عاشوراء وزيادة المتعة واسباب التحالف الاميركي الشيعي في العراق

[اكرم1969]

كتبهاالمنظمة العراقية للمتابعة والرصد(معمر)/ الرصد العراقي ، في 30 كانون الثاني 2007 الساعة: 04:30 ص


زيادة المتعة الجنسية في أيام عاشوراء الشيعية وكثرة الضرب على الرأس يراد منه إظهار مدى البعد عن الإسلام والرسول الكريم


المخابرات الأميركية أدركت أنها لن تجد عاملا سنيا واحدا في العراق يدعو إلى قتل الشيعة، لهذا عمقت تحالفها مع الشيعة بشكل أصبحت قوات الاحتلال الأميركي أشبه بجيش المهدي في قتله وسرقته وحقده




كربلاء – الرصد العراقي

مثل كل عام زادت علاقات المتعة في هذه المدينة التي تهيمن عليها الميلشيات الصفوية المرتبطة بإيران، والتي جاء بها الاحتلال الأميركي على رأس الحكم في العراق.
والمتعة علاقة جنسية بدون أي لفظ زواج ينتشر داخل الشيعة ويروج له علماءهم بتأثير إيراني، حيث أكثر من نصف نساء إيران مرت عليهم المتعة.
والمتعة متداولة طوال فترة العام إلا أنها تزداد مع الاحتفال بذكرى مقتل الحسين (رض) في أمر يحتاج إلى تفسير . يقول الدكتور مصطفى سالم الخبير في شؤون الحركات الشيعية ، ( إن الشيعة ونتيجة هيمنة العنصر الفارسي على مرجعيتهم لا يحاولون إظهار حب الحسين ، بل إظهار مدى بعدهم عن الإسلام والمسلمين بإبراز كل البدع والفواحش في لحظة تم تغليفها بإطار ديني).
ويضيف سالم ( مرجعية الشيعة الفارسية الإيرانية تحاول إعادة دولة كسرى التي أطاح بها الإسلام في عهد الخليفة العادل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب وذلك عن طريق استخدام الشيعة لتحقيق طموحات إيران القومية العنصرية).
وينتشر في كربلاء حاليا أكثر من 400 منزل لانجاز المتعة، وهي إما تدوم فقط خلال العملية الجنسية، أو تستمر لمدة تصل 6 أشهر، والنوع الأول أكثر انتشارا، والمبلغ لا يتجاوز احيانا 5 دولارات بينما المعدل الذي تم رصده ما بين 20 و400 دولار وحسب مدة المتعة.
وعموما كل من يضع نفسه تحت هيمنة رجل دين شيعي عليه، ان يقبل بالمتعة لان بعضهم يعتبرها شرطا لتكون شيعي أو شيعية.

تحالف اميركي – شيعي

وقد تسأل البعض عن أسباب عدم حشد الشيعة هذا العدد ضد الاحتلال الأميركي الصليبي للعراق، ويجيب سالم ( لم يعرف عن الشيعة خوض حرب إلى جانب السنة ضد من يغزو بلدهم، أو يهدد الإسلام، وقد أفتى علماء الدولة الفاطمية الشيعية بان حرب السنة من المذهب المالكي، اوجب من التصدي للكفار، وهكذا بقى الفكر الشيعي أسير عدم مقاومة الكافر مع وجوب قتل السني ان تمكنوا من ذلك).
يرى سالم ( إن المشكلة في الفكر الشيعي هو انه لم يستطع منع توغل المجوسية واليهودية والنصرانية في ما تبناه لاحقا، وهذا ما يفسر كثرة سب الشيعة للصحابة وزوجات الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم).
لكن لماذا؟ يوضح سالم ( عندما عجز اليهود والمجوس وأعداء الإسلام تحريف القرآن حاولوا التشكيك بسنة الرسول الكريم ولكي يتم التشكيك بسنة الرسول الكريم لابد لهم من الطعن بالصحابة وأمهات المؤمنين لإظهار ان أحاديث الرسول الكريم غير صحيحة، وقد تمكن اليهود والمجوس بالذات من إدخال هذا الأمر إلى الشيعة).
ووقائع التاريخ حبلى بالقصص التي تؤكد ذلك.
ويسجل سالم ما يحدث في العراق بدقة متناهية ( قوات الاحتلال الأميركي تحالفت مع الشيعة لأسباب عدة لكن أهم سبب هو ان تحرك علماء الشيعة ممن أصولهم فارسية لجعل المعركة بين السنة والشيعة ، لهذا نشطت الميلشيات الصفوية وأخذت تمارس قتل السنة، وبذلك تحول العدو من المحتل الصليبي إلى المسلم). ويضيف ( ان المخابرات الأميركية أدركت أنها لن تجد عاملا سنيا واحدا في العراق يدعو إلى قتل الشيعة، لهذا عمقت تحالفها مع الشيعة بشكل أصبحت قوات الاحتلال الأميركي أشبه بجيش المهدي في قتله وسرقته وحقده).

