اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الصديقة عائشة
ههههههههه
لا تربط أيها الرافضي حقيقة دينكم وعقيدتكم الباطلة والمبنية على الضلالة والكفر والفجور بحب آل البيت فوالله ثم والله آل البيت برااااااااااء منك الى يوم الدين أيها الرافضة .
عن ربيعة بن ناجذ عن وعن أم سلمة رضي الله عنها؛ قالت: كانت ليلتي وكان النبي صلى الله عليه وسلم عندي، فأتته فاطمة، فسبقها علي، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: « يا علي ! أنت وأصحابك في الجنة، ألا إنه ممن يزعم أنه يحبك أقوام يرفضون الإسلام ثم يلفظونه، يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم، لهم نبز، يقال لهم: الرافضة، فإن أدركتهم فجاهدهم؛ فإنهم مشركون. قلت: يا رسول الله ! ما العلامة فيهم ؟ قال: "لا يشهدون جمعة ولا جماعة، ويطعنون على السلف الأول" » .
رواه الطبراني في "الأوسط". قال الهيثمي : "وفيه الفضل بن غانم، وهو ضعيف".
وعن فاطمة رضي الله عنها؛ قالت: « نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى علي، فقال: "هذا في الجنة، وإن من شيعته أقوامًا يلفظون الإسلام ويرفضونه، لهم نبز، يسمون الرافضة، من لقيهم فليقتلهم؛ فإنهم مشركون » .
علي رضي الله عنه؛ قال: دعاني النبي صلى الله عليه وسلم فقال: « يا علي ! إن لك من عيسى مثلًا: أبغضته اليهود حتى بهتوا أمه، وأحبته النصارى حتى أنزلوه بالمنزل الذي ليس به » .
رواه: البخاري في "التاريخ الكبير"، والنسائي في "خصائص علي "، وعبد الله ابن الإمام أحمد في "زوائد المسند" وفي كتاب "السنة" وزاد: " ألا وإنه يهلك في اثنان: محب مفرط يقرظني بما ليس في، ومبغض مفتر يحمله شنآني على أن يبهتني، ألا إني لست بنبي، ولا يوحى إلي، ولكني أعمل بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ما استطعت، فما أمرتكم به من طاعة الله فحق عليكم طاعتي فيما أحببتم وكرهتم"، ورواه الحاكم في "مستدركه" وزاد: "وما أمرتكم بمعصية أنا وغيري فلا طاعة لأحد في معصية الله عز وجل، إنما الطاعة في المعروف".
[gdwl]عن علي رضي الله عنه؛ [/gdwl]قال "يخرج في آخر الزمان قوم لهم نبز، يقال لهم: الرافضة، يعرفون به، ينتحلون شيعتنا وليسوا من شيعتنا، وآية ذلك أنهم يشتمون أبا بكر وعمر، أينما أدركتموهم فاقتلوهم؛ فإنهم مشركون".
|
صفات الرافضة لا تنطبق علي شيعة الامام علي عليه السلام
وليسوا بسبابين لصحابة فنحن نحترمه ونجلهم ولا ننكر اخطائهم