هو شيخ الإسلام وكفى.
أهل السنة ليس لديهم تقية، ولا يعتبرونها تسعة أعشار الدين، والكذب عندهم محرم.
هو علم من أعلام أهل السنة والجماعة، ولكن ليس مصدراً، فكلمة مصدر تعني أن قوله يكافئ قول الله عز وجل أو قول نبيه الكريم

، وهذا شرك، فنحن نتبع دليله فيما يقول.
قال شيخ الإسلام في كتابة حقوق آل البيت:
((بلغنا عن الإمام علي بن الحسين زين العابدين وقرة عين الإسلام أنه قال : ( إني لأرجو أن يعطي الله للمحسن منا أجرين ، وأخاف أن يجعل على المسيء منا وزرين ) .)) ا.هـ
لا أدري ما الفرق بين السؤال الثاني وهذا السؤال.
أعود إليك بعد أن أقرأ الأبيات.