انتي غريبة لاتؤمنين بنظرية اكدها العلم بل ترفضينها ...
الطاقة هي وجود مخزون من القوة
سوزان ماهي القوة التي تدير الكون حسب فهمك العام
برهان الحدوث:
يعتد إثبات التغير في العالم وإثبات أن كل متغير حادث يستنتج من المقدمتين أن العالم حادث وكل حادث لابد له من محدث.
والعلوم الحديثة اليوم تثبت بكل وضوح هذه المسألة وهي حدوث العالم عن طريق قوانين الديناميكيا الحرارية، ولهذا حاول بعض الديالكتيكيين الرد على هذا الاستنتاج بأن هذه القوانين لم تجرب إلا ضمن مجال محدود فلا يمكن الانتهاء من خلالها إلى نتيجة كلية تعم العالم كله، ولكن العلماء ردوا على هذا التشكيك بأن القانون العلمي يكفي فيه هذا القدر الموجود من الاستقراء، ولا يشترط فيه الاستقراء الكامل، وإلا تحول نوع الدليل من الاستقراء إلى الاستنباط، ولما استطعنا الوصول إلى أي قانون. فنحن لم نجرب كل حديد العالم لنجد أنه يتمدد بالحرارة، ويقول العالمان روبرت م اغروس وجورج ن ستانسيو في كتابهما العلم في منظوره الجديد ص 64- 65: «يبدو إذن أن المادة ليست أزلية بالرغم من كل شيء». كما يعلن عالم الفيزياء الفلكية جوزف سلك
(Joseph Silk) إنّ «بداية الزمن أمر لا مناص منه». كما يخلص الفلكي روبرت جاسترو (Robert Jastrow) إلى أن «سلسلة الحوادث التي أدت إلى ظهور الإنسان بدأت فجأة وبعنف في لحظة محددة من الزمن، وفي ومضة ضوء وطاقة».
الفيزيــائي إدمونــد ويتيكر (Edmund Whittaker) يعتقد كذلك. فهو يقول: «ليس هناك ما يدعو إلى أن نفترض أن المادة والطاقة كانتا موجودتين قبل الانفجار العظيم وأنه حدث بينهما تفاعل فجائي. فما الذي يميز تلك اللحظة عن غيرها من اللحظات في الأزلية؟ والأبسط أن نفترض خلقاً من العدم، أي إبداع الإرادة الإلهية للكون من العدم». وينتهي الفيزيائي إدوارد ميلن (Edward Milne) ، بعد تفكره في الكون المتمدد، إلى هذه النتيجة: «أما العلة الأولى للكون في سباق التمدد فأمر إضافتها متروك للقارئ. ولكن الصورة التي لدينا لا تكتمل من غير الله».
أما النظرة العلمية الجديدة فترى أن الكون بمجموعة – بما في ذلك المادة والطاقة والمكان والزمان – حدث وقع في وقت واحد وكانت له بداية محددة. ولكن لابد من أن شيئاً ما كان موجوداً على الدوام، لأنه إذا لم يوجد أي شيء من قبل على الإطلاق فلا شيء يمكن أن يوجد الآن. فالعدم لا ينتج عنه إلا العدم. والكون المادي لا يمكن أن يكون ذلك الشيء الذي كان موجوداً على الدوام لأنه كان للمادة بداية. وتاريخ هذه البداية يرجع إلى ماقبل 12 إلى 20 مليار سنة. ومعنى ذلك أن أي شيء وجد دائماً هو شيء غير مادي. ويبدو أن الحقيقة غير المادية الوحيدة هي العقل (انظر الفصل الثاني) فإذا كان العقل هو الشيء الذي وجد دائماً فلابد من أن تكون المادة من خلق عقل أزلي الوجود. وهذا يشير إلى وجود كائن عاقل وأزلي خلق كل الأشياء. وهذا الكائن هو الذي نعنيه بعبارة «الله».
