول الاسلاميه ام انهم محسوبيين على اليهود !!
ولم لم تكن عادلا وتصفهم بانهم النموذج الرابع !! ام ان التومان الايرانى ونقود المتعه والخمس التى تقبضها من السفارة الايرانيه جعلت لا ترى الا الحقد على بلاد التوحيد
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله:
من أحب أبابكر فقد أقام الدين،
ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل،
ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله،
ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى،
ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق.