عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2020-01-30, 10:15 PM
موحد مسلم موحد مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2018-07-19
المشاركات: 1,551
افتراضي اللهم احيينا حياة ال محمد وامتنا ممات ال محمد

من ادعية الرافضة

اللهم احيينا حياة ال محمد وامتنا ممات ال محمد

هذه دعوة من يصدق كذبته
من قتل ال محمد هم الرافضة
تنبه كل اسرة من المؤسس لها تسمى بحسب الاجيال فال البيت المؤمسس لهم علي لكونه الاب
هذا جيل الاباء
ثم يليه الجيل الثاني وهو جيل الابناء
ثم يليه الجيل الثالث وهو الاحفاد

الشيعة قتلوا الاجيال الثلاثة

قتلوا عليا وهو جيل المؤسس او الاباء
قتلوا الحسين في كربلاء وهو الجيل الثاني

قتلوا بعض اغلب ابناء الحسن والحسين في كربلاء وهم جيل الاحفاد او الجيل الثلاث

قتلوا ذريات ال البيت منهم زيد بن علي وابنه يحي بغدرهم وتخذيل الناس لهم كما فعل ابن سلول مع الرسول رجع بثلث الجيش وقال محمد عصاني وهؤلاء مثله لحقوا بزيد ثم قالوا له انت لست امام

ويروون في هذا الامر عن كل من خرج وطلب الامامة او الخلافة من ال البيت
كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ج ١ - الصفحة ٢٠٤
16 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة، قال: حدثنا أحمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي أبو الحسن، قال: حدثنا إسماعيل بن مهران، قال: حدثنا الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن أبيه ووهيب بن حفص، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنه قال ذات يوم:
" ألا أخبركم بما لا يقبل الله عز وجل من العباد عملا إلا به؟
فقلت: بلى.
فقال: شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبده، والإقرار بما أمر الله، والولاية لنا، والبراءة من أعدائنا - يعني الأئمة خاصة -، والتسليم لهم، والورع والاجتهاد والطمأنينة، والانتظار للقائم (عليه السلام)، ثم قال: إن لنا دولة يجئ الله بها إذا شاء، ثم قال: من سره أن يكون من أصحاب القائم فلينتظر وليعمل بالورع ومحاسن الأخلاق وهو منتظر، فإن مات وقام القائم بعده كان له من الأجر مثل أجر من أدركه، فجدوا وانتظروا، هنيئا لكم أيتها العصابة المرحومة " ((2)).
17 - حدثنا علي بن أحمد، عن عبيد الله بن موسى العلوي، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن سنان، عن عمار بن مروان، عن منخل بن جميل، عن جابر ابن يزيد، عن أبي جعفر الباقر (عليه السلام) أنه قال:
" اسكنوا ما سكنت السماوات والأرض، أي لا تخرجوا على أحد فإن أمركم ليس به خفاء، إلا إنها آية من الله عز وجل ليست من الناس، ألا إنها أضوء من الشمس لا تخفى على بر ولا فاجر، أتعرفون الصبح؟ فإنها كالصبح ليس به خفاء " ((1)).

وعند من حطه الله المنجسي وضح المعنى بقول جعفر في الرواية اعلاه باسمه

ابن الحسن (1) إذ دخل عليه رجل من أصحابنا فقال له: جعلت فداك إن محمد بن عبد الله قد خرج وأجابه الناس، فما تقول في الخروج معه؟ فقال أبو عبد الله عليه السلام:
اسكن ما سكنت السماء والأرض، فقال عبد الله بن بكير: فإذا كان الامر هكذا فلم يكن خروج ما سكنت السماء والأرض، فما من قائم وما من خروج.
فقال أبو الحسن: صدق أبو عبد الله عليه السلام وليس الامر على ما تأوله ابن بكير إنما قال أبو عبد الله عليه السلام: اسكن ما سكنت السماء من النداء والأرض من الخسف بالجيش.
17 - معاني الأخبار: أبي، عن أحمد بن إدريس، عن سهل، عن علي بن الريان عن الدهقان، عن الحسين بن خالد، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال: قلت: جعلت فداك، حديث كان يرويه عبد الله بن بكير، عن عبيد بن زرارة قال: فقال لي: وما هو؟ قال: قلت له: روى عن عبيد بن زرارة أنه لقي أبا عبد الله عليه السلام في السنة التي خرج فيها إبراهيم بن عبد الله بن الحسن (2) فقال له: جعلت فداك إن هذا قد آلف الكلام وسارع الناس إليه، فما الذي تأمر به؟ فقال: اتقوا الله واسكنوا ما سكنت السماء والأرض.
قال: وكان عبد الله بن بكير يقول: والله لئن كان عبيد بن زرارة صادقا فما من خروج وما من قائم.
قال: فقال لي أبو الحسن عليه السلام: الحديث على ما رواه عبيد، وليس على ما

وهذا مات قتيلا كما مات غيره ولم ينصره الشيعة كما لم ينصروا من قبل الاجيال الثلاثة بل غدروهم

اللهم احيينا حياة ال محمد وامتنا ممات ال محمد
اللهم سلط عليهم كما تسلط هؤلاء على اهل البيت وغدروا بهم
رد مع اقتباس