ويرى المطهري في الموازنة بين الأدلة والمناهج العقائدية العقلية والعلمية والفطرية أن طريق الفطرة والقلب هو من الناحية الفردية والشخصية أكمل الطرق، فهو أفضل وأكثر لذة وتأثيراً، ولكن لا يمكن طرحه بشكل علمي، فيظل شخصياً لا ينقل عن طريق التعليم العام.
والطريق الحسي العلمي أبسط وأوضح وأكثر قبولاً فهو من هذه النواحي أفضل الطرق ولا يحتاج سلوك هذا الطريق إلى قلب صاف وإحساسات رفيعة، ولا إلى عقل مجرد واستدلالي ناضج بالأصول البرهانية.. ولكن هذا الطريق يوصلنا إلى أولى المراحل والمنازل، فهو يفهمنا أن الطبيعة مسخرة لقوة فوق الطبيعة، وهذا المقدار لا يكفي لمعرفة الله. فهو يفهمنا أن هناك قوة خلقت الكون تتصف بالحياة، والعلم والحكمة، أما أن هذه القوة هل هي واجبة الوجود ليس لها صانع؟ فالعلوم التجريبية والحسية عاجزة عن نفي أو إثبات هذا الموضوع، ومع ذلك الاحتمال لابد من إثبات أن تلك القوة صانعة غير مصنوعة وهذا بنفسه استدلال فلسفي.
ثم مسألة التوحيد لابد من الاعتقاد بها، ولا يكفي إثبات أن تلك القوة واجبة الوجود مدبرة وحكيمة، ثم هناك مسألة كون هذه القوة خير محض مطلق، وكمال مطلق، ووجود مبرأ من كل إضافة (وجود صرف)، وله المثل الأعلى، عالمة بكل شيء، قادرة على كل شيء، صفاتها عين ذاتها، ومسائل عديدة أخرى، هذه المسائل كلها تشكل هيكل معرفتنا عن الله .ومع ترك البحث في هذه المسائل والتفكير فيها يتحول الخالق سبحانه إلى فرضية مجهولة تعترضها آلاف المشكلات المستعصية على الحل.
ومعرفة الله وما يرتبط بهذه المعرفة لابد فيها من سلوك طريق الفلسفة والعقل.
إن دليل النظم والهداية مع أنه يولِّد الجزم والقطع ولكنه من ناحية منطقية لا يقطع الطريق أمام احتمال الصدفة والاتفاق، ولو كان رقم الاحتمال 1 من عدد لا يحصيه ذهننا، ولكن الفلاسفة يهيؤون مقدمات للبرهنة هي ضرورية ودائمة وكلية لا يسرى إليها أي احتمال للخلاف أو الخطأ.
القرآن الكريم يعبر عن الآثار والمخلوقات بالآيات وهي تؤدي وظيفة التذكير فمطالعة الآثار وسيلة للتنبيه وإيقاظ الفطرة أي إن مطالعة الآثار مؤيدة لطريق الفطرة، فالهدف ليس الاستدلال والاستنتاج بل التنبيه والتذكير ثم إن القرآن الكريم لم يختر السكوت حول تلك المسائل، فهل القرآن ذكرها من غير هدف ولأجل إثارة الحيرة؟! وهل يطالبنا الله بالتقليد والتعبد فيها مع أنها عقلية كما فعل المسيحيون مع التثليث؟! والقرآن يأمرنا بالتدبر: (أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها( (محمد/24)
(كتاب أنزلناه إليك ليدبّروا آياته وليتذكّر أولوا الألباب( (ص/29) بل هناك مسائل استدل عليها القرآن بالمنهج العقلي: (لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا( (الانبياء/22).
القشة التي قصمت ظهر الملحدين
بقلم الأستاذ عبد الرحيم الشريف
تعبّد الله سبحانه وتعالى الناس بالتفكر في آياته " قُلِ انْظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا تُغْنِي الْآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ " [يونس: 101]
بل خص الأمر بالنظر في كيفية بدء الخلق " أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ " [العنكبوت: 19]. فالقرآن الكريم لا يخشى ما يخشاه الدجالون المشعوذون كتبة الكُتُب بأيديهم زاعمين أنها من عند الله. فكرر الطلب مرة ثانية: " قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنْشِئُ النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ " [العنكبوت: 20].
