[الدوسري الازدي]

ولكن هل لى بسؤال
ماهى استراتيجية الفوز
فى ظل الواقع؟
هلابك كل مرة اخ مصطفى..الفوز فوز الجنة ان شاء الله ..
قال الله تعالى(يا ايها الذين امنوا ان تنصروالله ينصركم ويثبت اقدامكم))
تحقيق الفوز في زماننا هذا مختلفة انواعة حتى بدون استخدام السلاح لانة يعتبر الخيار الاخير اذا انقطعت الوسائل لتحقيقة ..
لكن لنستخدم ماامر الله بة وهو اظهار الاسلام بصورة حسنة لنحبب الضالين والمشركين فية ويعلنوا اسلامهم وهنا يعتبر فوز باذن الله
فااذا كان بينك خائن اعلم ان بينهم خائن
ان لا نجعل العداوة ظاهرة قبل الليونة واللطف بقدر المستطاع فآن هم حاربونا باالافكار نحاربهم باالفكر وان حاربونا باالسلاح فلهم منا السلاح ..
والفوز الذي نتكلم عنة ليس مجرد تشكيلة فرقة واحدة ننظمها تحت حظ الفوز والخسران انما هو الاسلام وكلمة واحدة لا الة الا الله محمدرسول من كان في قلبة ايمان يبان ومن كان العكس يبان ايضآ.
ووجود عناصر خيانة بكل صف ليست سبب للوقوف انما تبقى هي عنصر يقلتع ويصلح الحال ان شاء الله مثلها مثل الاخطاء وما شابهها .
واهم نقطة هي الايمان باالله والعمل بما يتطلبة الموقف وليس ضمير الشخص من العواطف والخ من مصادر الضعف عند الشدة ..