الموضوع
:
الأشاعرة والوهابية بين الإتباع والإبتداع
عرض مشاركة واحدة
#
78
2010-04-12, 01:02 PM
صهيب
محاور
تاريخ التسجيل: 2008-08-16
المشاركات: 6,291
العضو المدعي أنه سلفي كذبا وبهتانا
قلت لك: أمقت الكذابين والأدعياء
دخلت تتهم وتصرخ وتكذب وواصلت على نفس النهج : عجزوا / هربوا
إلى آخر الأنشودة
كل ما جئتنا به تافه ولا قيمة له علمية ولم أر لك ردا مفيدا وقد رددنا على أهم الشبهات التي زعمتها ولكنك مازلت إلى ألان تكذب وتدعي أننا لم نرد عليك
ألا ترى أنك منافق بدرجة التميز
تابع معي
أنت الآن تكتب التالي
اقتباس:
أخي الحبيب صهيب أرجوك أن ترتقي لدرجة طالب العلم
فاسأل بأدب
واعترف بكل ما ألزمك إياه ولو أن هذا صعب جدا عليك فلا بأس
ألا ترى أن الملون بالأحمر والمسطر يدل دلالة واضحةعلى أنك مريض نفسيا
تابع أدبك وأخلاقك: هذا بعض مما جاء في مشاركاتك
اقتباس:
وسأقول سبب عدم نقلهم كلام علماءهم وانسحابهم كلهم من أمامي ، ببساطة لأن كلامهم غير مقبول عقلا ولا منطقا ولا لغة ...
اقتباس:
يا أحباب الظاهر أنكم مفلسون تماما حتى تحذفوا كل ما أكتب وقد بينت أنكم أنتم الكاذبون المخطئون الهاربون
اقتباس:
ويستمر مسلسل الهرب والحذف ....
اقتباس:
وها هم قاموا بحظري في منتدى جند الله بعد أن فضحت جهلهم واتباعهم للمجسمة ....
اقتباس:
ولكي لا يأتي أحد فيزعم أن الرابط الأول الذي وضعته لا يعمل بعد أن قاموا بحظري تحت طلب صهيب بحسب ظني بعد أن بينت اتباعهم للمجسمة ومخالفتهم للسلف الصالح ...
اقتباس:
وماذا تسمي هروبك من الجواب عن معنى النزول اللائق بالله الظاهر في اللغة العربية ؟
اقتباس:
هكذا يكشف الوهابية عن جهلهم بالحذف !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يهربون من سؤال واحد بعد جوابنا على كل أسئلتهم
اقتباس:
يا أحباب ما لكم سأجيب على كل ما تريونه بسهولة تامة بفضل الله فكل الأسئلة بالنسبة لي تافهة والحمد لله تعالى .
اقتباس:
سأكتب ردا سريعا على الأسئلة والمداخلات التي جاءت وللأسف فكلها ضعيفة جدا أو خاطئة تماما أو كاذبة ..
هذا بعض مما جاء في مشاركاتك
أين الأدب في هذا؟
وسأختم لأيبين مدى انحطاطك
اقتباس:
أخي صهيب ما لك لما تقرأ إجاباتي عليك
تسكت أولا ثم لا تعقب ثم أراك تصيح وتشتم وتسب
فجأة ومن ثم تسأل
المحاور الموضوعي الباحث عن الحقيقة لا يكذب ولا يهرج
بل وصل بك الأمر أن اتهمتني أني امرت الإشراف بحذف مشاركتك ( هل بعدها تريدني أن أحترمك؟)
هل تركت للإحترام مكانا؟
سألتك ألف سؤال
وطلبت منك ألف طلب فتجالت وواصلت رغاء الإبل : أجيبوني
وتصرف كهذا لا يدل إلا على بضاعة مزجاة وضلال مبين
كثرة النسخ واللصق سلاح العاجز الضعيف
1 - كذبت على ابن جبرين فجئناك بفقرات كاملة من كتابه فتجاهلتها
2 - قلنا أن أبي الحسن الأشعري رحمه الله تاب عن مذهب الضلال فكذبت
جئناك بالأدلة من كتاب الإبانة ومن كتاب:
تبيين كذب المفترى
فيما نسب إلى الإمام أبي الحسن الأشعري
فشككت في الإبانة وتجاهلت الثاني
جئناك بموقف الأشعري بعد توبته من الإستواء ومن كتابه الإبانة فتجاهلته
نقلت فقرة مبتورة عن الإستواء فسألتك أن تكملها فتجاهلت
ثم تأتي لتدعي بالصراخ والبهتان
والدليل : لاحظ ردك وهروبك
أقول له ألأشعري في الإبانة يعلن توبته
هل آتيك بموقف البريهاري من الإبانة؟ أيعقل أن لك عقلا كسائر الناس؟
هل نحكم على الإنسان من كتاباته أم من مواقف الآخرين وآرائهم فيه أو في كتبه؟
هذا منطق لا نجده إلا عند المتخلفين ذهنيا بل ربما كان منطقهم أسلم وابين
