و الآن نأتي بأدلة أخرى على نبوة محمد عليه السلام
1- اشتهاره بالصدق والعفاف بين الناس.
2- اشتهاره برجاحة العقل.
3- زهده في الدنيا وابتعاده عن ملذاتها.
4-رفضه لعرض قريش بالملك مما يعني صدقه في دعواه.
5- صبره عن النساء حتى تجاوز الخمسين من العمر، ورفضه عرض النساء عليه من قبل قريش.
6-اجتهاده في العبادة حتى وهو منفرد ولا يراه أحد.
7- انبهار الناس به وبكلامه على تقادم العصور.
معجزاته وكراماته
8- الآيات التي صاحبت مولده الشريف
9- خمود نار فارس.
10- سقوط شرفات إيوان كسرى.
11- غيض ماء بحيرة ساوة.
12- رؤيا الموبذان
13- رؤيا أمه حين وضعته.
14- حادثة الفيل.
إرهاصات النبوة
15-ذكره باسمه وصفته وصفة زمانه في التوراة والإنجيل وشهادة أهل الكتاب من الأحبار والرهبان بذلك,كعبد الله بن سلام , و اقراوا هذا الخبر : زعيم يهود اليمن يكشف احتفاظه بنسخة توراة عمرها500سنة و فيها ذكر للنبي محمد
http://www.almotamar.net/news/44511.htm
http://www.26sep.net/news_details.ph...abic&sid=27991
بالإضافة لشهادة القس السابق بنجامين كلداني :
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%...88%D9%88%D8%AF
16- زيادة الشهب المحترقة في السماء عن المعتاد عند مبعثه صلى الله عليه وسلم للدرجة التي دفعتهم للاعتقاد بحدوث أمر عظيم.
17- الرؤيا الصادقة المتكررة قبل المبعث وهي جزء من ستة وأربعين جزء من النبوة.
18- ما ألقته الجن على ألسنة الكهان ومسموعا من الأوثان.
بركته الظاهرة في الأماكن التي يحل بها
19- بركته على أهل بيت رضاعته.
20- استسقاء عمه بوجهه وذلك قبل البعثة.
21- بركة تمر جابر وسداد دين أبيه.
22- بركته في أداء دين سلمان.
23- بركته في مزود أبي هريرة.
24- بركة الطعام في بيت عمر.
اختراعه للأجسام
25- زيادة الماء بين يديه.
26- تكثيره للطعام.
27- تكثيره للبن في الضرع.
28- إصابته بقبضة واحدة من التراب للجم الغفير من المشركين.
إخباره بالغيب الزماني والمكاني فيكون ما أخبر به
29 إخباره عن مصارع القوم في غزوة بدر.
30- إخباره عن فتح بلاد كسرى وقيصر.
31- إخباره عن هزيمة الفرس في بضع سنين.
32- إخباره عن فتح مكة.
33- إخباره عما يدور في نفوس بعضهم.
34- إخباره عما يدور بين بعضهم البعض من أسرار.
35- إخباره أنه إلى مائة سنة لا يبقى ممن هو على وجه الأرض اليوم أحد
36- إخباره ببلوى تلحق بعثمان بن عفان.
37- إخباره بقتل الفئة الباغية لعمار بن ياسر.
38- إخباره بخروج عائشة يوم الجمل.
39- إخباره بقتال طلحة والزبير لعلي بن أبي طالب.
40- إخباره بمقتل علي بن أبي طالب.
41- إخباره بموت كسرى في يوم موته.
42- نعيه النجاشي في اليوم الذي مات فيه بأرض الحبشة.
43- إخباره بخيانة حاطب بن أبي بلتعة عندما هم بالمسير إلى مكة.
45- إخباره بان الارض لا تقبل هذا المرتد اذا مات.
46- إخباره باتمام الدين وتمكين المسلمين في الأرض.
47- إخباره بمقتل أمية بن خلف.
48- إخباره عن رجل في صفوف المسلمين (مات شهيدا) أنه من أهل النارلأنه انتحر سرا.
49- إخباره عن قبر أبي رغال.
50- إخباره بأويس القرني.
51- بشارته لعمر بالشهادة.
52- إخباره بالكيفية التي يموت عليها ابو ذر الغفاري.
53- إخباره عن الفتن الواقعة في اخر أيام عثمان وفي خلافة علي.
54- إخباره بالخوارج وما سيكون من أمرهم.
55- إخباره بما سيكون من أمر الحسن بن علي بعد مقتل والده.
56- إخباره بغزو البحر الى قبرص وقتال الروم.
57- إخباره بمقتل علي بن أبي طالب وكيفية حدوث ذلك.
58- إخباره عن غزو الهند.
59- إخباره عن موت ميمونة بنت الحارث خارج مكة.
60- إخباره بمقتل الحسين بن علي.
61- إخباره بكذاب ثقيف ومبيرها.
62- إخباره بظهور النار التي كانت بأرض الحجاز.
إجابة دعوته على الفور وعلى التراخي
63- دعوته على النفر الذين كانوا يؤذونه فقتلوا جميعا يوم بدر.
64- دعاؤه بهداية دوس فاهتدوا جميعا.
65- دعاؤه على قريش بسبع كسبع يوسف فتأخذهم المجاعة ودعاؤه بكشف العذاب فينكشف.
66- دعاؤه بنزول المطر عند الجفاف فينزل سيولا ودعاؤه بإقلاع السماء فتقلع.
67- دعوته على من أذاه بأن يسلط عليه كلب الله فأكله الأسد.
