يتبع
بالنسبة لقيمة الرسول عليه الصلاة والسلام
أولا هو الحجة على الناس والشاهد فلو لا الرسول لما اصبح الكتاب حجة ولو وجد أحدا الكتاب بالصدفة ملقي على جبل مثلا و لا مصدر له فتصبح المسالة مجرد قناعة فقط
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
رُّسُلاً مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا
توجيه القبلة
فلو لا الرسول عليه الصلاة والسلام لا ما اصبح هناك قبلة
وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِن كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلاَّ عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ
أداء الصلاة والمناسك المذكورة في الكتاب
قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
163. لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ
الحكم في الكتاب
إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلاَ تَكُن لِّلْخَائِنِينَ خَصِيمًا
لو لا وجود الرسول عليه الصلاة والسلام لاصبح ريب في الكتاب
أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جَاءَهُم مَّا لَمْ يَأْتِ آبَاءَهُمُ الأَوَّلِينَ
69.أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُمْ فَهُمْ لَهُ مُنكِرُونَ
إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ
41. وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلا مَا تُؤْمِنُونَ
42. وَلا بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلا مَا تَذَكَّرُونَ
43. تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ
لو لا وجود الرسول عليه الصلاة والسلام لما اصبح هناك قدوة يطبق الكتاب لذلك الله سبحانه امر بالطاعة والاتباع معا للرسول
فهو اول من يامر ما في الكتاب وأول من يطبق ما فيه أيضا ( طاعة واتباع )
أمور كثيرة ومن المؤكد انك تعرفها ولكن الذكرى تنفع المؤمين
فان كان هناك اعتراض بين لنا جزاك الله خير
|