فكان كل جيل من الأجيال.. وكل طائفة من طوائف علماء الناس يخاطَبون بذات الخطاب: الاستدلال من كتاب الله المنظور (وهو الكون)، على صحة ما في كَوْن الله المسطور (وهو القرآن الكريم).
بكل ثقة تحدى القرآن الكريم الكفار ..
هذا التحدي الذي لا يستطيع راعٍ في زمن الجهل ببدهيات علم الفلك، أن يتحدى به أكبر علماء الفلك .. زمن اختراع التلسكوبات العملاقة وقوانين الفيزياء ومركبات الفضاء... ـ كما قال أحد الإخوة في رسالة أرسلها متحدياً نصرانياً يزعم كذب القرآن ـ.
" أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ " [الإنبياء: 30].
ونتج عن هذا الفتق بعد الرتق توسع الكون " وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ " [الذريات: 47].
لقد شكلت الأدلة على صحة نظرية (الانفتاق الكوني) قاصمة للإلحاد الذي يزعم أزلية مادة الكون.
يقول (ستيفن هوكنج) العالم الفيزيائي المرموق (يدعى: نيوتن العصر الحديث): " لم تكن المادة هي وحدها التي خلقت أثناء الانفجار العظيم، بل إن الزمان والمكان أيضاً خلقا .. إن للمكان بداية، إذن: للزمان بداية ".[1]
ولا بد لهذا الانفجار من إله حكيم خبير كان قبل الكون، يقول هوكنج : " لو أن معدل التمدد بعد ثانية واحدة من الانفجار العظيم كان أقل ولو بجزء واحد من مائة ألف مليون مليون جزء لعاد الكون فتقوَّض قبل أن يصل إلى حجمه الحالي ".[2]
إذاً : المادة ليست أزلية بل حادثة.
بعد ظهور نظرية الانفتاق الكوني ضاق الملحدون بها ذرعاً [3]
بل حتى آينشتاين قال: " إن مسألة كون متمدد تقلقني ". وفي رسالة بعَثها إلى صديقه (دي ستر) قال له: " فكرة الكون الذي ينفجر تزعجني، لأن لازمها ان يكون للكون بداية ".[4]
ويقول (وتكر): " ليس من أساس لافتراض أن المادة والطاقة كانت موجودة ثم أثيرت فجأة.... بل الأبسط من هذا أن نفترض الخلق من العدم، والإرادة الإلهية هي التي تفعل ذلك ".[5]
إن فكرة حدوث شيء من غير محدِث هي فكرة متناقضة يستحيل التعبير عنها بعبارة مستقيمة، فالإحداث المسبب لذلك الحدث، لابد من محدِثٍ لها.
فالعدم هو نقيض الوجود، وكيف يوجِد المعدوم ؟!
والشيء القادم من العدم بدون محدِث، يكون كأنه مختفٍ داخل الفراغ ....
ولكن: كيف يختفي (شيء) في (فراغ) ؟!
إن نظرية الانفجار الكوني كانت ككابوس يقض مضاجع الملحدين..
يقول جون تيلر: " تقتضي نظرية الانفجار العظيم، أنه في وقت ما من الزمان الماضي، خلق الكون فجأة. ثم إنه تمدد بعد ذلك بطريقة يمكن استكشافها بالتفصيل، لكن قبل ذلك الوقت لم يكن هنالك وقت ولم يكن هنالك زمان. من الوسائل التي يمكن أن نتفادى بها المشكلات العظيمة التي يأتي بها هذا الانفجار العظيم، أن ندَّعي أنه لم يحدث قط ".[6]
هذا الشكل يوضح عملية توسع الكون منذ الانفجار العظيم وخلق الكون
سبحان الله ، يا له من قلق واضطراب يصاحب الملحد أينما حلَّ ....
