عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 2017-03-25, 11:47 PM
أبو عبيدة أمارة أبو عبيدة أمارة غير متواجد حالياً
مشرف قسم حوار الملاحدة
 
تاريخ التسجيل: 2013-07-20
المكان: بيت المقدس
المشاركات: 6,009
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوردة البيضاء مشاهدة المشاركة
انا اعرف فكرا أكثر تطرفا وإجراما وسفكا للدماء وهو الفكر الإرهابي الداعشي وما هو عنا ببعيد

عفوا أستاذ عمر ايوب نحن لسنا ناقصات عقل إن اختلفنا معك في الرأي ربما رأيك خطأ يحتمل الصواب ورأينا صواب يحتمل الخطأ
أولا : الفكر الاشتراكي هو فكر غير واقعي ، وقد أثبت فشله ، واليوم لا يوجد اشتراكية سوى على الأوراق وفي أحلام العرب الذين عقولهم على الرف .
واليوم يوجد فقط رأسمالية إجتماعية ، والانسانية التي وصلت الغرب العابد للمادة والزين فهي عن طريق الاسلام .
يستطيع من يريد أن يضع رأسه في الرمال .
ثانيا : كل العرب والذين قلوبهم والذين هم مفتتون بزين الغربم وزينة بالدنيا ، فهم يدعون أو يظنون نهم يدعوون مثاليا أو أي شيء تحته تستر انفلات الشهوات فهو يصبح مقدس لهم .
ثالثا : الاشتراكية هي نظام خالي من المشاعر ، فهي وعند الضرورة يعدون الانسان مادة صماء والنظام أقدس منه ، وهذا حصل مع اشتراكية روسيا ، وعلى ذلك ، وحتى في الدول الرأسمالية ، فالمقدس هو الفكر والصنم المعبود عند الاشتراكيين ثم المادة هي المقدسة أيضا عند الاشتراكيين والرأسماليين .
رابعا : الاسلام دين في لبه وجوهره هو الرحمة والحق والحقيقة ، وهو يطلب الخير والانصاف لكل الناس ، وهو لا يقدس المادة بل يقدس القيم وحقو كل صاحب حق .
خامسا : الاسلام ما بدأ يوما حربا على أحد !! ولكن الغرب وكل عباد الدنيا يكرهون الاسلام وقيمه الفاضلة ، فهم يريدون حياة كله متع ولو على حساب إحلال الظلم والفساد وتضييع كل فاضل ، فاهذا فهم يحاربون الاسلام .
ومثلا ففي الجزائر أخذت الجبهة الاسلامية ما يقارب ال78% من أصوات الجزائريين الفاضلين وهذا عام 1988 على ما أذكر ، ولم يكن ذرة عنف ، وكان الاختيار حرا نزيها ، فأنقلب الكل من الاسلاميين ومن ورائهم الغرب على النتيجة ، وقمع من فاز بانتخابات حرة نزيهة ولم يتحرك للغرب ساكن ، بل كانوا يحثن ويدعمون قتل المسلمين وقمعهم ، ولم يحرك لا شرق وغرب ساكن !!
وكذالك في مصر !!! أما في غامبيا ولأن المنتخب ليس اسلاميا (ولم يبحث التزوير حتى) فقامت الدنيا ولم تقغد وهرعت قوات الاكواس ورغم الاتفاق الذي وقعه الرئيس السابق وهرعت وكي تفرض القوة ، بنما في مصر حتة نسمة اعتراض لم تهب .
فلماذا طمر لرؤوس في الرمال ؟
سادسا : التطرف الاسلامي هو أمر فرضه الغرب الظالم والمستبد وسياساته وظلمه ونفاقه ، والذي لا يريد رائحة إسلام ، والاسلام لو يعلمون هو قمة الانسانية الفاضلة .
سابعا : المرأة ها خلقة وطبيعة خلقها الله تعالى وهي تناسب فطرة المرأة السليمة ، فالعاطفة عند المرأة هي قوية أكثر من الناحية العقلية ، ولولا هذه الفطرة لما نما طفل سليم ومعافى ومحبوب ومقدم له كل رعاية ، والمرأة لها تفوقات عقلية على الرجل في نواحي ،ولكن الرجل تفكيره للعقلانية أقوى من تفكيره نحو العاطفة .
ثامنا : السيدة التي ذكرها الأخ عمر أيوب فلها تناقضات فاضحة اكثر من تناقضات عباد الدنيا من الرجال ، وكلاهما محزن ومخجل .
فعل تعترف المشاركة على هذا الموضوع على تناقض السيدة المتذاكية وهي تريد نشر الفاسد تحت اسم الصلاح .
والأخ عمر قد ذكر نموذجا آخر من الرجال والذي لهم تناقضلت وتذكيات فارغة ، فهنا المقصد ليس العنصرية معاذ الله !!! ولكن هو الاعتراض على الفكر والغاية الهابطة ويغطون عليها بتذاكيات مفضوحة وفاسدة وحمقاء !!!!
فمن يريد الحكم يرى كل شيء !! وليس فقط ما يريد !!
وأخيرا وعندما نتكلم عن أمر ما ! فنقيسه على الحقيقة والجوهر وليس نقيسه قياسا لفئات وأمور أخرى .


رابعا :
رد مع اقتباس