ونتابع الإنحطاط الأخلاقي في ردك
اقتباس:
والسؤال المحير أنك تتبع المجسمة الذين يقولون أن الله يستوي بذاته وباستقرار وهو فوق العرش مكانا فبالتالي هو أقرب إلى العرش من الأرض !!!!!!!!!!! وهذا
ما نفاه تماما الأشعري في النقل الذي نقلته انت
يا محاور !!!!!!!!!!!!!!!!!! فسلألتك سؤال واضح هل توافق أنت على هذا الكلام الذي نقلته من كتاب الإبانة فاختفيت وتعاميت ومن ثم سببت وشتمت وصرخت ومن ثم هربت من السؤال
وزعمت أن الإبانة موافق للمجسمة وأن ذلك الكلام الذي فيه يرد به على المعتزلة
اقتباس:
الباب الخامس ذكر الاستواء على العرش
إن قال قائل: ما تقولون في الاستواء ؟
قيل له: نقول: إن الله عز وجل يستوي على عرشه استواء يليق به من غير طول استقرار، كما قال: (الرحمن على العرش استوى) (5 /20) ، وقد قال تعالى: (إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه) من الآية (10 /35) ، وقال تعالى: (بل رفعه الله إليه) من الآية (158 /4) ، (2/ 106) وقال تعالى: (يدبر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه) من الآية (5 /32) ، وقال تعالى حاكيا عن فرعون لعنه الله: (يا هامان ابن لي صرحا لعلي أبلغ الأسباب أسباب السماوات فأطلع إلى إله موسى وإني لأظنه كاذبا) من الآيتين (36 - 37 /40) ، كذب موسى عليه السلام في قوله: إن الله سبحانه فوق السماوات .
وقال تعالى: (أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض) من الآية (16 /67)
فالسماوات فوقها العرش، فلما كان العرش فوق السماوات قال: (أأمنتم من في السماء) من الآية (14 /67) ... لأنه مستو على العرش (2/ 107) الذي فوق السماوات، وكل ما علا فهو سماء، والعرش أعلى السماوات، وليس إذا قال: (أأمنتم من في السماء) من الآية (16 /67) يعني جميع السماوات، وإنما أراد العرش الذي هو أعلى السماوات، ألا ترى الله تعالى ذكر السماوات، فقال تعالى: (وجعل القمر فيهن نورا) من الآية (16 /7) ، ولم يرد أن القمر يملأهن جميعا، وأنه فيهن جميعا،
ورأينا المسلمين جميعا يرفعون أيديهم إذا دعوا نحو السماء؛ لأن الله تعالى مستو على العرش الذي هو فوق السماوات، فلولا أن الله عز وجل على العرش لم يرفعوا أيديهم نحو العرش، كما لا يحطّونها إذا دعوا إلى الأرض
1 (2/ 108) .
وأجمع الأهل السنة والجماعة على القول: الإستواء معلوم والكيف مجهول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة
هل تجد بين هذا القول والفقرة من كتاب الإبانة أي فرق يذكر؟
سأثبت للجميع كذبك وتدليسك وتزويرك وأن الأشعري رحمه الله قد تاب توبة فعلية من مذهب الضلال ومن كتاب أفبانة
وسأثبت للجميع مدى سقوطك والتفاهة التي تسبح فيها
سأنقل من الإبانة
وأن له سبحانه وجها بلا كيف
، كما قال: (ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام) (27) .
وأن له سبحانه يدين بلا كيف،
كما قال سبحانه: (خلقت بيدي) من الآية (75) ، وكما قال: (بل يداه مبسوطتان) من الآية (64) .
وأن له سبحانه عينين بلا كيف
، كما قال سبحانه: (تجري بأعيننا) من الآية (14) .
وأن من زعم أن أسماء الله غيره كان ضالا
.
وأن لله علما كما قال
: (أنزله بعلمه) من الآية (166) ، وكما قال: (وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه) من الآية (11) .
ونثبت لله السمع والبصر،
ولا ننفى ذلك كما نفته المعتزلة والجهمية والخوارج . (2/ 23)
ونثبت أن لله قوة، كما قال: (أولم يروا أن الله الذي خلقهم هو أشد منهم قوة) من الآية (15) .