ولا راحة إلا بالإيمان .. ولا أحلى من الإيمان بعد علم
فالعلم يدعو إلى الإيمان " وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ اللَّهَ لَهَادِ الَّذِينَ ءَامَنُوا إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ " [الحج: 54].
بتصرف عن الفصل الرابع من كتاب: الفيزياء ووجود الخالق، أد. جعفر إدريس.
--------------------------------------------------------------------------------
[1] انظر: الكون، بوزلو، ص46.
[2] انظر: تاريخ الزمان، هوكنج، ص1222
[3]انظر تفصيله في كتاب: الخالق والفلكيون، جاسترو، ص15 وما بعدها.
[4] المرجع السابق،ص29.
[5] المرجع السابق، ص122.
[6] عندما دقت الساعة صفراً، جون تيلر، ص103
كيف وجدت الأرض او كيف تكونت ؟؟
الصدفة لاوجود لها في الكون المذهل .... الي يشوف الكواكب ودرب التبانة حيكفر بالصدفة للابد...
http://www.studentals.net/stu/imgcac...7.imgcache.jpg
مثلا نفرض ان الانسان كان قرد وتطور ولكن من ماذا كان هذا القرد قبل التطور هل تطور من قرد سابق؟؟؟ تقول لي من فصيلة كذا وكذا وهي (نظرية التطور) من ماذا تطور القرد حتى يصبح بشكله العادي ؟؟؟
التطور هي عملية أدت لظهور جماعات المتعضيات الحية، بشكل عام يؤدي التطور لظهور خلل جديدة ومتجددة من جيل لآخر، تؤدي في النهاية إلى تغيير كافة مواصفات النوع قيد التطور مما يؤدي إلى نشوء نوع جديد من الكائنات الحية. مصطلح نشوء عضوي organic evolution أو النشوء البيولوجي يستخدم غالبا لتفريق هذا المصطلح عن استعمالات أخرى.
ماهو الخلل الذي اصاب الزرافة حتى طالت رقبتها والحصان تطور من كلب !!! فلوجبت لك كلب وانتظرته لعدة سلالته يبقى زي ماهوه .....وحد منكو ياملحدين يبين لنا الجينات المشتركة بين الحصان والكلب وازاي تغيرت المسات بشكل غريب ...
اعتقد لامارك أن التطور يتم عن طريق تمدد الأعضاء في الكائنات الحية، فعلى سبيل المثال، الزرافة حظيت برقبة طويلة لانها دائماً ما ترفع رقبتها إلى الاشجار، إلا أنه تم تفنيد هذه النظرية فيما بعد لصالح التطور عن طريق الانتخاب الطبيعي
ام بنسبة لتطور الكلب إلى حصان فهذة خرافة لأن الكلاب لاهو زي الحصان في التركيبات الجنينية ولاهم يحزنون
حسب نظرية التطور : الاصطفاء الطبيعي هو العملية التي تقوم بتفضيل سمة وراثية مورثة لتصبح أكثر شيوعا في الأجيال اللاحقة للتجمعات المؤلفة من المتعضيات المتكاثرة. السمات غير المفضلة المورثة تصبح شيئا فشيئا أقل شيوعا. يعمل الاصطفاء الطبيعي على النمط الظاهري أي على السمات الظاهرة الملاحظة في الكائن الحي : فالكائنات الأسرع عدوا أو الأقوى هي الأقدر على البقاء وإنتاج أجيال لاحقا من النمط الظاهري المفضل. إذا كانت هذه الأنماط الظاهرية ذات أساس جيني، عندئذ سيتمكن النمط الجيني مترافقا مع نمط ظاهري مفضل من أن يزيد تواتره في الأجيال اللاحقة. مع الزمن هذه العملية يمكن ان تنتج تلاؤم يؤدي إلى تخصص المتعضيات لبيئات معينة ويمكن ان يؤدي أحينا إلى ظهور أنواع حية جديدة.
فيه من عصر الجوراسي حيوانات كانت سريعة ولاوجود لها اثر حالياً وهذا يهدم نظرية الاصطفاء الطبيعي !!!!!!!