الحسين الفادي

لا يوجد أي دليل عن ان الضريح الموجود في كربلاء حاليا يعود للحسين رضي الله عنه ، كما لا يوجد دليل على ان ضريح الإمام علي رضي الله عنه يعود له أيضا. وحقيقة، فان رواية مقتل الحسين حسب روايات الشيعة كاذبة، ولا تقنع حتى السذج، وتم ابتداعها تاريخيا بشكل متأخر ولأسباب يتم استدراج فيها البسطاء. كما ان رواية قطع رأس الحسين والسير به إلى يزيد عارية عن الصحة ولا يمكن القبول بها، لأنها دونت بشكل متأخر، وكان يراد بهذه الرواية تشويه صورة بني أمية .
هناك اعتقد يروجه رجال الدين الشيعة مستمد من الفكرة النصرانية عن المسيح الفادي، وهي إن الحسين الفادي ، سيمحو كل ذنوب الشيعة لان الحسين (رض) تحمل ألم غير مسبوق.
ومع إن الحديث الصحيح يقول إن (الحمزة سيد الشهداء) إلا إن الشيعة تضرب بعرض الحائط بهذا الحديث وتقول ان الحسين (رض) هو سيد الشهداء، رغم ان قتال الكفر أولى بإفراز سيد الشهداء، بينما ان الحسين(رض) خرج ضد بني أمية كرفض سياسي لحكمهم، وهو رفض قاده إلى ان يأتي للعراق ليستشهد بطريقة غير موثقة، لأن تاريخ الحدث كتب في العصر العباسي المتأخر ويعلم ان العباسيين كانوا على نقيض مع بني أمية لهذا تم تشويه تاريخهم في جانب كبير منه.
وقد لعب اليهود والمجوس دورا كبيرا في إضفاء طقوسا خاصة بذكرى مقتل الحسين (رض) وذلك بطرق مختلفة وعلى مراحل تاريخية من اجل شق صف المسلمين حتى يتم توصيل فكرة واحدة ومحددة ان سيد الشهداء شخصية إفرازها الصراع الإسلامي الداخلي، وليس الصراع ضد الكفر.

الضرب على الرأس

لم يكن هناك مبرر تاريخي للضرب على الرؤوس كما يفعل الشيعة الآن، وبالتأكيد لا يوجد أي سند ديني يدعم هذه البدعة المثيرة للاشمئزاز. لكنها كانت تعبر عن حالة ضعف كرستها أفكار دينية غير إسلامية دعمت بشكل كبير دور رجل الدين الشيعي في تحريك جماهير لا تملك المعرفة والثقافة وتفهم الدين الإسلامي بشكل خاطئ.
إن مقدار الضعف والاستسلام الذي يظهره من يضرب على رأسه حيث مستقر العقل هو الذي جعل رجل الدين الشيعي كبيرا في عين بسطاء من الناس الذين لا يسألون لماذا يستحوذ هذا رجل الدين على المال ويرتكب المحرمات.
(ان حالة هزيمة للعقل) كما يقول سالم. لكنها أيضا حالة ( تنظيمية) تصلح في تحريك مجاميع نحو أهداف تبرز الآن لتدعيم (الانتقام الفارسي المجوسي من الإسلام)، ونقل الصراع من مواجهة عدو صليبي يحتل ارض المسلمين إلى حرب ضد الإسلام والمسلمين، والسنة بالتحديد من نقصد بالمسلمين.

