عرض مشاركة واحدة
  #9  
قديم 2016-02-12, 11:50 PM
ابن الصديقة عائشة ابن الصديقة عائشة غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-09-26
المكان: بلاد الله
المشاركات: 5,182
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انصار المحسن مشاهدة المشاركة
لاتغير الموضوع وتذهب بعيدا ناقش ما تك طرحه
دافع
حاور

ههههههههه
فعلا فإن شر ألبلية مايضحك

تصوروا فإن ألرافضة مبغضي عائشة أليوم يتظلموا لها ويبحثون عن قاتلها وحتى في هذا دلسوا وأفتروا وأني لأرى بأن هذا ألرافضي ألصعلوك ألمجادل قد تأثر كثرا في روايات (ألمسفر وألحمار ألمعمم ألكوراني ) مؤلفوا ألروايات ألخيالية ..........

هذه ألرواية ألأولى من تأليف ألمسفر ولا يوجد لها أصل في كتاب بن كثير كما يدعي ألرافضي ألكذااااب فأطالبه بوثيقة مصورة ......


من قتل عائشة وكيف ؟؟؟؟

بقلم د.محمد صالح المسفر
جامعة قطر
من يدري كيف ماتت عائشة ؟
ومن هو السبب في موتها؟
واين دفنت .. و كيف دفنت ..و في اي وقت ؟
لا يتم الحديث في هذا الامر عادة .. لانه ربما يكون بمثابة صدمة
قوية للبعض وكارثة عظمى!!!!!
من كتب السنّة اليكم هذا مع مصادره :
في زيارة معاوية للمدينة لأخذ البيعة لابنه يزيد عارضه الكثير من الصحابة
لفسق يزيد وجهله , وعندما قرر معاوية الأنتقام منهم بالخصوص من قتلة عثمان بن
عفان فأمر بقتل عبدالرحمن بن ابي بكر واخته عائشه بنت ابي بكر. وقد قتل
الاثنين غيلة. إذ قتل عبدالرحمن بالسم وقيل بدفنه حيا, وقد يكون معاوية قد
استخدم الوسيلتين معا أي سما ودفنه حيا
المصدر: البداية والنهاية ,ابن
كثير 8/123
المستدرك الحاكم
وكانت السيدة عائشة قد ثارت على معاوية لقتله أخيها عبد الرحمن وتخاصمت علنا
مع مروان بن الحكم والي معاوية على المدينة فالحقها معاوية بأخويها عبد
الرحمن و محمد في سنة 58 هجرية
المصدر: البداية و النهاية 8/96
وقال ابن كثير في البداية والنهاية بأن السيدة عائشة وعبد الرحمن بن ابي بكر
ماتا في سنة واحدة وماتت السيدة عائشه وعمرها 67 سنة
وقال صاحب المصالت : كان (معاوية) على المنبر يأخذ البيعه ليزيد (في المدينة)
فقالت السيدة عائشه رضي الله عنها هل استدعى الشيوخ لبنيهم البيعة , أي هل
أوصي ابو بكر وعمر لابنائهم
قال : لا
قالت فبمن تقتدي ؟؟
فخجل (معاوية) وهيأ لها حفرة فوقعت فيها وماتت فقال عبدالله بن الزبير يعرض
بمعاوية : "لقد ذهب الحمار بأم عمرو ( يقصد السيد عائشة ) فلا رجعت ولا رجع
الحمار "
المصدر : الصراط المستقيم 3 باب 12
وللتغطية على اغتيالها اشاع الأمويون بانها أمرت ان تدفن ليلا فدفنوها ليلا
مثلما دفنوا أباها !
المصدر : تهذيب الكمال 35/235
الطبقات الكبرى 8/77
وقتل معاوية السيدة عائشه بحفر بئر لها وغطى فتحة ذلك البئر عن الأنظار
المصدر : كتاب حبيب السير ,غياث الدين بن همام الدين الحسيني ص 425




الرواية الثانية :

(وكانت السيدة عائشة قد ثارت على معاوية لقتله أخيها عبد الرحمن وتخاصمت علنا
مع مروان بن الحكم والي معاوية على المدينة فالحقها معاوية بأخويها عبد
الرحمن و محمد في سنة 58 هجرية
المصدر: البداية و النهاية 8/96 )