الهيكل العضمي بتاع الانسان و الضفدعة و السمكة و البطة متشابهين بطريقة غريبة جداً على الرغم من اختلاف طريقة حياة و بيئة العيشة بتاعة كل واحد من الحيوانات دي. الهياكل العظمية للكائنات دي ممكن مطابقتهم عضمة عضمة و نفس الشيئ ممكن نشوفه في باقي اجهزة اجسامهم. من الناحية العملية، الواحد صعب عليه يفهم ليه الانسان بيقدر يكتب و الضفدعة بتقدر تنط و السمكة تقدر تعوم و البطة تقدر تطير باعضاء مختلفة بس كلها مبنية بنظام واحد مكون من نفس عدد العضمات. لو الكائنات دي اتوجدت بشكل منفصل فإيه الداعي انهم يكونو متطابقين يالشكل دا؟ التفسير الوحيد هو انهم كلهم منحدرين من جد واحد مشترك ووارثين منه النظام بتاع الهيكل العضمي و اللي اتطور و اتحور علشان يلائم طرق مختلفة للحياة. النظام الموحد كان من اهم الادلة اللي دعمت نظرية التطور و خصوصا بعد اكتشاف العلما للاعضاء اللي مالهاش وظيفة زي الزايدة الدودية في الانسان و الفقارت العصعصية و عضلات الودن و حلمة البز عند الرجالة و ضرس العقل و الجفن التالت في العين.
لماذا لانقول ان السمكة تطورت من قرد او بطة او الضفدعة تطورت من قرد فهذا ينافي الشعور بالعقلانية !!!!
داروين و العلماء التطوريين لاقو ان دراسة الاجنة بتدعم نظريتهم و اكتشفو ان كل اجنة الفقاريات بما فيها الانسان بتنمو بنفس الطريقة و بتمر بنفس المراحل. جنين الانسان في فترة معينة بيبقى عنده خياشيم مكان رئته و بيكون عنده ديل في الاسبوع الرابع و بيوصل لقصى طول ليه في الاسبوع السادس و بعديها بيصغر لحد ما بيتحول للفقارات العصعوصة، و بيتغطى جسمه بالشعر بالكامل و شوية شوية بيفقد الخصايص دي عند وقت الولادة بس مراحل نمو الجنين دي كأنها بتعبد تاريخ التطور بتاع الانسان مرة تانية بس بسرعة اكبر بكتير.
الخيشوم هو عضو التنفس في كثير من حيوانات الماء. وهو في السمك عضو التنفس الأساسي. يمر فيه الدم في أوعية دموية دقيقة تتخلل الخيوط الخيشومية فيمتص الدم الأكسجين ويطلق ثاني أكسيد الكربون. وتتصل الخيوط بالحافة الخارجية للقوس الخيشومية الغضروفية أو العظمية, وتبرز من الحافة الداخلية للقوس أسنان خيشومية لا توجد إلا في الأسماك التي تفترس أسماكا بأكملها أو تلتهم غذاء كبيرا وتستخدم
في تصفية الغذاء من الماء الذى يدخل في الفم ويخرج من الفتحات الخيشومية, وهناك خياشيم مختلفة التركيب في الأطوار الأولى للبرمائيات (وفى البالغ من بعض أنواعها) وفى الرخويات وشوكية الجلد والقشريات ويرقات الحشرات المائية.
وهذا يستحيل عقلانيا ان الجنين يستخدم الخياشيم للغذاء لان الانسان في البداية للنهاية
يتغذى عن طريق المشيمة اي لازم يكون له معده صغيره اي لاحاجة للخياشيم
فتحات الانف تبان من الاسبوع السادس
هذا شرح للتكوينات الجنينية:
http://vb.islam2all.com/showthread.php?t=40960
فيديو لجنين في الرابع
http://www.youtube.com/watch?v=qRIfyqcifXw
ممكن حد من الملحدين يورينا الذيل في الجنين..........