[د حسن عمر]

و لازيدك علما فالاقرار بان حديثا معين ضعيف السند هدا اكبر دليل على الامانة التي اتصف بها من نقلوه لنا

لا ياأخى أبو عمر

فالاقرار بان حديثا معين ضعيف السند

لو كان حديثاً واحداً ضعيفاً لأ عذرنا ذلك ؟؟ بل هو مئات وألوف !! مِن الأحاديث الضعيفة والمرفوعة والمقطوعة والأحادية
ولو إقتصر الأمر على ذلك ؟؟ لكان الأمر هين !؟ ولكن الضعف تربع على الأحاديث الصحية أيضاً ؟! الأمر الذى تطلب البحث والدِقة من جديد .
لابُد من أهل السُنّة المراجعة مرات ومرات تحت سمع وبصر القرآن وليس تحت سمع وبصر بشر.
ليس بِكلمة تستطيع أن تُدافع عن منهج تواجد فيهِ من التناقضات الكثير!؟

هدا اكبر دليل على الامانة التي اتصف بها من نقلوه لنا

هذا فقط إن لم نجد شيئاً متنافضاً .
فالأمانة الحقيقية هى مراجعة وتنقية هذا المورث مِما وُجد فيه.

تقدموا كيف تفهمون القرأن دون اللوجوء إلى السنة؟؟؟؟؟؟

هذا ما كتبهُ أبو احمد الجزائرى
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ مِنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا [النساء:23]
لقد فهمنا ذلك دون اللجوء إلى السنّة

حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَٰلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ [المائدة:3]
وهذا فهمناه بِدون اللجوء إلى السُنّة
وهذهِ
وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَىٰ أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ [البقرة:87]
وهذهِ
وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَٰكِنْ لَا تَشْعُرُونَ [البقرة:154]
ولو كتبت لك القرآن فسوف يكون لنا واضحاً
أكتب أنت ما لم تفهمهُ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!