عرض مشاركة واحدة
  #314  
قديم 2020-06-20, 10:45 PM
Nabil Nabil غير متواجد حالياً
مشرف قسم التاريخ الإسلامى
 
تاريخ التسجيل: 2009-08-07
المشاركات: 3,096
افتراضي رد: تغريدات تاريخية

تغريدات تاريخية (311) :


* قائد ثورة الزنج التي اندلعت في جنوب العراق ضد الخلافة العباسية عام 257 هجرية هو علي بن محمد الفارسي، فارسي الاصل من مواليد " مرو" طهران حالياً، وادعى نسبه إلى آل البيت واستغل الظلم الذي كان على الزنوج وقام فيهم خطيباً ومحرضاً لتحقيق اطماعه بالأمارة وضرب الخلافة .

* ورد في الأنسكلوبيديا البريطانية أن الأخوين جوني وتوني هما مبعوثا ملك بريطانيا إلى إسماعيل الصفوي في إيران في القرن 15 الميلادي لاقناعه بالانسلاخ عن الدولة العثمانية وانتحال المذهب الأثنى عشري ومن يومها كان توافقا متأصلا صفويا صليبيا صهيونيا ضد الأمة العربية والإسلامية .

* قبل 170 سنة ، كانت تونس أوّل بلد مُسلم يمنع الرّقّ على أرضه ويعتق العبيد ، بإصدار الملك أحمد باي بن مصطفى مرسوماً يوم 23 كانون الثاني 1846 ؛ يقضي بعتق جميع العبيد في المملكة وإبطال العبوديّة نهائيّاً .

* الحرس الأسود "الكوماندوز" قوات النخبة في الجيش المرابطي، كان يقودها أمير المسلمين "يوسف بن تاشفين" رحمه الله وهذه النخبة من السود أشداء أبطال محاربون من الدرجة الأولى و كان ولائهم التام لبن تاشفين وكان تعدادهم 4000 محارب، و كان لهم الفضل بعد الله في سحق جيش الفونسوا السادس المعروف بـ "اذفونش او ادفونش" بل انهم جرحوه جرحاً بليغا بقي يعرج منه حياته كلها هذا البائس، إذ لما اغتر الصليبيون بهزيمة الكتائب الأندلسية وبعد ما دارت رحى الحرب مالت الكفه للمرابطين فأطلق أمير المسلمين قواته للتدخل السريع لحسم الموقف فكان ذلك .

* في عام 463 هـ لجأ ألفونسو السادس إلى مدينة طليطلة المسلمة فارا من أخيه سانشو بعدما سقطت مملكته قشتالة ليلقى إستضافة باذخة عند ملكها المأمون و اكرمه واحسن ضيافته حتى عاد لمملكته . وبعد 15 سنة عاد ألفونسو السادس بجيشه ليسقط طليطلة بعد ان عرف مداخل ومخارج المدينة و ارتكب المجاز بحق أهلها .

* نافورة السباع او الأسود في قصر الحمراء ظلت قرونا منذ انشاءها عام 1354م تعمل كساعة مائية حيث يحتوي البهو على 12 أسدا من الرخام تخرج المياه كل ساعة من فم أسد على حسب ساعات اليوم. وعند قيام خبراء الغرب بمحاولة معرفة سرها، تعطلت النافورة وعجزوا عن إعادتها كما كانت كساعة مائية.

* في 16 من حزيران من عام 1950، تمت إعادة رفع الأذان باللغة العربية في تركيا، وذلك بعد جهد كبير بذله رئيس الوزراء "عدنان مندريس" رحمه الله بعد 18 سنةً كان يرفع فيها باللغة التركية، وتمت إعادة الأذان 7 مرات متتالية في أحد جوامع مدينة "بورصة"، تعبيراً عن شدة فرحتهم بالقرار .

يتبع
رد مع اقتباس