تغريدات تاريخية (211) :
* ابن الحاجب عثمان بن عمر،كان من كبار علماء العربية والفقه وأصوله، له مؤلفات بديعة مشهورة وقد اشتهر بالحزم والقوة في الحق فساند العز بن عبد السلام في موقفه من أبي الخيش اسماعيل الذي تحالف مع الفرنج وسلمهم بلدان المسلمين وارتحل مع العز من دمشق إلى مصر سنة 638 هـ وتوفي بها سنة 646 هـ .
* بيمارستان كلمة فارسية معناها مستشفى، وقد دخلت إلى العربية منذ وقت مبكر ، ومن أشهرها البيمارستان النوري الذي أنشأه نور الدين زنكي في دمشق سنة 549 هجرية وأنفق عليه مبلغا كبيرا وجعله عاما للمسلمين، وزوده بمكتبة ضخمة تحولت إلى مركز للبحث لطلبة الطب، ويشبه في خدماته المشافي الحديثة!
* عام 827 م تحرك الجيش العباسي في اتجاه صقلية وبعد مسير خمسين يوماً من سوسة خاض معركة مع الجيش الروماني انتصر فيها وسيطر على.مدينة مازارا بقيادة اسد بن الفرات .
* الإسلام والغرب متضادان، وسوف يضطر الغرب إلى أن يتوحد مع موسكو ليواجه الخطر العدواني للعالم الإسلامي .
ـ الرئيس الأميريكي السابق ريتشارد نيكسون في كتابه الفرصة السانحة
* أحرز المسلمون بقيادة البطل التركي كمشتكين بن دانشمند أول نصر كبير على الصليبيين في رمضان بعد عام واحد فقط من احتلال الصليبيين القدس .
* كان الإنجليزي أو الإسكتلندي يضطر إذا أراد أن يدرس الفلسفة اليونانية أن يرحل إلى طليطلة في بلاد الاندلس ليدرسها باللغة العربية على شيوخ المسلمين قبل الف عام وأكثر .
* ملك الأرمن هيثوم كان أكبر محرض على حملة هولاكو فقد أرسل أخاه سمباد الى بلاط المغول ثم سافر بنفسه إليهم وأعلن خضوعه لهم لأجل محاربة المسلمين وانتزاع القدس منهم وشارك بقواته في اقتحام بغداد وحلب وفاق الأرمن أسيادهم المغول في الوحشية في بغداد وحلب وأحرق هيثوم جامع حلب بيديه الآثمتين .
* في 11/7/1995 أصدر القائد الصربي ملاديتش بيانه الشهير المؤذن بالإبادة: "نحن نعطي هذه المدينة إلى الأمة الصربية ولقد حان الوقت للانتقام من المسلمين". وعلى إثرها قتل أكثر من 8 آلاف مسلم وتهجير عشرين ألفا في أكبر عمليّة تطهير عرقي شهدتها أوروبا وسط صمت دوليّ عن مجزرة سربينتشيا .
* قال المؤرخ الألماني " هاملر "عن السلطان سليمان القانوني : لقد كان أخطر علينا من صلاح الدين نفسه . وقال عنه " هارولد لامب " : إن أعياد المسيحيين كثيرة وإن سألتني عن أهمها فهو بلا شك يوم وفاة القانوني ".
* مئذنة كاليان في بخارى - أوزبكستان .بنيت على الطراز السلجوقي و يبلغ ارتفاعها 45.6م سلمت بعد اجتياح المغول وهي أحد أهم معالم بخارى بناها السلطان القراخاني سليم خان في 1127 م . استخدمت المئذنة للأذان وتعرف كذلك برج الموت لاستخدامها في الإعدام بالرمي من أعلى المنارة .
يتبع