اقتباس:
فالحق هو التالي
لا يوجد كتاب صحيح كله لا عند السنة ولا عند الشيعة الا القران الكريم
|
أنا سوف أتجاوز الموضوع عن صحيح البخاري . لأنه ليس موضوعنا .
وللعلم أكذوبة من قال أن الكافي هو ما قاله الغائب . أنه كافي لشيعتنا . هذا أساطير وتخاريف .
ولكن سوف أتجاوز هذا لأنه ليس موضعي وحتى لا نتشتت .
اقتباس:
2- اما علاقة الاية القرانية التي استشهدت بها فهي واضحة فطالما الله يعلم بمصير النبي صلى الله عليه واله وسلم علم يقين وقطعي وبانه لن يقتل فما هو الموجب ان يوثق الله في كتاب يتلى على مر ملايين السنين بان النبي احتمال أن يقتل ؟
|
أنت سيء جداً في قياساتك وستدلالاك .. وهذا ما استخصته .. تحتاج إلى الكثير حتى تتعلم . وهذا ليس تقليل منك ولكن الحقيقة .
الآية نزلت في غزوة أحد حينما أشيع بين المسلمين أن النبي عليه الصلاة والسلام قتل .. فتركو ساحة الجهاد ونسحبو وتراجعو .. فقال الله سواء مات مقتول أو مات موته طبيعية لماذا تتراجعون . فقال الله تعالى ( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل أنقلبتم على أعقابكم ..) إلخ الآية .
لا يوجد في ربط وقياس ولا إحتمالات .
اقتباس:
كذلك ان مخالفة بعض الشيعه لنصوص النبي صلى الله عليه واله وسلم لاتعتبر دليل على عدم صحة دعوانا ان النبي صلى الله عليه واله وسلم ذكر اسماء الائمة الاثني عشر فحاشاه ان يكتم الهدى والنور عن امته
|
ركز على كلامي ... أنا قلت أن آل البيت أختلو وليس الشيعة .. إذا آل البيت أختلفو فكيف الشيعة ..
أبا الحنفية وهو من آل البت وهو إبن الإمام علي .. توهم أنه إمام ..لماذا لأنه لا يوجد نص . لو يوجد نص
ثم لماذا علي بن الحسين يحتكم بالحجر الأسود ولم يحتكم بنص ؟؟ لماذا أبا الحنفية لم يعلم أن النبي سمى بأسماء الإثنى عشر
[gdwl]
(3) حدثنا أحمد بن محمد ومحمد بن الحسين عن الحسن بن محبوب عن علي بن رياب عن أبي عبد الله ع وزرارة عن أبي جعفر ع قال لما قتل الحسين أرسل محمد بن الحنفية إلى علي بن الحسين ع فخلا به ثم قال له يا بن أخي قد علمت أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان قد جعل الوصية والإمامة من بعده إلى علي بن أبي طالب ع ثم إلى الحسن ع ثم إلى الحسين ع وقد قتل أبوك ولم يوص و أنا عمك وصنو أبيك وولادتي من على وأنا في سني وقديمي أحق بها منك في حداثتك فلا تنازعني الوصية والإمامة ولا تجانبني فقال له علي بن الحسين يا عم اتق الله ولا تدع ما ليس لك بحق أنى أعظك أن تكون من الجاهلين يا عم أن أبى ع أوصى إلى قبل أن يتوجه إلى العراق وعهد إلى في ذلك قبل أن يستشهد بساعة وهذا سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله عندي فلا تتعرض لهذا فاني أخاف عليك نقص العمر وتشتت الحال تعال حتى نتحاكم إلى الحجر الأسود ونسأله عن ذلك قال أبو جعفر ع وكان الكلام بينهما بمكة فانطلقا حتى إذا أتيا الحجر فقال على لمحمد إبداء وابتهل إلى الله وسله أن ينطق لك فسأله محمد وابتهل في الدعاء وسأل الله ثم دعا الحجر فلم يجبه فقال له علي بن الحسين ع أما انك يا عم لو كنت وصيا وإمام لأجابك فقال له محمد فادع أنت يا بن أخي وسله فدعا الله علي بن الحسين بما أراد ثم قال أسألك بالذي جعل فيك ميثاق الأنبياء والأوصياء و ميثاق الناس أجمعين لما أخبرتنا من الوصي والإمام بعد الحسين بن علي ع فتحرك الحجر حتى كاد أن يزول عن موضعه ثم أنطقه الله بلسان عربي مبين فقال اللهم أن الوصية والإمامة بعد الحسين بن علي ع إلى علي بن الحسين بن علي ع ابن فاطمة ع بنت رسول الله صلى الله عليه وآله صلوات الله عليهم فانصرف محمد بن الحنفية وهو يتولى علي بن الحسين
[/gdwl]
رابط الرواية
http://www.al-shia.org/html/ara/book...bsera/a13.html
رابط آخر
http://www.alrad.net/hiwar/imam/14.htm
وهنا رابط وفتوى لأحد علمائكم عن الرواية
http://go.microsoft.com/fwlink/?LinkId=69157
وهنا أيضاً الخوئي يقول ويصرح بهذه الفتوى المهمة .
[gdwl]
سؤال 1422: الحديث المعروف المروي عن هشام بن سالم والذي يروي به ما جرى عليه وعلى بعض أصحابه، بل وعموم الشيعة بعد وفاة الامام الصادق عليه السلام وكيف انه كان مع ثلة من أصحاب الصادق ثم كانوا يبحثون عن الخلف من بعده عليه السلام فدخلوا على عبد الله بن جعفر وقد اجتمع عليه الناس ثم انكشف لهم بطلان دعوى امامته، فخرجوا منه ضلالا لا يعرفون من الامام إلى آخر الرواية.. كيف نجمع بين هذه الرواية التي تدل على جهل كبار الاصحاب بالامام بعد الصادق عليه السلام وبين الروايات التي تحدد أسماء الائمة: جميعا منذ زمن رسول الله صلى الله عليه وآله؟ وهل يمكن اجماع الاصحاب على جهل هذه الروايات حتى يتحيروا بمعرفة الامام بعد الامام؟
الخوئي: الروايات المتواترة الواصلة الينا من طريق العامة والخاصة قد حددت الائمة عليهم السلام بإثني عشر من ناحية العدد ولم تحددهم بأسمائهم عليهم السلام واحدا بعد واحد حتى لايمكن فرض الشك في الامام اللاحق بعد رحلة الامام السابق بل قد تقتضي المصلحة في ذلك الزمان اختفائه والتستر عليه لدى الناس بل لدى أصحابهم عليهم السلام الا أصحاب السر لهم، وقد اتفقت هذه القضية في غير هذا المورد، والله العالم.
[/gdwl]
الرابط
http://www.alseraj.net/maktaba/kotob/feqh/serat2/html/bo/sirat/2/46.htm#87