اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السلفي الحق
قال الحافظ ابن كثير :-
1) في قوله تعالى ( والسماء بنيناها بأيد )
قال :- أي بقوة ؛ قاله ابن عباس ومجاهد وقتادة والثوري وغيرهم.
|
أيها الأحمق الأرعن ومن قال لك أن أهل السنة والجماعة يقولون أن هذه الآية هى من آيات الصفات؟؟؟
هل نظرت إليها فى المصحف؟
اذهب وانظر إليها الآن فإن لم تفهم سأفهمك أنا ما فيها من علم قد جهلته أنت وأمثالك من مبتدعة الأشعرية!!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السلفي الحق
2) قوله :- ( قل إن الفضل بيد الله ) قال ابن كثير :- أي أن الأمور كلها تحت تصرفه وهو المعطي المانع ..
3) قوله :- ( يد الله فوق أيديهم ) قال :- أي هو حاضر معهم يسمع أقوالهم ويرى مكانهم ويعلم ضمائرهم وظواهرهم فهو المبايع بواسطة رسول الله عليه السلام .
4) قوله :- ( وقالت اليهود يد الله مغلولة ) قال :- قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس قال :- لا يعنون بذلك أن يد الله موثقة ولكن يقولون بخيل أمسك ما عنده بخلا تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا .
5) قوله ( بل يداه مبسوطتان ) قال :- يعني أنه واسع الفضل جزيل العطاء الذي ما من شيء إلا عنده خزائنه .. كذا قوله تعالى (ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط ) أي لا تكونن بخيلا ولا مسرفا..ونقله عن مجاهد وعكرمة وقتادة والسدي والضحاك .
6) قوله :- ( يوم يكشف عن ساق ) قال :- أي يوم القيامة وما يكون فيه من أهوال وزلازل وبلاء وامتحان وأمور عظيمة . وكما جاء في الحديث الصحيح الذي فيه أن الله يكشف عن ساقه .. فقال ابن عباس معنى الكشف عن الساق هو الشدة والكرب يوم القيامة كما قال الشاعر ( شالت الحرب عن ساق ) .
وعن مجاهد :- أن معنى الكشف عن الساق أي شدة الأمر الشديد الفظيع من الهول يوم القيامة .
7) قوله ( وهو القاهر فوق عباده) :- قال :- أي هو الذي خضعت له الرقاب وذلت له الجبابرة وعنت له الوجوه وقهر كل شيء تحت قهره وحكمه )
8) قوله ( أأمنتم من في السماء ) :- قال القرطبي :- يعني أأمنتم من في السماء قدرته وسلطانه وعرشه ومملكته وقيل هو إشارة إلى الملائكة وقيل إلى جبريل الذي خسف بقرى لوط عليه السلام.
|
أيها الأبله ، ومن قال لك أن هذه التفسيرات أو التأويلات تخالف منهج أهل السنة والجماعة ؟؟؟ أو أن السلفيين يقولون بغير هذا؟؟!!
ولكنك علمت شيئاً وجهلت أشياءاً!!!
ألم تسمع عن أنواع الدلالات الثلاث؟؟؟؟
هل عرفتها؟؟
أجبنى ...
أنتظر أن تجيبنى عن أنواع الدلالات الثلاث حتى أبين لك أن التفسيرات الواردة صحيحة لا غبار عليها كما أنها لا تنفى الصفات عن رب العالمين؟؟؟؟
__________________
قـلــت :
[LIST][*]
من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )).
[*]
ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )).
[*]
ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )).
[*]
ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ).
[/LIST]