عرض مشاركة واحدة
  #11  
قديم 2010-06-09, 10:38 PM
صهيب صهيب غير متواجد حالياً
محاور
 
تاريخ التسجيل: 2008-08-16
المشاركات: 6,291
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس الشمري مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين





لن اعلق على هذه الكلام ..وساترك لادارة المنتدى بيان رايها فيه ؟؟ وهل هي موافقة على ان ينحدر النقاش الى هذا المستوى !!

واضع بين ايديكم هذه الأحاديث والروايات .. ليتبين من حرم المتعة ؟؟ ومتى ؟؟

مسند احمد
حديث رقم (347)
حدثنا ‏بهز ‏قال ‏وحدثنا ‏‏عفان ‏قالا حدثنا ‏‏همام ‏‏حدثنا ‏قتادة ‏عن ‏أبي نضرة ‏قال قلت ‏‏لجابر بن عبد الله ‏إن ‏ابن الزبير ‏رضي الله عنه ‏ينهى عن المتعة وإن ‏ابن عباس ‏ ‏يأمر بها قال فقال لي على يدي جرى الحديث تمتعنا مع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال‏ ‏عفان ‏ ‏ومع ‏أبي بكر ‏ ‏فلما ولي ‏‏عمر ‏رضي الله عنه ‏‏خطب الناس فقال ‏إن القرآن هو القرآن وإن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏هو الرسول وإنهما كانتا متعتان على عهد رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏إحداهما متعة الحج والأخرى متعة النساء.
مسند احمد
حديث رقم 13750
حدثنا ‏إسحاق ‏ ‏حدثنا ‏عبد الملك ‏ ‏عن ‏ ‏عطاء ‏‏عن ‏‏جابر بن عبد الله ‏قال ‏كنا ‏نتمتع ‏‏على ‏عهد ‏رسول الله ‏‏صلى الله عليه وسلم ‏وأبي بكر ‏وعمر ‏‏رضي الله عنهم‏ ‏حتى نهانا ‏عمر ‏‏رضي الله عنه‏ ‏أخيرا يعني النساء
مسند احمد
حديث رقم 13955
حدثنا‏ ‏عبد الصمد‏ ‏حدثنا ‏‏حماد ‏عن ‏‏عاصم ‏عن ‏‏أبي نضرة‏ ‏عن‏ ‏جابر‏ ‏قال ‏متعتان كانتا على‏ ‏عهد‏ ‏النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏فنهانا عنهما‏ ‏عمر‏ ‏رضي الله تعالى عنه ‏ ‏فانتهينا ..
تفسير الفخر الرازيالكبير
الجزء 10 ص 50
الطبعه الثالثه
في ما ذكره الفخر الرازي قول عمر (متعتان كانتا على عهد رسول الله حلالا وأنا أحرمهما وأعاقب عليهما متعة الحج ومتعة النساء)
اقتباس:
لن اعلق على هذه الكلام ..وساترك لادارة المنتدى بيان رايها فيه ؟؟ وهل هي موافقة على ان ينحدر النقاش الى هذا المستوى !!
وما هو المستوى الذي تتحدث عنه
أن تجعل من أمك عاهرة تبيع عرضها بالدرهم
وفعلا سلكت سلوك أبناء الزنا
لم تجاهلت كل عناصر المشاركة
هل جئنا بشيء من عندنا ؟ كتبكم تحرمه على لسان المعصومين ويأتي جاهل لأبيه مثلك يدافع

وهل هي المرة الأولى

ألم اطلب منك ان تدافع عن شرف امك في متدى 11 إماما فهربت وأظهرت انحطاطا غير مسبوق

لا تهاون مع من يسعون لنشر الفاحشة

اقتباس:
واضع بين ايديكم هذه الأحاديث والروايات .. ليتبين من حرم المتعة ؟؟ ومتى ؟؟

