تغريدات تاريخية (280) :
* إننا نعيش في زمن كثرت فيه الفتن، زمن يحس فيه المؤمن الصادق بغربة شديدة، لا يسليه فيها ولا يذهبها عنه إلا العيش مع القرآن ... فالعيش مع القرآن مزية لا تعدلها مزية، ومرتبة لا تفوقها المراتب، لأنه الملاذ عند الفتن، والمنقذ من المصائب والمحن .
ـ قلائد الذكرى / التويجري
* يزعم الأوربيون أن العالم الفرنسي شامبيليون هو أول من فك رموز اللغة الهيروغليفية (لغة الفراعنة) حين اكتشف حجر رشيد في القرن الـ 19 م، والصواب أن المؤرخ العربي ابن وحشية قد وضح معاني الحروف الهيروغليفية في مخطوطه "شوق المستهام في معرفة رموز الأقلام" قبل شامبيليون بقرابة الـ 10 قرون!
* زين العابدين بن علي الذي حكم تونس أكثر من عشرين سنة رسب في الثانوية العامة ولم يحصل على (البكالوريا) فالتحق بالجيش بوحدة الخيالة ! .
* دَلس أو تدلس Dellys : بلدة جزائرية خلابة تقع على ساحل البحر المتوسط . في عام 484 هـ هاجر معز الدولة أمير مملكة المَريّة وأحد ملوك الطوائف بعد استيلاء المرابطين على الأندلس ونزل بأمواله وأهله في بجاية بالمغرب الأوسط في كنف أميرها المنصور بن الناصر الذي أكرم وفادته وأقطعه بلدة تدلس
* أقول دائما أميريكا تعرف من تصطاد وماذا تفعل بصيدها ،العراق رأس النعامة التي تصل 60 كغ من اللحم ورأسها نصف كغ، ولكن رأسها يتبصر العدو على بُعد طويل، فتحذّر الحيوانات، فهي إنذار مبكر فجاء الثعلب واشترى رأس النعامة من الكلاب، أخذ رأس النعامة وترك لهم الجسد الكبير ينعمون به فأصبحت الغابة بدون (جهاز إنذار)!!.، لقد خسر العرب والمسلمون بسقوط العراق وغزوه قلعة حصينة ضد الأعداء .
ـ الشيخ محمود غريب رحمه الله بعد احتلال العراق
* من دعابات الشيخ محمود غريب رحمه الله أنه كان يدعو الله فيقول: (اللهم إنّ العراق مريض بالكرم ... أسألك اللهم أن لا تشافيه منه!)
* من لطائف بعض النُسّاخ قديمًا أنهم كانوا يقومون بتنكيس اسم إبليس (أي كتابته مقلوبا) .
بالله عليكم كم اسمًا يستحق أن يُنكّس اليوم من بشر اتخذهم الشيطان جُنْدا مخلصين.
* عندما غادر نابليون مصر بعد حملته الفاشلة أوصى أن يستجلب الفن والمسرح الفرنسي إلى مصر لنشر الفن والموسيقى والحفلات في قاهرة المعز لكي يعتاد الشعب المسلم على الحياة الفرنسية ويضرب اخلاق العفة والغيرة والانفلات من الدين ! وما زالت خطة نابليون سارية المفعول في بلاد العرب والمسلمين !!!
* درس من الحقبة الصليبية : نجاح الحملة الصليبية الاولى طمع الصليبيون في المسلمين وتوسعوا على حسابهم كثيرا لأنهم كانوا في حالة تمزق وانقسام وبعد أن أسقط عماد الدين زنكي الرها سنة 539 هـ وأقام أساس الوحدة واقتصر الهم الصليبي على الحفاظ على مابقي بأيديهم فهل يعي المسلمون الدرس؟؟؟
* فضح لورنس (العرب) نفسه في كتابه (أعمدة الحكمة السبعة) بقوله: إني أكثر ما أكون فخرا اًن الدم الإنجليزي لم يسفك في المعارك التي خضتها لان جميع الأقطار الخاضعة لنا لم تكن تساوي في نظري موت إنكليزي واحد،لقد جازفت بخديعة العرب لأنني كنت أرى أن كسبنا للحرب مع الحِنث بوعودنا أفضل من عدم الانتصار .
يتبع