[ابو هديل]

فضيحة شيوخ الشيعة لصاحب المؤخرات وأكذوبة شيخه السني الحسيني مجاهيل ضعفاء كذابين وسند منقطع







لا جديد نكرات و مؤخرات كلهم يسرقون من مزابل الشيعة
و شيوخ الشيعة يقولون : هذه الرواية مسروقة من كتبنا و هي ضعيفة على المشهور

.
.
.

شيوخ الشيعة يقولون ( الرواية مسروقة من كتبنا و ضعيفة على المشهور )
و صاحب المؤخرات يقول : صحيحة
و شيخه النكرة عبد الحليم العزمي الحسيني يقول : صحيحة

مسخرة

.
.
.
.
.

فضيحة الشيعي كمال الحيدري للنكرة القندوزي في الــ youtube بعنوان :
المحاضرة بــ : [ عنوان الدرس :مفاتيح عملية الاستنباط الفقهي 410 ]
ينابيع المودة للقندوزي !! مولانا صاير أكل من القفا هي الروايات واردة عندنا و ناقلها القندوزي . وإحنا نقول ( وأوردها القندوزي وأوردها ) !!
و أصلها وين مولانا ؟؟ أصلها في الخرائج و الجرائح .. و كثير من الروايات منقولة من كتبنا نحن الشيعة .

.
.
.
.
.

فضيحة المحقق المحقق الشيعي المحمودي لكتاب فرائد السمطين
ج2 ص 34 و 35 *هامش 1 لسرقة القندوزي الشافعي :
و أن القندوزي نقلها من مزابل الشيعة وهو (كتاب الأمالي لإبن بابويه) + أنقطاع سند القندوزي
قال المحقق الشيعي :
( رواه أيضا ابن بابويه في الحديث الثاني من المجلس (24) من أماليه ص 112 عن علي بن أحمد ابن موسى الدقاق
عن محمد بن أبي عبد اللّه الكوفي ) + و علي بن أحمد بن موسى الدقاق
ليس من مشايخ أبي المؤيد ابن الموفق وبينهما واسطة محذوفة .

.
.
.
.
.

إذن بعد أن فضح الشيعي المحمودي رواية + سند القندوزي
نـذهـب إلى المصدر الذي سرق منه القندوزي هذه الرواية وهو ( الأمالي لإبن بابويه )

الكتاب : الأمالي
المؤلف : أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي
الصفحة : 174 ؛ برقم (2)
دراسة أحوال رواة سند الرواية المسروقة من أمالي إبن بابويه

.
.
.
.

علي بن أحمد بن موسى الدقاق ( مجهول ) و ( الدقاق لم يثبت توثيقه ).
المفيد من معجم رجال الحديث - الجواهري ص384 | الوجيز - العاملي ص274
المستند فی شرح العروه الوثقی - الخوئي / البروجردي ج15 ص298

.
.
.
.

موسى بن عمران النخعي ( مجهول ).
محاضرات في الفقه الجعفري - علي الشاهرودي ج1 ص261 هامش 1 | جامع الشتات - الخواجوئي ص188
خاتمة مستدرك الوسائل - الطبرسي ج5 ص445 | شرعة بحار الأنوار - محمد المحسني ج2 ص482
زبدة الأقوال - أبرز الحسيني الحلي ص533

.
.
.
.

( موسى بن عمران عن الحسين بن يزيد النوفلي )
1 - قال الـمـجـلـسـي في مرآة العقول و ملاذ الأخيار أن هذا السند ( ضعيف على المشهور ).
2 - الحسين بن يزيد النوفلي : ( ضعيف بل و مشهور بالضعف و ضاع مختلق ).
استقصاء الاعتبار - الشيخ محمد بن الحسن ج1 ص199 | الفوائد الرجالية - بحر العلوم ج4 ص85
زبدة الأقوال - أبرز الحسيني الحلي ص533 | الضعفاء من رجال الحديث - الساعدي ج1 ص500

.
.
.
.

الحسن بن علي بن أبي حمزة البطائني : ( كذّاب ، وضاع ، مطعون به ، مشهور بالضعف ملعون + ضعفه المجلسي في كتاب الوجيزة في الرجال ، و وحكم على رواياته بالضعف عند دراسته أسانيد الكافي وتهذيب الأحكام).
الضعفاء من رجال الحديث - الساعدي ج1 ص382 - 385

.
.
.
.

ابيه علي بن أبي حمزة البطائني : ( كذاب ، متهم ، ضعفه المجلسي في في كتاب الوجيزة في الرجال ، و حكم على رواياته في شرحه للكافي والتهذيب بقوله: « ضعيف المشهور » ).
الضعفاء من رجال الحديث ج2 ص385 - 360 | و قال الشاهرودي في محاضرات في فقه الجعفري 1/ 542 الهامش (1) :
( علي بن أبي حمزة هو البطائني : ضعفه المجلسي في الوجيزة ).
وقال محمد لنكراني في فقه العترة ج4 ص101 : (الكذاب المعروف).
وقال البروجردي في المستند في شرح العروة الوثقى ج2 ص177 : (الكذاب).
وقال محمد تقي الجلالي في فقه العترة ص217 : (الكذاب المفتعل).
وقال الخوئي في موسوعة الامام الخوئس ج27 ص139 : (المشهور بالكذب).
وقال هاشم الحسيني في دراسات في الحديث والمحدّثين ص195 : (الكذاب المتهم الملعون).


وهذا الضعيف الكذاب المتهم الملعون ( لا يروي ) عن سعيد بن جبير
كما نص على ذلك (الميلاني في موقعه و اليوسفي في تاريخه ) :

1 - قال الميلاني في موقعه برقم (7594) : ( المتعين عندنا هو البطائني ، فقد روى الصّدوق في ( أماليه ) بنفس السند :
عن ابن البطائني عن أبيه عن ابن جبير عن ابن عباس ).

2 - وقال محمد هادي الغروي في موسوعة التاريخ الإسلامي ج8 ص48 :
( على أن علي بن أبي حمزة البطائني مات سنة 201هـ ، فكيف يروي عن سعيد بن جبير الذي مات سنة 94هـ وقيل 95هـ )

.
.
.
.

كل هذا بالمشهور فقط لا غير


تخرج من مجهول (على المشهور)
تقع في (ضعيف مختلق على المشهور)
تخرج من (كذاب ضعيف على المشهور)
تقع في (ملعون وضاع ضعيف على المشهور)
وفي الأخير السند (منقطع على المشهور)



1 - مجاهيل .
2 - ضعفاء كذابين وضاعين ومختلقين وملعونين .
3 - إنقطاع في كل الأسانيد (سند قدوزي) وعندما تكمله تقع في إنقطاع آخر في (سند ابن بابويه) .
4 - فضائح بالجمة و مهازل و مسخرة بإعتراف شيوخ الشيعة و لا نهاية لها .
ثم يأتي صاحب المؤخرات
و شيخه النكرة عبد الحليم العزمي الحسيني
و يقولون : صحيحة

.
.
.
.
.