[ابن الجواء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يا محمد يا علي

سلام علي آل ياسين
لماذا تتحدثون عن المتعتة و بلاد أهل السنة ملئي بالفجور و الفاحشة و اللواط الذي يهتز له عرش السماء و كل أنواع الموبقات فمن يسخر من المتعة عليه أن يأتي من مجتمع فاظل لا فاحش وسخ تنتشر فيه الزني إنتشار الظلمة في ليلة يفتقد فيها البدر
الإسلام فقد بريقه الأصلي لما إنتشرت بدعة السنة و لم يبقي من الدين سوي الإسم إنكم أشبه بقوم موسي لما غاب نبيهم إتخدوا العجل ٱلهة ألا لعنة الله علي الظالمين

لماذا تتحدثون عن المتعتة و بلاد أهل السنة ملئي بالفجور

لأن المتعة رذيلة تمارس باسم الدين ، ضموها للمسميات التي ذكرت مع تطبيق الحدود الخاصة بذلك ولن تحاسبوا عليها...
أستغرب من الزميل مقارة بالرذائل التي ذكرها رغم مابها من ثواب عظيم!!.

١ - عن أبي القاسم جعفر بن محمد بن قولويه، عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي عبد الله - عليه السلام - قال: يستحب للرجل أن يتزوج المتعة وما أحب للرجل منكم أن يخرج من الدنيا حتى يتزوج المتعة ولو مرة.

٢ - وبهذا الإسناد عن ابن عيسى المذكور عن بكر بن محمد، عن الصادق - عليه السلام - حيث سئل عن المتعة فقال: أكره للرجل أن يخرج من الدنيا وقد بقيت خلة من خلال رسول الله صلى الله عليه وآله سلم لم تقض.

٣ - وبالإسناد عن ابن عيسى، عن ابن الحجاج، عن العلا، عن محمد ابن مسلم، عن أبي عبد الله - عليه السلام - أنه قال لي: تمتعت؟ قلت: لا قال: لا تخرج من الدنيا حتى تحيي السنة.

رسالة المتعة للمفيد ص7