الموضوع: يامسلمين
عرض مشاركة واحدة
  #10  
قديم 2014-02-18, 11:14 PM
ابن الصديقة عائشة ابن الصديقة عائشة غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-09-26
المكان: بلاد الله
المشاركات: 5,182
افتراضي

[QUOTE=الجودي12;297052] فتوى أكبر علماء السنَّة

بجواز التعبد بالمذهب الشيعي


نص الفتوى التي أصدرها صاحب الفضيلة الأستاذ الأكبر

الشيخ محمود شلتوت شيخ الجامع الأزهر

في شأن جواز التعبد بمذهب الشيعة الإمامية:

قيل لفضيلته:

إن بعض الناس يرى أنه يجب على المسلم لكي تقع عباداته ومعاملاته على وجه صحيح أن يقلّد أحد المذاهب الأربعة المعروفة، وليس من بينها مذهب الشيعة الإمامية ولا الشيعة الزيدية، فهل توافقون فضيلتكم على هذا الرأي على إطلاقه فتمنعون تقليد مذهب الشيعة الإثني عشرية مثلا؟

فأجاب فضيلته:

1: إن الإسلام لا يوجب على أحد من أتباعه، اتباع مذهب معين،بل نقول: إن لكل مسلم الحق في أن يقلِّد بادي ذي بدء أيّ مذهب من المذاهب المنقولة نقلا صحيحا، والمدونة أحكامها في كتبها الخاصة، ولمن قلّد مذهباً من هذه المذاهب أن ينتقل إلى غيره، أيّ مذهب كان، ولا حرج عليه في شيء من ذلك.

2: إن مذهب الجعفرية المعروف بمذهب الشيعة الإمامية الإثني عشرية، مذهب يجوز التعبّد به شرعا، كسائر مذاهب أهل السنة، فينبغي للمسلمين أن يعرفوا ذلك، وأن يتخلصوا من العصبية بغير الحق لمذاهب معينة، فما كان دين الله وما كانت شريعته بتابعة لمذهب أو مقصورة على مذهب، فالكل مجتهدون مقبولون عند الله تعالى، يجوز لمن ليس أهلا للنظر والاجتهاد تقليدهم، والعمل بما يقررونه في فقههم، ولا فرق في ذلك بين العبادات والمعاملات.

التوقيع

(محمود شلتوت)



بعد ان يعجز الشيعة الرافضة في اظهار وطرح حججهم في دينهم وهم يسمونه مذهب بل هو دين دخيل على الاسلام ويشوه سمعة الاسلام وليس من الاسلام بشئ يبحثوا عن حجج واهية لا دليل لها ولا سند فاليكم الحقيقة في هذا الادعاء الباطل من الشيعة الرافضة :

النص الأصلى لفتوى الشيخ محمود شلتوت، شيخ الأزهر الأسبق، والتى ادعى البعض أنه أباح فيها التعبد بالمذاهب الشيعية وهى خالية من أى أختام أو رقم للفتوى.
وكان "ائتلاف المسلمين للدفاع عن الصحب والآل" قد أرسل إلينا صورة من الفتوى المنسوبة للشيخ شلتوت وهى لا تحمل أى أختام أو رقم صادر، وفى نفس الوقت فتوى للدكتور حسين محمد محمود عبد المطلب، عميد كلية الدراسات الإسلامية والعربية بجامعة الأزهر، والتى أشار فيها إلى عدم وجود فتوي للشيخ شلتوت بجواز التعبد بالمذهب الجعفري، ولا يوجد أى دليل على صدور مثل هذه الفتوى، كما أن الشيخ شلتوت يمثل رأى نفسه وليس رأي المؤسسة الرسمية وهى الأزهر الشريف.
وأكد عبد المطلب فى فتواه أنه لا يجوز التعبد بمذهب يعتقد تكفير الصحابة وتحريف القرآن ورمي أم المؤمنين عائشة – رضي الله عنها وأرضاها – بما برأها الله منه ومن اعتقد ذلك فهو كافر – على حسب نص الفتوى الذى ننشر صورة منها.
وكانت الفتوى المتداولة للشيخ شلتوت منذ نصف قرن تقريبا، تردد أنه أباح التعبد بالمذهب الجعفري المعروف بمذهب الشيعة الاثنى عشرية كسائر مذاهب أهل السنة، وكذلك أباح التنقل فيما بين المذاهب المختلفة.
وكان الدكتور يوسف القرضاوي قد نفى منذ فترة وجود فتوى من الشيخ شلتوت بمثل هذا الكلام وأنكر نسبها لإمام الأزهر الأسبق.









فلن ينفعكم هذا ياشيعة كم مليوووووون مسلم تريدوا ان تقنعوووون
رد مع اقتباس