68- دعاؤه للضرير فأبصر.
69- دعاؤه لأبي هريرة بحفظ العلم فكان أكثرهم رواية.
70- دعاؤه لسعد بن أبي وقاص بأن يكون مستجاب الدعوة فكان كذلك.
71- دعاؤه لجابر بن عبد الله وجمله المريض فيشتد في السير.
72-دعاؤه لفرس أبي طلحة.
73- دعاؤه للناقة وقد أعياها التعب فتشتد في السير كأن ما بها من شيء.
74-دعاؤه لأنس بن مالك بكثرة المال والولد.
75- دعاؤه لعروة بن أبي الجعد المازني بالبركة في صفقة يمينه فكان لو اشترى التراب لربح فيه.
76- دعاؤه على من تكبر أن يأكل بيمينه فلم يرفعها الى فيه.
77- دعاؤه على معاوية بأن لا يشبع بطنه فكان لا يشبع بعدها.
عصمته من الناس
78- عصمته من أبي جهل لما أراد أن يطأه بقدمه وهو ساجد.
79- تعمية امرأة أبى لهب عنه لما جاءت بفهر تريد أن تضربه به.
80- عصمته من أهل مكة لما أرادوا اغتياله وقت الهجرة.
81- عصمته ممن أراد اغتياله من اليهود برمي ثقل عليه من شاهق.
82- عصمته ممن جاءه وهو نائم تحت الشجرة يريد قتله بالسيف.
83-تسخير الملائكة له.
84- شق الملائكة لصدره.
85- قتال الملائكة معه في أكثر من موطن.
86- ظهور الملائكة لأصحابه عيانا.
تسخير الجمادات له
87- انشقاق القمر فرقتين لما طلب منه المشركون أن يريهم آية.
88- انقياد الشجر له وإتيانه إليه إذا دعاه.
89- مشي العذق الذي دعاه إليه حتى وقف بين يديه ثم رجوعه إلى مكانه بإذنه.
90- حنين الجذع له.
91- تسليم الحجر والشجر عليه وسجودهم له.
92- تسبيح الحصى والطعام بين يديه
93- انقلاب الخشب في يد من أعطاه سيفا.
94- إخبار ذراع الشاة المصلاة له بأنها مسمومة.
95- تظليل السحاب له دون غيره من الناس المصاحبين له.
96- تسخير البهائم له.
97- أكل الأرضة لصحيفة المقاطعة.
98- سجود الجمل له.
99- تواضع الوحش إليه
100- شكوى البعير حالها إليه.
101- شهادة الظبية والضب والذئب له بالرسالة.
102- الإسراء به إلى المسجد الأقصى ورجوعه منه في ليلة واحدة ووصفه لبيت المقدس كأنه رأي العين وإخباره عن العير التي لم تأت بعد وكان قد التقاها في رحلة العودة.
103- قدرته العجيبة على الشفاء.
104- تفله في عين علي بن أبي طالب فيذهب ما فيها من رمد.
105- رده عين قتادة بن النعمان إلى مكانها بعد أن سالت حدقته على وجنته حتى عادت إلى حالها.
106- مسحه على رجل عبد الله بن عتيك حين انكسرت فعادت كما كانت.
107- مسحه صدر الصبي المصروع فشفي.
108- رؤيته أصحابه من وراء ظهره.
معجزاته العسكرية
109- نزول السكينة.
110- غشيان النعاس أمنة.
111- إنزال المطر والتثبيت.
112- التقليل في العين.
113- إلقاء الرعب في نفوس المشركين.
114- وجود رائحة الطيب من كل طريق يسلكه ومجه مسكا أو أطيب من المسك في الدلو الذي كان يشرب منه.
115- مباهلته النصارى وجبنهم عنها.
116- إخباره الكفار بأنه سيحول الصفا والمروة إلى جبلين من ذهب بناء على طلبهم بشرط الهلاك الحتمي لمن يكذب بهذه الآية بعد أن تأتيه فرجعوا عن طلبهم هذا.
117- إجاباته الصحيحة والدقيقة على الأسئلة التي كان أهل الكتاب يسألونها له فجأة بقصد اختباره.
حفظ الله تعالى له في شبيبته عن أقذار الجاهلية ومعائبها لما يريد به من كرامته برسالته حتى بعثه رسولا.:
118- حفظه من كشف عورته.
119- حفظه من مشاركة الكفار في سمرهم لما ضرب على أذنه فنام.
120- حفظه من عبادة الأصنام.
121- تصديق الجم الغفير من الناس له بمجرد أن يعرض عليهم الأمر لما يروا عليه من دلائل النبوة.
ما كان يظهر عليه حين الوحي إليه
122- كادت فخذه ترض فخذ زيد بن ثابت وكانت عليها حين أوحي إليه.
123- كاد عضد الناقة التي يركبها أن يندق لما نزلت عليه سورة المائدة من ثقل الوحي.
124- كان يأخذه من البرحاء حتى يتحدر منه العرق في اليوم الشات من ثقل الوحي وكان يتغشاه الكرب ويحمر وجهه ويغط غطيطا.
الكرامات التي ظهرت على أتباعه واستفاضة الأخبار بها:
125- حادثة سارية الجبل لعمر بن الخطاب.
126- رؤية عثمان للزنا في وجه من استقبله.
هذا غيض من فيض، فأدلة نبوة حبيبنا محمد لا تنتهي.
للمزيد:
http://www.ansaaar.com/vb/showthread.php?t=77776