[Nabil]

تغريدات تاريخية (412) :


* في عام 1622م قام الانكشارية بقتل السلطان العثماني عثمان الثاني بسبب أنه كان يريد تجهيز جيش من الشام ومصر لكي يقضي على الانكشاريه الذين تحكموا في الدولة ،وادعى أنه يريد الحج (وكان ينوي أن يذهب لهم ويعود بالجيش الجديد) فلما فطن الانكشارية له قتلوه وهو أول سلطان يقتله الانكشارية

* معركة ياسي جمن سنة 628 هجرية: وقعت بين المسلمين. استطاع جلال الدين منكبرتي إحراز انتصارات مهمة على المغول لكنه طمع في ممتلكات الايوبيين وسلاجقة الروم في الجزيرة وشرق آسيا الصغرى فتحالف الجانبان ضده بقيادة الأشرف موسى بن العادل والسلطان كيقباذ وسحقوا جيشه في تلك المعركة.

* المتعصبون المتزمتون من عبيديين وباطنية ونصيرية واثني عشرية أظهروا خلال عصر الحروب الصليبية كرهاً وعداءً شديداً لأهل السنة يفوق بكثير كرههم للصليبيين بل وجدوا في الصليبيين ضمانة لحكمهم وحاجزاً بينهم وبين أهل السنة وحامياً يكفل دوام وجودهم وقاتلوا الى جانب الصليبيين مرات كثيرة.

* القرامطة كانوا أول الخناجر المسمومة التي أثخنت أمة الإسلام منذ النصف الثاني من القرن الثالث الهجري وأعقبهم في الظهور العبيديون والبويهيون فكانت هذه الخناجر الثلاث السبب في منع المسلمين من فتح أوربا الذي كان وشيكا ومكًن الروم والغرب من شن هجومهم الصليبي.

* في أوائل نوفمبر تشرين الثاني 1775م : الولايات المتحدة الأمريكية وقبل استقلالها رسمياً بسنة واحدة تشكل فرقتين من قوات المشاة البحرية (مارينز) والهدف كان بدء ما عرف لاحقاً بحرب الساحل البربري بغية السيطرة على الجزائر وتونس وليبيا؛ أي إنها كانت تفكر بالمشرق حتى قبل استقلالها

* نبوءة زائفة: كان جواكيم الفلوري من أشهر رهبان أوربا في عصورها الوسطى الذين يفسرون نبوءآت الأناجيل وقد قابل ريتشارد قلب الأسد في صقلية اثناء قدومه بحملته الصليبية وتنبأ له بأنه سيقتل صلاح_الدين ولكن ريتشارد أدرك استحالة تحقق النبوءة فعقد الهدنه مع صلاح الدين وعاد الى أوربا!!

* استنزفنا إفريقيا ونهبنا مواردها لأكثر من 4 قرون ونصف، وقلنا أنهم لايصلحون لشيء، ثم دمرنا ثقافتهم، وسرقنا عقولهم عبر المنح الدراسية حتى خلت القارة من النخب .
ـ الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك عام 2007

يتبع