[موحد مسلم]

سبحان الله نسبوا اليها خطب وبكائيات ومصحف نبوءات ولوح اسماء الائمة ولا توجد فتوى تثبت ان لديها علم

اسمع العارف من كلامه نعرف انه يعرف
هذه عبارة لم يقلها احد قبلي
احلف بالله اني صادق

تخيل في التلفاز ما تشوف مقابلات في برامج حوارية
اي قناة لا نحدد ولكن ندلل
في برنامج رياضي ياتي اشخاص ويتكلمون في الاندية والرياضة والحكام والقوانين
في برنامج ديني ياتي اشخاص ويتكلمون في الدين والفقه والتفسير وسائر علوم الدين
في برامج الاسرة و الطبخ يأتي طباخ ويقال عنه الشيف او شيفة ونعني بها طباخه ويقدم طبخة على الهواء

استطيع ان اقول ان روايات عائشة تحوي الفقه بل الدين كله و روايات عن الرياضة وروايات عن الطبخ والاعشاب يعني هنا لدينا موسوعة متحركة كلها علم ولا نجد لفاطمة اي لفظة تدل على ان لديها علم ويكفيك انها راحت تطلب من ابو بكر نحلتها وتناست ان هناك زوجات لهن ميراث وعم شقيق ، وفي نفس الوقت نجد كتاب البحار مثلا يحوي هذه الروايات ولا تنسب لفاطمة على الاقل اخجل من نفسك حط شوية لفاطمة بعد فترة من الزمن نصدق ان فاطمة كانت تعرف تسوي شيء ولا تنسب المقالات التي فيه الى جعفر وبعجر وتنسى الاصل ام الالهة وزوجة الاله عليوثا

الله يخرب مخك اذا كانت من اول يوم في بيت زوجها راحت تطلب خادم من ابيها وجاي تقول انها عالمة
تعبت من العمل وتقطعت يدها وهذا لا يدل على شيء اصلا انظر هذه الرواية يرويها علي

، عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رَضِىَ الله عَنْه قال : شكت فَاطِمَة بنت رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ مجل يديها من الطحن ، فقال لها علي : إن أباك قد قدم عليه سبي ، فأتيه فسليه ، فأتته فلم تجده هناك ، فلما جاء قالت عَائِشَة : إن ابنتك فَاطِمَة جاءت تطلب خادما ، قال علي : فجاءنا رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، وقد أخذنا مضاجعنا ، قال : فذهبنا نقوم ، فقال : مكانكما ، فدنا حتى وجدت برد قدمه في صدري ، قال : ألا أخبركما بخير مما سألتما ؟ قلنا بلى . قال : إذا أويتما إلى فراشكما هذا ، فسبحا الله ثلاثًا وثلاثين ، واحمداه ثلاثًا وثلاثين ، وكبراه أربعًا وثلاثين ، فهذا خير مما سألتما .

تعرف لماذا لا توجد روايات عنها
لان القوم كانوا مشغولين بوضع روايات عليوثا وطليوثا
هل تنكر يا رافضي ان عائشة اعلم بكثير من فاطمة وعلي ولو ان علم علي وفاطمة والحسن والحسين والائمة وضع في كفة ووضع علم عائشة في كفة لرجح بهم الى يوم الدين
وهذا حقيقي فالراجح الان هو فقه عائشة وليس فقه فاطموثا وعليوثا