نّفسى ياابا عبيدة تسأل نّفسك ؟
هل القرآن كالرسالة يُريد الله توصيلها للنّاس كاهداية لهم .
مِش هو ذاتهُ المنّوط وحده توصيلها للبشر!
بالصحابة بنشرها فى البداية عن طريق حِفظها فى الصّدور؟
وتطور الأمر وظهررت الطِباعة فطبعوا المصاحف .
وظهر بعد ذلك قرصات الإسطوانات تحمل اصوات القرآن ويسمع النّاس تِلاوات القٌراء .
بعد ذلك تطور الأمّر وظهر المِذياع فسّمع النّاس اصوات القرآن . ثم تطور الأمر قليلاً فظهر التلفزيون فبدأ النّاس يُشاهدون المقرئ وهو يتلوا ايات الله .
حتى عادّات النّاس فى المآتم يأتون بِمقرئ القرآن فى سرادقات ويقرأ آيات القرآن . مِش هذا نشر .
النّت والموبايلات اليس اليوم وسائل مساعدة لِقراءة القرآن وحِفظه فى العمل وفى المواصلات وفى كافة المنّاسبات .
بلاش الجمود فى الإفكار .
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً
![تحية خالصة](images/smilies/roseopen.gif)
|