[عمر33]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد الجزائري

قلت لك أنت واحد جاهل و جاهل بكتاب الله الذي أراك ترمي بأياته جزافا لا تدري أين و كيف
أنصحك بنصيحة حطها نصب عينيك لربما تنفعك
من كثر كلامه كثر خطأه فإعتبر و سوف أثبت جهلك بكتاب الله
تقول أعلاه:

إيه رأيك أن الله يقر الصحبة في كتابه و لمن ؟؟؟
لرسوله :
كحل يارافضي:
إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَىٰ وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
سورة التوبة: 40
شفت يا نكرة
من صاحب هذا الكلام
أليس الله
نسب الصحبة لرسوله
نصدقك أم نصدق الله يا رافضي
نسيت أم تناسيت هذه الأية

صدقت و أنت كذوب
عمر لا يتشرف أن يحمل إسمه رافضي مثلك
على فكرة علي و الحسين من الصحابة
يبقى الإسم الذي يليق بك تلقاه في سجلات فارس لك أن تختار
ها هي التقية قد تبخرت و كشفت عن هويتك يا رافضي

و اللإسم الذي يليق بك هو أو لهب و العياذ بالله . من الجميل كذب الكذبة و تصديقها فمن السهل إلصاق التشيع على من خالف ملتكم الفاسدة لو كنت شيعيا لحاولت إقناعكم بأن المسجد الحرام يوجد في العراق و ليس في الشام حيث كان بنو أمية فعلا من الغباء ما يقتل
صاحب الغار مربوطة بالمكان و القرب فكلاهما متواجد في الغار تماما مثل ما يخاطب القران الكفار الذين إتهموه بالجنون و ما صاحبكم بمجنون و هنا المقصود الصحبة قومه الذين يعيشون معه و لو كانوا كفار . و لا دليل ان من معه في الغار صديق حميم و حتى بقية الأية لا تعيره أي إهتمام . فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا فالخطاب بالسكينة و التأييد لم يكن سوى للرسول و على ما يبدوا أنه كان في الغار أكثر من شخص لخطابه بالجمع بلم تروها و هذا يفضح الرويات الكاذبة التي تدعي أن الرسول كان لوحده مع أبي بكر في الغار بل كان معه عدة أشخاص و أكيد أن النبي هنا خاطب أحد مرافقيه عندما عبر هذا الأخير عن خوفه
أريت كلما حاولتم الدفاع على الأكاذيب و الباطل فضحكم الله و تعالى و كشف عن ما هو أعظم وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ
على فكرة إذا كان هناك لقب دقيق يصلح لأناس مقربين من الرسول فهو أنصار الرسول
فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
و هذه الصفة التي إتصف بها المقربون من الرسل السابقين و هي التي طالب الله بها المؤمنين من قوم محمد عليه السلام أيضا
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ ۖ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ
كما أن النصرة تكون للرسول إلى الله و ليس لذاته الشخصية
وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ .
لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ
كحل عينك يا حفيد أبي لهب و إعطيني أية واحدة لو إستطعت تخاطب المقربين من الرسول بالصحابة .