رد: تغريدات تاريخية
تغريدات تاريخية (227) :
* لسانُ العرب أوسع الألسنة مذهبًا، وأكثرها ألفاظًا، ولا نَعلَمه يُحيط بجميع علمِهِ إنسانٌ إلّا نبيّ .
ـ الإمام الشافعيّ (ت 204هـ)
* كانت أمنية الملك جورج الخامس ملك بريطانيا العظمى أن يلتقي المجاهد البطل عثمان دقنه قائد الجهاد في السودان والذي هزم الإنجليز مرارا فدخل عليه في الزنزانة بعد أسره ورفع سيفه تحية له وكان المرحوم عثمان دقنه قد أخرج مصحفه واستقبل الملك بظهره ولم يلقي له بالا كما لم يسلم عليه ولم يقف! .
* كان أهل غرناطة في الأندلس من أشد الناس اعتناءا بنظافتهم الشخصية سواء بما يلبسون ويفرشون ، وفيهم من لا يكون عنده قوت يومه فيطويه صائما ويبتاع صابونا يغسل به ملابسه .
ـ كتاب نفح الطيب الجزء الأول صفحة 208
* الغرب لم يكن عادلا في اي وقت من الاوقات عند تقدمهم يسفكون دماء الأبرياء وعند تأخرهم يتسببون في دموع الأبرياء .
ـ السلطان عبد الحميد الثاني
* استقبل السلطان العثماني سليمان القانوني إزابيلا جاچيولون وابنها الرضيع چون سيقسيمون بعد هزيمة قوات ال هبسبورج في عام 1541 م في بودا ،بعدها اعتبرت بودا ولاية عثمانية بحكم دستورها القانوني وحماية للأمير الرضيع إلى أن يكبر ويجلس على عرش مملكة المجر .
* يظن البعض أن تقسيم اليوم إلى 24 ساعة هو اختراع غربي والحقيقة أن العرب هم الذين قسموا اليوم وقتًا و سمَّوا كل وقت منها ساعة وجعلوا للنهار 12 ساعة ولليل 12 ساعة أيضًا وكما يلي :
أسماء ساعات النهار :
الشروق ، بُكور ، الغدوة ، الضُّحى ، الهَاجرة ، الظَّهيرة ، الرَّواح ، العصر ، القصر ، الأصيل ، العشيُّ ، الغروب
أسماء ساعات الليل :
الشفق ، الغسق ، العتمة ، السدفة ، الفحمة ، الزلة ، الزلفة ، البهرة ، السحر ، الفجر ، الصبح ، الصباح
ـ كتاب فقه اللغة وسر العربية لأبي منصور الثعالبي
* يقول رجل الدولة والسياسي البروسي – الألماني، أوتو فون بسمارك ، في مدحه لذكاء السلطان عبد الحميد الثاني :
لو كان الذكاء في هذا العالم يساوي 100 غرام، لكان 90 غرام لدى عبد الحميد و5 غرامات لدي والباقي لدى سائر سياسيي العالم.
* لقد كان كل فرد في الأندلس يعرف القراءة والكتابة، بينما كان نبلاء أوربا لا يعرفون حتى التوقيع بأسمائهم .
ـ المستشرق الهولندي دوزي في كتابه [ تاريخ المسلمين في اسبانيا] .. .
* انتصر الرافضي تيمورلنك على السلطان بايزيد الأول وأسره في معركة أنقرة سنة 804 هـ /1402م فتنفست الدول الأوربية الصعداء وتقرب ملوكها إليه وعلى رأسهم ملوك بيزنطية وفرنسا وقشتالة وطمعوا في تنصيره وعرض عليه ملك إنجلترا هنري الرابع اعتناق النصرانية ليصبح بذلك زعيما للعالم النصراني.
يتبع
آخر تعديل بواسطة Nabil ، 2019-10-18 الساعة 11:16 AM
|