
أخي في الله أبا جهاد
موضوعك جميل وممّا يجعله جميلا رغبتي في النظر إلى الله سبحانه وتعالى يوم القيامة التي بالتأكيد تفوق لذتها بكثير لذة النظر و التفكر في خلق السماوات والأرض التي لا يعلم عظمها إلا الله عزّ وجلّ .
و اقرأ إن شئت تفسير قوله تعالى في سورة القيامة "وجوه يومئذ ناضرة ...إلى ربّها ناظرة" في كتاب الظلال .
لكنّ الذي أخشاه حقّا ألا أنال هذا الشرف...
فأنا مقصّر حتّى في الصلاة ومصاب باضطراب المزاج ثنائيّ القطب وآخذ أدوية نفسيّة
فرجاء يا أخي نصيحة وأدع لي في ظهر الغيب .
