جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#61
|
||||||
|
||||||
اقتباس:
استعمل الإقتباس ولا تلبس 1 - لست أخا لضال حتى يتوب 2 - لعنة الله على الكاذبين والفاسقين 3 - التلبيس والكذب والتفسير بالهوى مردود 4 - سأعيد لأثبت كذبك وضلالك اقتباس:
ادعيت أن الأعمال التي في الآية التالية تكون في الدنيا اقتباس:
هل تنفي هذا أم توافق؟ أوافق = أنفي = وعد الله هؤلاء بالجزاء: أين سيكون جزاؤهم؟ في الدنيا = في الآخرة = عطف الله تعالى:(يعذب أو يتوب )على يجزي هل هناك عطف أم لا؟ هناك عطف = ليس هناك عطف = ( أعد كتابتها) هل يجوز أن يعطف عمل في الدنيا زمنيا على عمل في الاخرة؟ نعم= لا إذا كيف يعطف الله تعالى التوبة على المنافقين أو تعذيبهم بجزاء من قضوا نحبهم؟ أم أن في عقيدتكم يمكن أن يجازى من مات في الدنيا؟ اللهم إلا إذا الشهيد عندكم ليس صادقا وأنا واثق أن هذه عقيدتكم اقتباس:
ما سبق كاف للرد ولبيان ضلالكم: أسأل الله أن يأخذكم ببأسه ما لم تتوبوا ومع ذلك نضيف البيان قال الزنادقة من أهل الضلال: إن مرتكب الكبيرة مخلد في النار هذا تبرتب عليه أنه أوتوماتيكيا سيدخل النار بالحساب أو بغير حساب ( لا تنفعه شفاعة ولا شيء من ذلك) وهنا نقول الله تعالى يتوب على التائب ما لم يغرغر ولكن الآية لا تتحدث على أن الله يتوب على من تاب قال الله تعالى: إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيراً.إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ وَأَصْلَحُواْ وَاعْتَصَمُواْ بِاللّهِ وَأَخْلَصُواْ دِينَهُمْ لِلّهِ فَأُوْلَـئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْراً عَظِيماً. التوبه هنا بينة وثابتة أنها في الدنيا والأهم من ذلك أنها توبة العبد : فعل العبد نفسه= العبد يتوب بينما في الآية موضوع الحوار التوبة توبة مشيئة وإذا ساوى الزنادقة بين الأمر فقد طعنوا في عدل الله تعالى في الدنيا إذكيف يتوب على هذا ولا يتوب على ذلك ( تعالى الله عما يقول المشركون علوا كبيرا) لا تتحدى بجهل وانصحوا زنديقكم الخليلي عليه من الله ما يستحق أن يتوب قبل أن يذهب في داهية لا نجاة منها اقتباس:
أتنكر أن دينكم صناعة عبدالله بن سبأ؟ عقيدتنا تعطي الحكم لله ولا تجعل واسطة ةبين العبد وربه عقيدتنا تؤمن بما قال ربنا وليس بما قال زنادقة الخوارج الأباضية عقيدتنا لا ينصب أصحابها قضاة يوم القيامة عقيدتنا تجعل الأمر بين العبد وربه قال اله تعالى: إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء 1 - الشرك لا مغفرة فيه 2 - ما عدا ذلك بينت الآية أنه راجع إلى مشيئة الله فهل تعترضون على الله في هذا؟= ما دون الشرك لا تتحدى بجهل وكذب وتحبير اسطر بدون دليل ولا تفسر من جيبك نحن نعود إلأى سنة نبينا صلى الله عليه وسلم فإلى أي شيء تعودون؟ رأي الزنادقة؟؟؟؟ .
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#62
|
|||
|
|||
اقتباس:
تتحدى ع بااطل لو ان لسان الباطل نفع صاحبه لنفع فرعون (وَقَالَفِرْعَوْنُ ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسَى وَلْيَدْعُ رَبَّهُإِنِّيأَخَافُ أَن يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَن يُظْهِرَ فِي الْأَرْضِالْفَسَادَ(26) غافر ولكنه الضلال والباطل والاهواء البائسه تجعل اصحابها ذيول دون عقول (وَجَحَدُوابِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ ظُلْماً وَعُلُوّاًفَانظُرْكَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ) ولا تتهم وتصيح في امر لاتفهم فيه... ( وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَااكْتَسَبُوافَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً(58) الأحزاب)
__________________
قال رب العزة والجلال:{وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ }.. قال ابن عباس رضي الله عنهما: (لا تمار حليماً ولا سفيهاً فإن الحليمَ يقليك والسفيهَ يؤذيك, واذكر أخاك إذا غاب عنك بما تحب أن يذكرك به,وَأعْفِهِ مماتحب أن يعفيك منه,وعامل أخاك بما تحب أن يعاملك به.... قال تعالى (ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون)
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
فأين رواية الانقلابيين او المنتصرين وهذه روايات المنهزمين | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-03-13 04:31 PM |