خرافة المهدي المنتظر
وفي رواية بعيدة عن الدين الإسلامي يطرح الشيعة فكرة بروز المهدي المنتظر الذي طبقا لروايتهم لم يمت ، بل ما زال حيا منذ ان اختفى وهو صغير في سرداب. ودون ان يجيب هؤلاء كيف له ان يعيش هذا العمر الطويل، ولا يمكن المقارنة طبعا بين نوح عليه السلام والمهدي المنتظر إسلاميا.
وظهرت في العراق حاليا فرقة تسمى المهدية تؤمن بضرورة ان يكون أتباعها من الذين يفعلون كل ما حرم الله حتى يتاح للمهدي المنتظر من الخروج، وهي فكرة تروجها الميلشيات الحكمة في العراق تتلخص ب ( اقتل ، ازني ، اغتصب، لوط، أسرق، وافعل كل فاحشة ليتم التعجيل بظهور المهدي).
ويبرر الإيراني سيستاني أسباب عدم جهاد الشيعة ضد القوات الأميركية الصليبية التي تحتل العراق بأنه لا يجوز الجهاد في ظل غياب المهدي المنتظر. وهي فكرة يراد منها إخفاء التحالف المتين بين الشيعة الصفوية التي يمثلها سيستاني وعبد عزيز حكيم ونوري مالكي وبين قوات الاحتلال الأميركي الصليبية.

الحج لزيارة الحسين
يتم تدول ان زيارة قبر الحسين تعادل ثماني حجة وزادها بعض الشيعة حتى اوصلها للالف. وفي كل العبادات اختلف الشيعة عن السنة من الصلاة الى الزكاة الى الصيام وتم نقل هذا الخلاف الى الحج ايضا ، لكن بطريقة اخرى حيث لا يتاح للممارسات الشركية في مكة فتم اضافة ان الحج الاكبر يشمل زيارة ضريح الحسين وعدد من الائمة .

الاحتفال بمقتل الخليفة العادل عمر بن الخطاب
مازال هناك احتفالات يقيمها الشيعة ونتيجة التأثير المجوسي على معتقداتهم تتعلق بالاحتفال بمقتل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، حيث يتم في يوم الاحتفال توزيع الحلويات وصنع لعبة على انها الخليفة عمر يتم حرقها، بل تمثل مسرحيا، وهذا الكره لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب يعود أصلا للمجوس الذين انتهت دولتهم في عهد الخليفة العادل عمر ، ويعود لليهود الذين حجم وجودهم بن الخطاب .

إشارة لا بد منها
منذ فتوى علي سيستاني وهو إيراني يستحوذ على المرجعية الشيعية في النجف بدعم من الميلشيات الصفوية تم الترويج لأنواع عديدة من المتعة، وصلت إلى المتعة بالذكر، والمتعة بامرأة صاحب المنزل الذي يستضيفك ان وافق هو، دون إغفال ما قاله سيستاني عن اللواط قبل مدة (الاحوط تركه) دون ان يبين لماذا هو ليس بحرام.
وبعد ذلك ماذا نقول للشيعة العرب؟ أما حان الوقت للمراجعة وتجذير تفكيرهم والتوقف أمام سؤال هام ، أليس العرب هم من حمل الإسلام ، أما حان الوقت لإدراك ان مرجعية الإسلام العربية هي نتيجة طبيعية لكوننا امة كرمت برسول هو خاتم الأنبياء حيث انقطع الوحي ولا نبي بعده؟ ، وان أي قول عن ان الإمام يوحى إليه مجرد خدعة تضر بمفهوم إكمال الرسالة وتتعارض مع نص قراني صريح؟

[الليث]

من خلال القراءة والبحث في هذا المذهب المسخ تبين لي بأنة
مركب ومعدل وراثياً من كل الديانات ويعتمد بالدرجة الاولى
على النياح والعاطفة وكسب قلوب الجهلة بالكذب عليهم وأخذ
اموالهم والتمتع بنسائهم ومن المعروف أكثر من ينشر الفساد
هم المجوس واليهود مثل ماذكرت في الموضوع وذالك لسترداد مملكه
المجوس ورجوع اليهود الى الجزيرة العربية. ولا كن نحن نعرف
مخططهم ونتابع أخبارهم و.........سؤال ماذا اعددنا لهم
شاكرلك طرحك القيم بارك الله في اسود السنة

[سيف السنه]

[align=center]
يرفع رفع الله قدر اهل السنه و الجماعه
[/align]

[محبة عائشه]

[align=justify]
حسبنا الله ونعم الوكيل

يرفع للقوارض
[/align]