فلا يوجد من هذا ألشيء

وتبين لي أن هذا من استنتاجات المحقق كونان لدى الرافضة وأخينا المسفر جاء
بها كما هي بلاخطام ولازمام

لنرى ماذا يوجد في ألصقحة 96 :

قال بن كثير :

(وقد قال عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن سعيد بن المسيب قال: حدثني عبد
الرحمن بن أبي بكر [gdwl]- ولم يجرب عليه كذبة قط -[/gdwl] ذكر عنه حكاية أنه لما جاءت
بيعة يزيد بن معاوية إلى المدينة، قال عبد الرحمن لمروان: جعلتموها والله
هرقلية وكسروية - يعني جعلتم ملك الملك لمن بعده من ولده - فقال له مروان:
اسكت فإنك أنت الذي أنزل الله فيك: * (والذي قال لوالديه أف لكما أتعدانني أن
أخرج) * [ الاحقاف: 17 ] فقالت عائشة: ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن، إ[gdwl]لا
أنه أنزل عذري،[/gdwl] ويروى أنها بعثت إلى مروان تعتبه وتؤنبه وتخبره بخبر فيه ذم
له ولابيه لا يصح عنها، قال الزبير بن بكار: حدثني إبراهيم بن محمد بن عبد
العزيز الزهري
عن أبيه عن جده.
قال: بعث معاوية إلى عبد الرحمن بن أبي بكر بمائة ألف درهم بعد أن أبى البيعة
ليزيد بن معاوية، فردها عبد الرحمن وأبى أن يأخذها، وقال: أبيع ديني بدنياي ؟
[gdwl]وخرج إلى مكة فمات بها.[/gdwl]
وقال أبو زرعة الدمشقي: ثنا أبو مسهر ثنا مالك قال:[gdwl] توفي عبد الرحمن بن أبي
بكر في نومة نامها.)
[/gdwl]
فأين ألحقها بأخوها وغيرها من ألكذب وألتدليس وألترهات ؟؟؟؟؟



فالموضوع بكامله تفوح منه رائحة الرافضة أصحاب الكذب والتدليس


لأن المكذوب عليه معاوية رضي الله عنه فلا بأس

وأما أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها فموقفهم منها معروف


تم طرح هذا ألسؤال :


السؤال:
يدعي الشيعة الرافضة أن بن خلدون ذكر أن معاوية رضي الله عنه هو من قتل
السيدة عائشة رضي الله عنها ، أعلم بنسبة مائة بالمائة أن هذا الكلام من
أكاذيب الشيعة الرافضة ، ولكن هل من الممكن أن تسلط بعض الضوء علي هذا
الموضوع حني أعلم بما أرد عليهم ؟


الجواب :
الحمد لله
الشيعة الرافضة فرقة من الفرق الضالة ، وهم من أكذب خلق الله ، وأكثرهم
افتراء على الناس ، قال ابن تيمية رحمه الله :
"الرَّافِضَةَ أَكْذَبُ طَوَائِفِ الْأُمَّةِ عَلَى الْإِطْلَاقِ ، وَهُمْ
أَعْظَمُ الطَّوَائِفِ الْمُدَّعِيَةِ لِلْإِسْلَامِ غُلُوًّا وَشِرْكًا".
انتهى من "مجموع الفتاوى" (27 /175) .
راجع إجابة السؤال رقم (1148) ، والسؤال رقم (113676) .
وقد ذكر هؤلاء الكذبة من جملة افتراءاتهم أن معاوية رضي الله عنه لما أخذ
البيعة لابنه يزيد ، قالت له عائشة مستنكرة فعله : هل استدعى الشيوخ لبنيهم
البيعة ؟ فقال: لا ، قالت: فبمن تقتدي ؟ فخجل ، وهيأ لها حفرة فوقعت فيها
وماتت .
"الصراط المستقيم" (3 / باب 12 / 45) .
وهذا باطل محال من عدة أوجه :
أولا : أن عائشة رضي الله عنها توفيت وفاة طبيعية ولم تُقتل ، رضي الله عنها
، وهذا بإجماع أهل العلم .
وقال القاسم بن محمد: " اشتكت عائشة ، فجاء ابن عباس فقال: يا أم المؤمنين
تقدمين على فَرَط صدق ، على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وعلى أبي بكر رضي
الله عنه " .
انتهى من " تاريخ الإسلام" (4 /249) .
وراجع "التهذيب" (12/386) ، "السير" (2/192) ، "الطبقات الكبرى" (8/78) .


