تغريدات تاريخية (245) :
* عيَّن الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه على قضاء البصرة ، أبا مريم الحنفي الذي قتل أخاه زيد بن الخطاب في معركة اليمامة فهل تستطيع أمة أخرى أن تفخر بمثل عمر؟ .
* في رمضان، فتح المسلمون الأندلس والهند وفرنسا وأرمينيا ورودس والنوبة والقرم وقبرص .
رمضان مبارك.. أعاده الله على أمة الإسلام بالفتح والانتصارات
* أول نصر تحقق للمسلمين على الصليبيين كان في رمضان سنة 493 هجرية حين نصب كمشتكين بن دانشمند كمينا لجيش بوهمند أشهر قادة الحملة الصليبية الأولى في وادي اقسو جنوب جبال طوروس ودمر جيشه بالكامل وأسر بوهمند مع عدد من قادته واعتقلهم في عاصمته نقصار على ساحل البحر الأسود .
* أراد صلاح الدين أن يحج سنة 588 هجرية بعد أن ظل 30 سنة في مواجهة الصليبيين ولكنه أصبح معدما تحت خط الفقر فنصحه مستشاروه بتأجيل الحج الى العام القادم لأنه ليس لديه مال يتجهز به ويوزعه على فقراء الحرمين فودع الحجاج في ذي القعدة واستقبلهم في أول صفر 589 هـ ومرض وتوفي في آخر صفر !!! .
* لقد كان أهل الذمة يستمتعون في عهد الخلافة الأموية بدرجة من التسامح لا نجد لها نظيرا في البلاد المسيحية في هذه الأيام .
- قصة الحضارة، ول ديورانت، 13/ 130
* عام 1788م، شن الجيش النمساوي هجوما بالخطأ على إحدى كتائبه، فقُتل 10 آلاف جندي نمساوي.. كان أحد الضباط يصيح : “Halt! Halt” أي: توقف..توقف، فظن جنود كتيبة مجاورة أنه هجوم عثماني، وأن الضابط يقول: الله..الله .
* جنادة بن أبي أمية الدوسي فتح جزيرة كيزيكوس الرومية في مدخل بحر إيجة سنة 54 هجرية (وسمًاها المسلمون أرواد على اسم الجزيرة الصغيرة المجاورة لساحل الشام الشمالي) واتخذ المسلمون كيزيكوس قاعدة لمحاولاتهم فتح القسطنطينية - في خلافة معاوية – حيث كانوا يحاصرونها صيفا ويعودون إلى الجزيرة شتاء.
* قتل الصليبيون في حملاتهم على الشام ومصر 3 مليون مسلم .
- جون روبرتسون، موجز تاريخ المسيحية ص278
* أسس الصليبيون 4 دويلات بالشام:
إمارة الرها، وسقطت على يد عماد الدين زنكي
وإمارة بيت المقدس، وسقطت علي يد صلاح الدين الأيوبي
وإمارة إنطاكية، وسقطت على يد الظاهر بيبرس
وإمارة طرابلس،وسقطت على يد الناصر قلاوون
* أصل تسمية موزمبيق جاء من اسم حاكم مسلم قديم لها كان يُدعى [موسى بن بيك] ودخل الإسلام موزمبيق عبر قوافل التجار العرب، من مدينة حضرموت اليمنية، في القرن الرابع للهجرة و تأسست في البلاد سلطنة إسلامية، كان يقودها السلطان موسي أمبيك بن بيك وهذا ما يفسر تسميتها بهذا الاسم " موزمبيق " .
يتبع