مسند احمد
حديث رقم (347)
حدثنا ‏بهز ‏قال ‏وحدثنا ‏‏عفان ‏قالا حدثنا ‏‏همام ‏‏حدثنا ‏قتادة ‏عن ‏أبي نضرة ‏قال قلت ‏‏لجابر بن عبد الله ‏إن ‏ابن الزبير ‏رضي الله عنه ‏ينهى عن المتعة وإن ‏ابن عباس ‏ ‏يأمر بها قال فقال لي على يدي جرى الحديث تمتعنا مع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال‏ ‏عفان ‏ ‏ومع ‏أبي بكر ‏ ‏فلما ولي ‏‏عمر ‏رضي الله عنه ‏‏خطب الناس فقال ‏إن القرآن هو القرآن وإن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏هو الرسول وإنهما كانتا متعتان على عهد رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏إحداهما متعة الحج والأخرى متعة النساء.
هذا هو بالضبط سلوك أبناء الزنا
وأجزم أنك واحد منهم وبجدارة
وعندي الدليل

نذكر ابن الزنا لعله نسي

ص -284-…وقال الشافعي: قال لي قائل: دلني على أن عمر عمل شيئا ثم صار إلى غيره لخبر نبوي قلت له: حدثنا سفيان عن الزهري عن ابن المسيب أن عمر كان يقول: "الدية للعاقلة ولا ترث المرأة من دية زوجها" حتى أخبره الضحاك بن سفيان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إليه أن يورث امرأة الضبابي من ديته فرجع إليه عمر وأخبرنا ابن عيينة عن عمرو وابن طاوس أن عمر قال: "أذكر الله امرأ سمع من النبي صلى الله عليه وسلم في الجنين شيئا فقام حمل بن مالك بن النابغة فقال: كنت بين جاريتين لي فضربت إحداهما الأخرى بمسطح فألقت جنينا ميتا فقضى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بعرة فقال عمر: لو لم نسمع فيه هذا لقضينا فيه بغير هذا أو قال: إن كدنا لنقضي فيه برأينا" فترك اجتهاده رضي الله عنه للنص.إعلام المقعين.

هذا عمر رضي الله عنه يعدل عن رأيه لما ثبت له قول رسول الله صلى الله عليه وسلم

وسنثبت للمجوسي ابن الزنا ( الذي يبطن الحقد لعمر رضي الله عنه) ليعلم أنه وكل مراجع الرافضة قديمهم وحديثهم وآتيهم أبناء زنا بكل أبعاد الكلمة



روى ابن عمر رضي الله عنهما قال : لمّا وَليَ عمر بن الخطاب ( رضي اللّه عنه ) خطب الناس فقال : إن رسول الله صلى اللّه عليه وسلم اذنَ لنا في المُتعة ثلاثاً ثم حرّمها . والله إنّي لا أعلم أحداً يتمتع وهو محصن إلاّ رجمته بالحجارة ، إلاّ أن يأتيني بأربعة شهداء يشهدون أن رسول الله صلى اللّه عليه وسلم أحلّها بعد إذ حرّمها ."سنن ابن ماجه " 1/631

قال الفخر الرازي في تفسيره ج3 ص 278
ذكر هذا الكلام في مجمع من الصحابة وما أنكر عليه أحدٌ ، فالحال ههنا لا يخلو ، إما أن يقال : إنهم عالمون بحرمة المتعة فسكتوا ، أو كانوا عالمين بأنها مباحة ولكنهم سكتوا على سبيل المداهنة ، أو ما عرفوا إباحتها ولا حرمتها ، فسكتوا لسكوتهم متوقفين في ذلك . والأول هو المطلوب . والثاني يوجب تكفير عمر وتكفير الصحابة ، لأنَّ من علم أن النبي صلى اللّه عليه وسلم حكم بإباحة المتعة ثم قال : إنها محرّمة محظورة من غير نسخ لها فهو كافر باللهّ ، ومن صدّقه مع علمه بكونه مخطئَاً كان كافراً أيضاً ، وهذا يقتضي تكفير الأمة وهو على حد قوله : { كُنْتُمْ خَيْرَ أمَّه } .
والقسم الثالث وهو أنّهم ما كانوا عالمين بكون المتعة حراماً أو مباحة فلهذا سكتوا ، فهذا أيضاً باطل لأنّ المتعة بتقدير كونها مباحةً تكون كالنكاح واحتياج الناس إلى معرفة الحال في كل واحد منهما عامّ في حق الكل ، أو مثل هذا يمنع أن يكون مخفياً بل يجب أن يشتهر العلم به فكما أن الكل كانوا عارفين بأن النكاح مباح وأن إباحته غير منسوخة وجب أن يكون الحال في المتعة كذلك .... ولما بطل هذان القسمان ثبت أن الصحابة إنما سكتوا عن الإِنكار على عمر رضي الله عنه لأنهم كانوا عالمين بأن المتعة صارت منسوخة في الإسلام .