ثانيا :

العلاقة التي كانت بين معاوية وعائشة رضي الله عنهما كانت علاقة حسنة ،
موصوفة بالودّ والوصل والبر ومعرفة حق أم المؤمنين .
فكان يزورها ويصلها ويدخل عليها ويحادثها ويستنصحها ، ولم يزل معها على حسن
العهد حتى ماتت رضي الله عنها .
روى الترمذي في سننه (2414) : " أن مُعَاوِيَة كتَب إِلَى عَائِشَةَ أُمِّ
الْمُؤْمِنِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا : أَنْ اكْتُبِي إِلَيَّ كِتَابًا
تُوصِينِي فِيهِ وَلَا تُكْثِرِي عَلَيَّ ، فَكَتَبَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ
اللَّهُ عَنْهَا إِلَى مُعَاوِيَةَ : سَلَامٌ عَلَيْكَ أَمَّا بَعْدُ :
فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
يَقُولُ : ( مَنْ الْتَمَسَ رِضَا اللَّهِ بِسَخَطِ النَّاسِ كَفَاهُ اللَّهُ
مُؤْنَةَ النَّاسِ ، وَمَنْ الْتَمَسَ رِضَا النَّاسِ بِسَخَطِ اللَّهِ
وَكَلَهُ اللَّهُ إِلَى النَّاسِ ) وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ ، وصححه الألباني
في " صحيح الجامع " (2024) .
وروى الحاكم (6745) عن هشام بن عروة عن أبيه : " أن معاوية بن أبي سفيان بعث
إلى عائشة رضي الله عنها بمائة ألف فقسمتها حتى لم تترك منها شيئا ، فقالت
بريرة : أنت صائمة فهلا ابتعت لنا بدرهم لحما ، فقالت عائشة : لو أني ذكرت
لفعلت ".
صححه الذهبي في "السير" (2/186) .
وعن عطاء : " أن معاوية بعث إلى عائشة بقلادة بمئة ألف ، فقسمتها بين أمهات
المؤمنين ".
انتهى من "السير" (2/187) .
وقال سعيد بن عبد العزيز : " قضى معاوية عن عائشة ثمانية عشر ألف دينار " .
انتهى من "تاريخ الإسلام" (4 /248) .
وعَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ قَالَ : " أَهْدَى مُعَاوِيَةُ
لِعَائِشَةَ ثِيَابًا وَوَرِقًا وَأَشْيَاءَ تُوضَعُ فِي أُسْطُوَانِهَا ،
فَلَمَّا خَرَجَتْ عَائِشَةُ نَظَرَتْ إِلَيْهِ فَبَكَتْ ثُمَّ قَالَتْ :
لَكِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَكُنْ يَجِدُ
هَذَا . ثُمَّ فَرَّقَتْهُ وَلَمْ يَبْقَ مِنْهُ شَيْءٌ " .
انتهى من "حلية الأولياء" (2/ 48) .
وروى علقمة بن أبي علقمة ، عن أمه قالت : " قدم معاوية المدينة ، فأرسل إلى
عائشة : أرسلي إلي بأنبجانية رسول الله صلى الله عليه وسلم وشعره ، فأرسلت
بذلك معي أحمله ، فأخذ الأنبجانية ، فلبسها، وغسل الشعر بماء ، فشرب منه ،
وأفاض على جلده " .
انتهى من "تاريخ الإسلام" (4 /311) .




وسود ألله وجه كل رافضي كاذب ومدلس طعان ولعان ومفتري على صحابة وزوجات رسول ألله صلى ألله عليه وسلم
رد مع اقتباس