أبا جهاد يا عزيزي
بما ان العيون هي التي ترى فهو قصد النفوس ولم يقصد الوجوه المعلومة لدينا والدليل كلمة تظن التي ضللتها انت يا عزيزي بالأحمر وأنا اقول لك لو كان النظر هنا هو الإبصار لتناقض القرآن إذن !!
فهو يقول : لا تُدْرِكُهُ الأَبْصارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصارَ
فهلا شرحت لي لمَ أبصار المؤمنين كما رأيتم تراه وتدركه ؟
|