تغريدات تاريخية (392) :
* الذي يكون ستراه ...
بهذه الكلمات كان رد يوسف بن تاشفين على رسالة الفونسو السادس ملك قشتاله الذي كان فيها من التهديد والوعيد والتخويف للمسلمين ، وحصلت بعدها معركة الزلاقة سنة 479هـ ونصر الله المسلمين على الفرنجة
ـ تاريخ الاسلام للذهبي
* كان الخليفة العثماني الأخير عبد المجيد الثاني يمتطى حصانه العربي "خيام" كلما سنحت له الفرصة للاختلاط بالناس في اسطنبول وتحيتهم. كحال أسلافه السلاطين العظام ، الأمر الذي جعل اتاتورك يغتاظ كَثِيرًا ويُعجل بالغاء الخلافة كان الخيام آخر حصان إمبراطوري يجوب شوارع اسطنبول
* السلطان عبدالحميد الثاني كان لديه جهازإستخباراتي يخبره بادق تفاصيل تحركات السفراء
ذات مره قامت الدوله العثمانيه بعملية كبيره ضد عصابات الأرمن فجاء سفير فرنسا للسلطان متبجحا وقال:متى ستتوقف عن قتل الإرمن فأجاب:عندما تجيب اين إختفت الآف الأسلحة والذخائر التي أحضرتها بسفينتك عبر البحر الأسود
* كان السلطان عبد الحميد الثاني مولعا بالتاريخ، وكان أحب أجداده إليه السلطان ياوز سليم ولقد عبر عن هدا الحب لإمبراطور ألمانيا فيلهلم الثاني في أثناء زيارته لاسطنبول، فأراد الأخير أن يستألفه، فأمر عند عودته إلى بلده بطباعة ديوان ياوز بحجم كبير وأعد 500 نسخة مذهبة
* كانت تربط السطان عبد الحميد الثاني وامبراطور المانيا فلهيلم الثاني صداقه قويه وعلاقه سياسيه أقرب الى الحلف ذكرت ذلك السلطانه عائشه اوغلو في مذكراتها عن والدها العظيم عندما زار امبراطور ألمانيا استانبول ذهب ابناء السلطان عبد الحميد وبناته الأطفال للسلام على الإمبراطور والترحيب به
يتبع