تغريدات تاريخية (387) :
* عهد الإمارة (138-316هـ)، ثالث عهود الأندلس الثمانية، ثلاثة من أمرائه حملوا اسم عبد الرحمن
عبد الرحمن الأول (الداخل)، حُكْمُه: 138-172 هـ، ابتدأ عهد الإمارة بوصوله الأندلس
عبد الرحمن الثاني (الأوسط): 206-238هـ
عبد الرحمن الثالث (الناصر): 300-350هـ، وكان وقتها أقوى حاكم في العالم
* لقد بقيت إسبانيا قروناً في حكم العرب وهي مركز المدنية، ومنبع الفنون والعلوم، ومصباح الهداية والنور، ولم تصل أي مملكة في أوروبا إلى ما يقرب منها في ثقافتها وحضارتها
المستشرق الإنكليزي ستانلي بول / قصة العرب في إسبانيا
* من أساليب المستشرقين هو منهج "العكس"، أي أن تُعكس الحقيقة التاريخية . من ذلك شبهة انتشار الإسلام بالسيف، لايوجد ولا حتى شاهد واحد أن أُجبر أحد على الدخول في الإسلام وصحة ذلك هو العكس تماماً، فالناس أُخرجوا من الإسلام بالسيف و محاكم التفتيش مثال في هذا
ـ د. عبدالرحمن علي الحجي
* حين اكتملت جيوش الحملة الصليبية الثالثة وأصبح صلاح الدين الأيوبي يواجه ضغطاً شديداً بسبب كثرة اعداد الصليبيين فأرسل إلى نائبه بمصر يطلب المؤن فجهّز قافلة مكونة من 3000 جمل تحمل المؤن فنقل بعض بدو النقب خبرها لريتشارد قلب الأسد فانقض عليها وأخذها فكانت وقعة شنعاء على صلاح الدين
* إن القانون المحمدي قانون ضابط للجميع من الملك إلى أقل رعاياه، وهذا القانون نسج بأحكم نظام حقوق ، وشريعة الإسلام هي أعظم تشريع عادل، لم يسبق قط للعالم إيجاد مثله، ولا يمكن فيما بعده
ـ السياسي ورجل الدولة والفيلسوف الأيرلندي إدموند برك
يتبع