[ابو هديل]

.
.
.
.




بإعتراف الأيرواني :
إننا لا نرضى يتقديس كتاب الكافي بثمن باهظ يـحـط به من كرامة أمامنا الحسن (ع).
دروس تمهيدية في القواعد الرجالية" ص230

و بإعتراف جعفر التبريزي :
إن ابن الوليد نفسه متهم بالقول بسهو النبي (ص) والأئمة (ع) وأنه يرى عدم علم الأئمة (ع) ببعض الاحكام الشرعية ، وأنه حـطّ من شأنهم (ع).
دراسة في سند عاشوراء ص243

وبشهادة التستري :
(ان ابن الوليد و ابن بابويه و كذا الكليني و المرتضى صحّحوا تلك الأخبار - أخبار السهو - نصّاًَ و تقريراً و عملاً و رواية).
قاموس الرجال 4/ ص165-165

وبإعتراف مرجعم الشيرازي في موقعه [ www. alshirazi. com ] (إن الروايات التي تقول أن الحسن مطلاق مكذوبة جاء بها بني أمية لكي ينالوا من كرامة الأئمة "ع").

بينما من جاء بها وقالها هو علي بن أبي طالب و الأئمة بكتبهم المعتبرة و أسانيدهم الصحيحة :

بحار الأنوار 44/ 172 :- عن أبي عبد الله (ع) أمير المؤمنين (ع) قال: (لا تزوجوا الحسن فإنه مطلاق).
بحار الأنوار 44/ 172 :- عن أبي عبد الله (ع) أمير المؤمنين (ع) قال: (لا تنكحوا الحسن فانه رجل مطلاق).
بحار الأنوار 43/ 338 و 75/ 101 :- عن أبي عبد الله (ع) أمير المؤمنين (ع) قال: (المستشار مؤتمن أما الحسن فانه مطلاق للنساء).
الكافي للكليني (عن أبي عبد الله عن علي بن أبي طالب) ؛ موثق كالصحيح.
روضة المتقين - محمد تقي مجلسي 9/ 5
الكافي للكليني (عن أبي عبد الله عن علي بن أبي طالب) ؛ صـحـيـح.
روضة المتقين - محمد تقي مجلسي 9/ 5
الصحيح المروي عن محاسن البرقي (عن ابي عبد لله عن علي بن أبي طالب)
ينابيع المودة - الموسوي 5/ 271
روضة المتقين - محمد تقي مجلسي 4/ 269
مصباح المنهاج - الحكيم ص351

.
.
.
.


بالمقابل تجد أن اهل التشيع الامامي الاثنى عشري "يقطعون" بعصمة النقلة في نقلهم من - الفطحية و الواقفية وغيرهم - عن الكذب والسّهو والنسيان

ومن زعم من الفرقة المذكورة آنفا (وهم الاخبارية) أنّ أخبار الكتب الأربعة قطعية الصدور عن الأئمة (ع) وأنّ السّبب في تعارضها ليس إلا التقية فلا حاجة إلى العلم المذكور فقد جاء بما يخالف العيان ويكذبه كل مستقيم الذوق الوجدان إذ مرجع كلامه إلى دعوى القطع بعصمة النقلة في نقلهم عن الكذب والسّهو والنسيان.
الفصول الغروية للأصفهاني ص402


.
.
.
.
.
.