عرض مشاركة واحدة
  #41  
قديم 2011-05-07, 08:10 AM
حفيد فائز القيرواني حفيد فائز القيرواني غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2011-04-22
المشاركات: 591
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان 70 مشاهدة المشاركة
قال النبي محمد عليه من الله ربي السلام للناس (( وأطيعوا الرسول )) اذا دعا النبي الناس الى طاعة الرسول شيء جيد .... وقال ايضا (( أنما على رسولنا البلاغ المبين ))

اذا من هو الرسول الذي دعا النبي محمد الى طاعة ؟؟؟؟
ومن هو الذي قال عنه النبي محمد للناس (( رسولنا )) ؟؟
لان القران كان على لسان النبي محمد {فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ }الدخان58

فهل مثل هذا الكلام يصلح مع النبي محمد عليه السلام ( وأطيعوا الله ) ثم قال: ( وأطيعوا الرسول ). فهنا أثبت طاعتين ومطاعين. بمعنى أن الفعل الأول مضارع كما لا يخفى، والمضارع يتضمن مصدراً، فالمعنى: ( وأطيعوا الله تعالى طاعةً، وأطيعوا رسوله صلى الله عليه وآله وسلم طاعة ). ومعلوم أن الأصل إن تعاقب نكرتان أن ذلك يدل على تغايرهما. مثال ذلك قوله تعالى: ( إن مع العسر يسراً. إن مع العسر يسراً ) أي مع العسر يسران، يسر بأجر الصبر، ويسر بالفرج. على كلٍّ، يكون المعنى هنا: ( وأطيعوا الله تعالى طاعةً، وأطيعوا رسوله صلى الله عليه وآله وسلم طاعةً أخرى )

اذا يوجد وجهين ولا يجور الفصل بينهما ابدا

هذا نقاش الدليل الاول المطروح من الاخ ابن السني على السنة البخارية


.....

اقتباس:
اذا من هو الرسول الذي دعا النبي محمد الى طاعة ؟؟؟؟





أول الأوليات استطيع الجزم أنك كافر عدو لله
تتكلم عن الرسول صلى الله عليه وسلم كما يتكلم عن اليهود بل اسوأ وتدعي أنك مسلم
دليلي على قولي:
قال الله تعالى: إن الله وملائكته يصلون على النبي. يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما
هذا هو القرآن
وما فعلت أنت بسبب حقدك على الرسول صلى الله عليه وسلم
تجاهلت الأمر في الآية الموجه إلى المؤمنين
ولا ألومك لأنك لست من أهل الإ]مان
أعرف مسبقا أنك ستقول: قلت عليه السلام
وهنا سأقول لك: وهذا دليل على إضافي على كفرك
كيف ؟
القرآن بين ذلك ولنأخذ مكثلا ما ورد في سورة مريم مع يحي أو عيسى عليهما السلام
فقد جاء فيها: والسلام علي
لذلك فالمسلم يلتزم كتاب الله فيقول كلما تعرض إلى نبي: عليه السلام
وإذا تعرض إلى الرسول : صلى الله عليه وسلم
كذبني إن استطعت


أما سؤالك فدليل على ترسب للجهل وإن كنت أشك في أن يكون جهل وإنما منطلق كفري لضرب الإسلام اصطفافا مع أعدائه وخدمة لهم
تدندن بين الطاعة والتبليغ
ونقول
1 - الرسول صلى الله عليه وسلم جاء ليبلغ للناس ما أنزل إليه من ربه وهذا لا خلاف عليه
2 - وظيفته لا تقف عند الطاعة وإلا ما كان ليجاهد أصلا
كان في أرقى الأمور أن يقول للناس : هذا القرآن خذوه إن شيئم او اتركوه فأنا مجرد رسول كأي رسول يرسل في مهمة
3 - سأثبت قولي على تجنيكم على الإسلام وتفسيره على هواكم خدمة للماسونية العالمية وهذا أمر لم يعد يخفى على أحد

قال الله تعالى: وَلَقَدْ قَالَ لَهُمْ هَارُونُ مِن قَبْلُ يَا قَوْمِ إِنَّمَا فُتِنتُم بِهِ وَإِنَّ رَبَّكُمُ الرَّحْمَنُ فَاتَّبِعُونِي وَأَطِيعُوا أَمْرِي
هذه الآية يبين دعوة هارون لقومه أن يطيعوه . فهل هو صاحب الرسالة أم موسى ( لعلمك الوصايا لم تنزل على موسى عليه السلام بعد)
فما المقصود بهذه الطاعة؟
4 - هل الرسول صلى الله عليه وسلم مجرد مبلغ أم مبين معلم؟
نتابع من القرآن الكريم
قال الله تعالى: كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ
الآية تؤكد أن الله يبين آياته للناس
فهل للرسول صلى الله عليه وسلم دور البيان أم توقف الأمر عند التبليغ
قال الله تعالى: َا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيراً مِّمَّا كُنتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ قَدْ جَاءكُم مِّنَ اللّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ
هلا اخبرتنا ومن القرآن كما تدعي ما هي الأشياء التي أخفاها أهل الكتاب وبينها لهم ( القرآن) وليس الرسول وما هي الأشياء التي عفا عنها ولم يبينها
أم أن هذا البيان لم يتوقف عند حدود ماذكره القرآن الكريم بل كان من ضمن وظيفة الرسول صلى الله عليه وسلم؟
ونختم بالسؤال القاتل
القرآن الكريم يعلن عصمة الرسول صلى الله عليه وسلم
قال الله تعالى: والله يعصمك من الناس
قال الله تعالى: وما ينطق عن الهوى
طيب يافالح كيف تفسر معاتبته في أكثر من موضع من القرآن؟
اسرى بدر/ الإذن للمنافقين وغير ذلك
هل كان الرسول صلى الله عليه وسلم خالف ربه ؟
هل تستطيع أن تنفي مطلقا أن ليس هناك أمور مماثلة ولم يتدخل الوحي لأنها كانت في سياق التشريع؟
نصيحتي
اترك الكلام في اللغة العربية فلست أهلا لذلك
قال الله تعالى: فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر
هذه الآية تفرض عليكم أن تجيبوا على إلزام قاتل
هل حكم هذه الآية خاص بمن نزلت عليهم زمانا أـم مازالت صالحة إلى اليوم؟
إذا كانت صالحة إلى اليوم فنرجو أن تبين لنا كيف : نرد أمورنا التي اختلفنا فيها إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وهي ميت؟
لم لم يقل الله تعالى: فردوها إلى الله؟
وهنا : إما ترد بعلمية بعيدا عن شطحاتك وأهوائك الضالة أو تستنكف وتحترم نفسك
وإلا لعنتك لأن الكذاب جائز لعنه
رد مع اقتباس