الموضوع: البهايم والسنة
عرض مشاركة واحدة
  #17  
قديم 2020-04-18, 09:06 PM
موحد مسلم موحد مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2018-07-19
المشاركات: 1,547
افتراضي رد: البهايم والسنة

كمال الحيدري يفجرها من جديد ويصدم الشيعة

https://youtu.be/6z-WNRmpIZI

نكمل معاكم اكيد شفت انكار الحيدري لتحريف القرآن ولكن لماذا لا ينتقد شيوخه السابقين
ومنهم فرات الكوفي

قال في تفسير الاية : واركعوا مع الراكعين 43 20 - [وبالسند المتقدم في ح 11 عن ابن عباس]:
وقوله: (واركعوا...) انها نزلت في رسول الله صلى الله عليه [وآله وسلم. ن] وعلي بن أبي طالب عليه السلام [خاصة. ن] وهما أول من صلى وركع.
واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين 45

[وقوله تعالى]:والذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون 82 21 - 12 - فرات قال: حدثنا الحسين بن الحكم قال: حدثنا الحسن بن الحسين قال: حدثنا حبان بن علي عن الكلبي عن أبي صالح:
عن ابن عباس رضي الله عنه في قوله [تعالى. ر]: (واستعينوا... الخاشعين) الخاشع الذليل في صلاته المقبل عليها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وعلي [بن أبي طالب عليه السلام. ر] 22 - [قوله. ر]: (والذين... خالدون) نزلت في علي [بن أبي طالب ر] [عليه السلام. ر، ح] خاصة وهو أول مؤمن وأول مصل مع [ح، ش: بعد] النبي صلى الله عليه [وآله وسلم. ن].
بئس ما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل الله بغيا أن ينزل الله من فضله على من يشاء من عباده فباؤوا بغضب على غضب 90 23 - [وبالسند المتقدم في ح 12 عن أبي جعفر الباقر عليه السلام]:
وقال: نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية هكذا: [وقوله. ر] (بئس ما اشتروا...
بغيا) في علي [بن أبي طالب عليه السلام. ر]

[وقال الله في علي (ان ينزل الله من فضله على من يشاء من عباده) يعني عليا [أ: علي] قال الله تعالى. أ، ب] (فباؤوا بغضب على غضب) يعني بني أمية (وللكافرين [ب: ولهم عذاب مهين) [في حقهم. أ، ر].


في الشرح قال
٢٢. وهذا الحديث هو (٩) من تفسير الحبري وأخرجه عنه الحسكاني في الشواهد نقلا عن كتابه تارة وأخرى بسنده إليه ثم قال: رواه جماعة عن عكرمة وجماعة عن ابن عباس وفي الباب عن جماعة من الصحابة وأسانيده مذكورة في كتاب مفرد لهذه المسألة.
وأخرجه المرزباني والفلكي عن الكلبي... كما في البحار ٣٨ / ٢٠٢ و ٢٣٤ نقل عن مناقب ابن شهرآشوب.
٢٣. العياشي:... عن جابر قال: سألت أبا جعفر (عليه السلام) عن هذه الآية عن قول الله (لما جاءهم ما عرفوا كفروا به) قال: تفسيرها في الباطن لما جاءهم ما عرفوا في علي كفروا به فقال الله فيهم (فلعنة الله على الكافرين) في باطن القرآن قال أبو جعفر فيه يعني بني أمية هم الكافرون في باطن القرآن قال أبو جعفر: نزلت هذه الآية على رسول الله (صلى الله عليه وآله) هكذا (بئسما... أنزل الله) في علي (بغيا) وقال الله في علي: (ان ينزل الله من فضله على من يشاء من عباده) يعني عليا وقال الله (فباؤا بغضب على غضب) يعني بني أمية (وللكافرين) يعني بني أمية (عذاب مهين).
وفي الكافي: علي بن إبراهيم عن البرقي عن أبيه عن محمد بن سنان عن عمار بن مروان عن منخل عن جابر عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: نزل جبرئيل (عليه السلام) بهذه الآية على محمد (صلى الله عليه وآله) هكذا: (بئسما... انزل الله) في علي (بغيا).

------------------------------------------------------------------------------
لو نظرت للايات كما هي في القران حسب ترتيبها
وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ وَكَانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكَافِرِينَ (89) بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ بَغْيًا أَنْ يُنَزِّلَ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ فَبَاءُوا بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ (90) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَهُمْ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِيَاءَ اللَّهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (91) وَلَقَدْ جَاءَكُمْ مُوسَى بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ (92) وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا مَا آتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ وَاسْمَعُوا قَالُوا سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ قُلْ بِئْسَمَا يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمَانُكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (93)

لاحظ الايات تتكلم عن يهود لم يؤمنوا بالرسول والاية يفهم منها ان اليهود يعرفون الرسول صلى الله عليه وسلم وكانوا يستفتحون به على الكفار ولما اتاهم انكروه وبقية الايات تتكلم عنهم
فما علاقة علي بهم وما دخل بني امية هنا والمراد بالكافرين هنا هم اليهود

اذا فهمت السؤال ولم تجد سبب ادراج علي وبني امية هنا فلا تقل ان بياع النبيذ الكوفي افترى بالقول
كلا هذا لم يحصل ولكن لو نظرت للشرح تجد قول محمد الباقر يقول ان هذا التفسير ورد في باطن القران يعي محمد الباقر ابا جعفر من الفرق الباطنية ولهذا كان اسماعيل حفيده امام الباطنية الاسماعيلية ولهذا انكره جعفر لكونه يخالف مذهب والده الباقر فمذهب جعفر المشهور عنه تحريف القران
رد مع اقتباس