وعن أبي هريرة عن النبي انه قال (( لا تقوم الساعة حتى يملك رجل من أهل بيتي يفتح القسطنطينية وجبل الدلم ولو لم يبق من الدنيا إلا يوم لطول الله ذلك اليوم حتى يفتحهما ))
عن جابر بن عبد الله قال سمعت الرسول صل الله عليه واله يقول (( لا تزال طائفة من أمتي يقولون على الحق الظاهرين إلى يوم القيامة قال فنزل عيسى ابن مريم على نبينا وعلى الصلاة والسلام فيقول أميرهم صل بنا فيقول إلا إن بعضكم على بعض أمراء تكرمة الله لهذه الأمة ))
عن أبي هريرة قال قال رسول الله صل الله عليه واله (( كيف انتم إذا نزل ابن مريم فيكم وإمامكم منكم )) رواه البخاري
ولم يروى الحديث الذي فيه المهدي من ابني الحسن الا ابن داوود فقط
قوله (صلى الله عليه وآله وسلم): «لو لم يبق من الدّنيا إلاّ يوم واحد لطوّل اللّه عزّ وجلّ ذلك اليوم حتى يبعث فيه رجلاً من ولدي، اسمه اسمي. فقام سلمان الفارسي ـ رضي اللّه عنه ـ فقال: يا رسول اللّه، من أيّ ولدك؟ قال: من ولدي هذا. وضرب بيده على الحسين
أخرجه الطبراني في الأوسط وأبو نعيم في الأربعين حديثاً في المهدي، وغيرهما، وراجع: المنار المنيف لابن القيّم 148، عقد الدرر: 24، فرائد السمطين 2 / 325، القول المختصر: 7.
وقوله (صلى الله عليه وآله وسلم) لفاطمة بضعته في مرض وفاته: «ما يبكيك يا فاطمة؟ أما علمت أنّ اللّه تعالى اطّلع إلى الأرض إطلاعة فاختار منها أباك فبعثه نبيّاً، ثمّ اطّلع ثانيةً فاختار بعلك، فأوحى إليّ فأنكحته واتّخذته وصيّاً. أمّا علمت أنّك بكرامة اللّه تعالى أباك زوّجك أعلمهم علماً وأكثرهم حلماً وأقدمهم سلماً؟ فضحكت واستبشرت. فأراد رسول اللّه ـ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ـ أن يزيدها مزيد الخير كلّه الذي قسمه اللّه لمحمّد وآل محمّد، فقال لها: يا فاطمة، ولعليّ ثمانية أضراس ـ يعني مناقب ـ: إيمان باللّه ورسوله، وحكمته، وزوجته، وسبطاه الحسن والحسين، وأمره بالمعروف ونهيه عن المنكر. يا فاطمة: إنّا أهل بيت أعطينا ست خصال لم يعطها أحد من الأوّلين ولا يدركها أحد من الآخرين غيرنا أهل البيت: نبيّنا خير الأنبياء وهو أبوك، ووصيّنا خير الأوصياء وهو بعلك، وشهيدنا خير الشهداء وهو حمزة عمّ أبيك. ومنّا سبطا هذه الأُمّة وهما ابناك، ومنّا مهدي الأُمّة الذي يصلّي عيسى خلفه. ثمّ ضرب على منكب الحسين فقال: من هذا مهدي الأُمّة».
أخرجه الدارقطني وأبو المظفّر السمعاني، وانظر: البيان لأبي عبد اللّه الكنجي الشافعي ـ مع كفاية الطالب ـ: 501، والفصول المهمّة لابن الصبّاغ المالكي: 295.
. وعن عبد اللّه بن عمرو: «يخرج المهدي من ولد الحسين من قبل المشرق، لو استقبلته الجبال لهدمها واتّخذ فيها طرقاً».
أخرجه الحافظ نعيم بن حماد، والحافظ الطبراني، والحافظ أبو نعيم الإصفهاني. راجع: عقد الدرر للسلمي الشافعي: 223.
اما في خروجه ان شاء الله طبعا الامام المهدي سيطيح باغلبيه الحكام العرب وغير العرب
وطبعا يوجد هناك معارضين وعند وجود المعارضين
ستكون حرب لامحاله لان الامام المهدي المنصب من قبل الله سبحانه وتعالى
ومن يعارضه طبعا
سيقتل ومن يعد العده على الامام المهدي من كل البدان
هنا لابد من حصول الاقتتال او الفتوحات
لان انت تعرف الان الدول العربيه والعالميه لاتقبل من رجل ويعتبره اكثر الناس خرافه ان ينتزع منهم السلطه لتصبح السلطه سلطه الرجل الواحد الذي يحكم الارض
اما بخصوص الروايات ليس كل الروايات صحيحه
اختلف العلماء في رواياته
اما انصار الامام المهدي عددهم 313 بعدد انصار بدر
فهم من كل بلاد العالم ليس الفرس خاصه بل كل البلاد
والامام المهدي عربي وليس فارسي دعك من الكلام الذي يقول انه فارسي