حادثتان متناقضتان يدافع عنهما الرولفض بكل ما أوتوا من قوة
1 - الرسول صلى الله عليه وسلم بشر السيدة فاطمة رضي الله عنها أنها ستكون أول من يلحق به من أهل بيته
2 - أن عمر رضي الله عنها أسقط جنينها : محسن
سنجاري أهل الضلال ونسأل سؤالا ( واقول مقدما لن يجرؤ أحد منهم على الإجابة عنه)
لو صدقنا الحديث الثاني لبطل الأول
ولو صدقنا ألول لبطل الثاني
أ - إذا فعلا أسقط محسن فسيكون هو أول من يلتحق من آل البيت فيبطل الحديث الأول
ب - إذا كانت فاطمة رضي الله عنها هي أول من يلتحق فالحديث الثاني يصبح باطلا
فايهما تختارون يا روافض للحق
يا أهل الباطل
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ
|