[Nabil]

تغريدات تاريخية (401) :


* إثنان من الأباطرة إعتزلوا الحُكم وترهّبوا في الدير بسبب انتصارات الدولة العثمانية، وهما الإمبراطور يوحنا كانتاكوزينوس عام 1354.. بسبب الاستقرار العثماني في شرق أوروبا والإمبراطور شارل الخامس، بسبب الهزائم المتكررة التي نزلت عليه من خليفة المسلمين سليمان القانوني.

* في 30 آذار 1678م غادر السلطان العثماني محمد الرابع برفقة الصدر الأعظم قره مصطفى باشا مدينة استانبول على رأس جيش لتأديب روسيا حتى بلغ قلعة جهرين في أوكرانيا وحاصرها 32 يوما فسقطت رغم دفاع 200 ألف جندي روسي عنها، وقتل 20 ألف جندي روسي ثم عاد إلى إستانبول منتصرا.

* إن الدولة العثمانية هي إحدى أهم ظواهر التاريخ العالمي المذهلة جدًا والخارقة للعادة ، فقد حاولت هذه الدولة أن تجمع حضارات البحر الأبيض كلها في إمبراطورية واحدة
ـ المؤرخ الانجليزي "فيرفاكس داوني " Fairfax Downey

* عندما زار الإمبراطور الألماني فيلهلم الثاني بيروت عام 1898 وصفها بأنها (الدرة في تاج سلاطين بني عثمان).

* اثنان من سلاطين العثمانين ماتا قهرا وغضبا لما يحصل في المسلمين :
1- السلطان عبدالحميد الأول حينما بلغه ان الروس في مدينة ( أوزي ) في أوكرانيا ذبحوا المسلمين فانفجر مخه ومات !
2- السلطان محمد رشاد الخامس عندما بلغه أن ( اللنبي ) احتل ( القدس ) أصيب بسكته دماغية وهو يقرأ القرآن فمات!

* إننا لن نرحم من يشكو، أو نشفق على من يبكي، فقد نزع الله الرحمة من قلوبنا حقا، والويل كل الويل لأولئك اللذين لا يمتثلون لأوامرنا... لقد دمرنا مدنا، وقضينا على أهلها، وأفسدنا الأرض... إن قلوبنا قُدت من حجارة .
ـ ماجلان في إحدى رسائله لسلطان عُمان

يتبع