اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاحب الحجه
الزميل
اعطيك مثال بسيط من منهاج السنه و ارجو الاجابه
وكذلك على رضى الله عنه لا سيما وجمهور قريش والأنصار والمسلمين لم يكن لعلى إلى أحد منهم إساءة لا في الجاهلية ولا في الإسلام ولا قتل أحدا من أقاربهم فإن الذين قتلهم علي لم يكونوا من أكبر القبائل وما من أحد من الصحابة إلا وقد قتل أيضا وكان عمر رضي الله عنه أشد على الكفار وأكثر عداوة لهم من علي فكلامهم فيه وعداوتهم له معروفةهل هذا الكلام صحيح و ان امير المؤمنين عليه السلام لم يقتل احد من اقاربهم و لم يكونوا قتلاة من اكبر القبائل
ارجو الاجابه بنعم او لا
|
هل من الممكن أن تنقل لنا من عند قوله فصل قال الرافضي كذا وكذا إلى نهاية الفصل، فالكتاب ليس بين يدي الآن.
ما رأيكم في هذا الكلام؟
اقتباس:
ولأجل ما دلت عليه هذه الآيات من مضاعفة للأجور والوزر بلغنا عن الإمام علي بن الحسين زين العابدين وقرة عين الإسلام أنه قال : ( إني لأرجو أن يعطي الله للمحسن منا أجرين ، وأخاف أن يجعل على المسيء منا وزرين ) .
|
اقتباس:
وثبت عنه أن ابنه الحسن لما تناول تمرة من تمر الصدقة قال له : ( كخ ، كخ ، أما علمت أنا آل البيت لا تحل لنا الصدقة ) 3 ، وقال : ( إن الصدقة لا تحل لمحمد ولا لآل محمد ) 4 وهذا والله أعلم من التطهير الذي شرعه الله لهم ، فإن الصدقة أوساخ الناس ، فطهرهم الله من الأوساخ ، وعوضهم بما يقيتهم من خمس الغنائم ، ومن الفيء الذي جعل منه رزق محمد حيث قال صلى الله عليه وسلم ...
|
اقتباس:
ولهذا ينبغي أن يكون اهتمامهم بكفاية أهل البيت الذين حرمت عليهم الصدقة أكثر من اهتمامهم بكفاية الآخرين من الصدقة ، لا سيما إذا تعذر أخذهم من الخمس والفيء ، إما لقلة ذلك ، وإمـا لظلم من يستولي على حقوقهم ، فيمنعهم إياها من ولاة الظلم ، فيعطون من الصدقة المفروضة ما يكفيهم إذا لم تحصل كفايتهم من الخمس والفيء .
|