وهنا نقول ليهود المجوس أبناء الزنا: لم سكت المعصوم ؟
هل داهن؟
هل نافق؟
هل جبن؟
بمنطق الروافض اجتمعت فيه الصفات الثلاث ( طبعا هذه معصومكم ) وليس سيدنا عليا رضي الله عنه


ونضيف لأبناء الزنا


وقال أبو الفتح المقدسي : وهذا يدل على صحة ما قُلناه من الإِجماع على تحريمها ، لأن عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه في هذه الأخبار ، وفيما تقدّمها نهى عنها على المنبر وتوعّد عليها ، وغلّظ أمرها ، وذكر أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم حرّمها ونهى عنها وذلك بحضرة المهاجرين والأنصار ، فلم يعارضه أحدٌ منهم ولا ردّ عليه قولَه في ذلك ، مع ما كانوا عليه من الحرص على إظهار الحق وبيان الواجب وردّ الخطأ كما وصفهم اللّه ورسوله في ذلك . ألا ترى أن أبي بن كعب عارضه في متعة الحج ، وقد عارضه مُعاذ بن جبل في رجم الحامل .... لأنّه لا يجوز لمثلهم المداهنة في الدين ولا السكوت على استماع الخطأ ، لا سيما فيما هو راجع إلى الشريعة ، وثابت في أحكامها على التأبيد ، فلما سكتوا على ذلك ولم ينكره أحدٌ منهم ، علم أن ذلك هو الحقّ وأنه ثابتٌ في الشريعة من نسخ المتعة وتحريمها كما ثبت عنده ، فصار ذلك كأنّ جميعهم قَرّروا تحريمها وتثّبتوا من نسخها ، فكانت حراماً على التأييد . " تحريم نكاح المتعة " ص 77 .

وعليه فأنا أتهمك اتهاما مباشرا باعتبارك تدافع عن الزنا أنك ابن زنا وعلى استعداد لإثباته من كتبكم بالدليل القطعي

أما أن يأتي رافضي بلا نسب ليطعن في عمر رضي الله عنه تورية فنمسح به وبأمه الأرض ( ومن كتبهم وفتاوى معمميهم)) وليس سبا ولا شتيمة)

وهذا التحدي الأول لك لتفرق لنا بين ما تملرسه أمك كمتمتعة او زانية

اثبت لنا أن هنا فروقا

الزاني لا يخطب الفتاه وكذلك المتمتع
الزاني لا يشهر فعله وكذلك المتمتع
الزاني يدفع أجر الممارسه وكذلك المتمتع
الزاني لا يُطلق وكذلك المتمتع
الزاني مستأجر للمرأه وكذلك المتمتع
الزاني لا يعقد عليها وكذلك المتمتع
الزاني لا ترثه المرأه وكذلك المتمتع
الزاني لا يعترف بولد الزنا وكذلك المتمتع
الزاني يخجل من فعله وكذلك المتمتع
الزاني لا يرضى ذلك لِأخته او بنته وكذلك المتمتع
الزاني يعود للممارسه مع المرأه متى شاءوكذلك المتمتع
الزاني لا يسأل المرأه إن كانت متزوجه وكذلك المتمتع
الزاني يستطيع ان يمارس مع أكثر من فتاه في نفس الوقت وكذلك المتمتع
الزاني يستطيع أن يزني كل ساعه وكذلك المتمتع
إبن الزنا يكون منبوذاً وكذلك إبن المتعه
الزانيه تحتاج الى المال وكذلك المتمتعه
الزانيه لا معيل لها وكذلك المتمتعه
الزانيه دافعها الرغبه الجنسيه والشهوه وكذلك المتمتعه
الزانيه تفعل ذلك من دون أمر وليها وكذلك المتمتعه
الزانيه منبوذه في المجتمع وكذلك المتمتعه.


__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ



رد مع اقتباس