ونقول: إن كلام الله غير مخلوق، وأنه سبحانه لم يخلق شيئا إلا وقد قال له كن، كما قال: (إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون) (40) .
وأنه لا يكون في الأرض شيء من خير أو شر إلا ما شاء الله، وأن الأشياء تكون بمشيئة الله عز وجل، وأن أحدا لا يستطيع أن يفعل شيئا قبل أن يفعله، ولا يستغني عن الله، ولا يقدر على الخروج من علم الله عز وجل .
وأنه لا خالق إلا الله، وأن أعمال العباد مخلوقة لله مقدرة، كما قال سبحانه: (والله خلقكم وما تعملون) (96) ، وأن العباد لا يقدرون أن يخلقوا شيئا، وهم يخلقون، (2/ 24) كما قال: (هل من خالق غير الله) من الآية (3) ، وكما قال: (لا يخلقون شيئا وهم يخلقون) من الآية (20 /16) ، وكما قال سبحانه: (أفمن يخلق كمن لا يخلق) (17 /16) ، وكما قال: (أم خلقوا من غير شيء أم هم الخالقون) (35 /52) ، وهذا في كتاب الله كثير .
وأن الله وفق المؤمنين لطاعته، ولطف بهم، ونظر لهم، وأصلحهم وهداهم، وأضل الكافرين ولم يهدهم، ولم يلطف بهم بالإيمان، كما زعم أهل الزيغ والطغيان، ولو لطف بهم وأصلحهم لكانوا صالحين، ولو هداهم لكانوا مهتدين .
وإن الله يقدر أن يصلح الكافرين، ويلطف بهم حتى (2/ 25) يكونوا مؤمنين، ولكنه أراد أن يكونوا كافرين، كما علم وخذلهم وطبع على قلوبهم .
وأن الخير والشر بقضاء الله وقدره، وإنا نؤمن بقضاء الله وقدره، خيره وشره، حلوه ومره، ونعلم أن ما أخطأنا لم يكن ليصيبنا، وأن ما أصابنا لم يكن ليخطئنا،
وأن العباد لا يملكون لأنفسهم ضرا ولا نفعا إلا بإذن الله، كما قال عز وجل: (قل لا أملك لنفسي نفعا ولا ضرا إلا ما شاء الله) (188 /7) .
ونلجئ أمورنا إلى الله، ونثبت الحاجة والفقر في كل وقت إليه سبحانه وتعالى .
ونقول: إن كلام الله غير مخلوق، وأن من قال بخلق القرآن فهو كافر .
وندين بأن الله يُرى في الآخرة بالأبصار،
كما يُرى القمر ليلة البدر، يراه المؤمنون كما جاءت الروايات عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
.
ونقول: إن الكافرين محجوبون عنه إذا رآه المؤمنون في الجنة،
كما قال (2/ 26) سبحانه: (كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون) (15 /83)
ونصدق بجميع الروايات التي يثبتها أهل النقل عن النزول إلى سماء الدنيا، وأن الرب عز وجل يقول: (هل من سائل، هل من مستغفر) ، وسائر ما نقلوه و أثبتوه خلافا لما قاله أهل الزيغ والتضليل .
ونعوِّل فيما اختلفنا فيه على كتاب ربنا عز وجل، وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم، وإجماع المسلمين، وما كان في معناه، ولا نبتدع في دين الله (2/ 30) ما لم يأذن لنا، ولا نقول على الله مالا نعلم .
ونقول: إن الله عز وجل يجيء يوم القيامة، كما قال سبحانه
: (وجاء ربك والملك صفا صفا) (22 /89) .
وأن الله مقرب من عباده كيف شاء بلا كيف
، كما قال تعالى: (ونحن أقرب إليه من حبل الوريد) من الآية (16 /50) ، وكما قال سبحانه: (ثم دنا فتدلى فكان قاب قوسين أو أدنى) (8 - 9 / 53) .
ونضيف من كتاب الإبانة
ونصدق بجميع الروايات التي يثبتها أهل النقل عن النزول إلى سماء الدنيا
، وأن الرب عز وجل يقول: (هل من سائل، هل من مستغفر) ، وسائر ما نقلوه و أثبتوه
خلافا لما قاله أهل الزيغ والتضليل .
وعليه لم يبق لك إلا أن تلف ثيابك وترجع خائبا من حيث جئت
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .
أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء
وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ
صهيب
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى صهيب
زيارة موقع صهيب المفضل
البحث عن المشاركات التي كتبها صهيب