الموضوع
:
سلسلة لطائف قرآنية
عرض مشاركة واحدة
#
317
2018-03-13, 02:02 PM
Nabil
مشرف قسم التاريخ الإسلامى
تاريخ التسجيل: 2009-08-07
المشاركات: 3,095
سلسلة لطائف قرآنية / 311
سلسلة لطائف قرآنية / 311
هناك 3 آيات في القرآن انتهت بلفظ {
عَدَدا
} وهي:
{
فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا
(11)} (الكهف)
{
حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُوْنَ فَسَيَعْلَمُوْنَ مَنْ أَضْعَفُ نَاصِرًا وَأَقَلُّ عَدَدًا
(24)} (الجن)
{
لِيَعْلَمَ أَن قَدْ أَبْلَغُوا رِسَالَاتِ رَبِّهِمْ وَأَحَاطَ بِمَا لَدَيْهِمْ وَأَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عَدَدًا
(28)} (الجن)
الآية الأولى عدد كلماتها 7 كلمات وهذا العدد أوّليّ!
الآية الثانية عدد كلماتها 11 كلمة وهذا العدد أوّليّ!
الآية الثالثة عدد كلماتها 13 كلمة وهذا العدد أوّليّ!
مجموع كلمات هذه الآيات = 31 وهذا العدد أوّليّ!
31 هو عدد الأعداد الأوّليّة التي استخدمها القرآن في الدلالة على ترتيب السور أو عدد آياتها!
مجموع حروف هذه الآيات الثلاث = 127 حرفًا وهذا عدد أوّليّ وترتيبه في قائمة الأعداد الأوّليّة رقم 31
الكلمة الثالثة {
إِنِّي
} من الآية الكريمة التالية من سورة المائدة :
{
قَالَ اللَّهُ إِنِّيْ مُنَزِّلُهَا عَلَيْكُمْ فَمَنْ يَكْفُرْ بَعْدُ مِنْكُمْ فَإِنِّيْ أُعَذِّبُهُ عَذَابًا لَا أُعَذِّبُهُ أَحَدًا مِنَ الْعَالَمِيْنَ
(115)}
هي ضمير الجلالة وترتيبها رقم 2703 من بداية سورة المائدة!
العدد 2704 هو مجموع تكرار اسم اللَّه في القرآن والفرق ما بين 2704 و 2703 يساوي 1
الآية رقمها 115 وسور القرآن عددها 114 والفرق بينهما = 1
أرأيت كيف تتفاعل الأرقام مع المعنى المراد بشكل دقيق جدًّا!
توجد من كلمة {
آيَاتِنَا
} في الآية الكريمة التالية من سورة الحجر:
{
وَآتَيْنَاهُمْ آيَاتِنَا فَكَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِيْنَ
(81)}
حتى نهاية السورة 114 كلمة بعدد سور القرآن!
مجموع أرقام الآيات من 81 حتى نهاية السورة = 1710 وهذا العدد = 114 × 15
114 هو عدد سور القرآن الكريم و15 هو ترتيب سورة الحجر في المصحف!
ترتيب سورة الحجر رقم 15 وعدد آياتها 99 آية ومجموعهما 114 بعدد سور القرآن!
ترتيب كلمة {
آيَاتِنَا
} رقم 544 من بداية السورة وهذا العدد = 68 × 8
العدد 68 هو مجموع تكرار لفظ {
قُرْآن
} في القرآن الكريم!
يتبع
Nabil
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى Nabil
زيارة موقع Nabil المفضل
البحث عن المشاركات التي كتبها Nabil