جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
حوار مع كل علماني (العلمانية تريد ونحن نريد والله فعالا لما يريد)
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تساؤل ما هي العلمانية ؟ هي مزيج من مفهوم عالم وعلم ومتعلم وتعاليم وعلوم دنيوية بمعنى هي تعبيرا عن العلم الدنيوي المفصول عن العلم الديني وهي التمسك في الأمور العقلية وهو ما يتوصل له العقل وما يستخرجه من علم وعلوم وتعاليم دنيوية ورفض الأمور القلبية الدينية التي تختص في الإيمان والأمور الغيبية القدرية القرآنية الربانية في الاجتماع مع الأمور الدنيوية ما غاية العلمانية ؟ فصل الأمور الدنيوية عن الأمور الدينية أو فصل السياسة عن الدين أو فصل الدين عن غايات الإنسان في الحياة لهذا يكون تفسير التعامل والحياة والكون وفق ما يقرره العقل دون الاهتمام لمسألة الأخلاق والإيمان والصلة بالله وتحكم الشيطان في الإنسان تشابه عجيب العلمانية وجه متطور علما ليس في الحياة أو الدين أنما في الإلحاد فالملحدين يقولون ويعتقدون لا وجود في الكون لإله وبهذا لا اعتراف لهم بالدين أو الجنة أو النار أو يوم القيامة أو الأنبياء و الملائكة والقدر والأمور الغيبية والعلمانية تؤكد ذلك بطريقة مختلفة بالعنوان ومتشابهه في المضمون ففصل الدين عن أمور الحياة كفصل عبودية الإنسان من عبادة الله أو فصل محبة الأنبياء والمرسلين من قلب الرجل الصالح وهي تؤكد فصل العبادة عن المعاملة وفصل تأثير الشيطان عن شهوات الإنسان وهذه رؤية إلحادية متجددة لها أهدافها وغاياتها وهي تؤكد عدم الاعتراف بالله أثناء الاهتمام في المصالح وعدم تصديق أن للشيطان تأثير أثناء اقتراف شر وتؤكد عدم إتباع الأنبياء المرسلين والصالحين بسبب فصل أمور التعبد عن الأمور الدنيوية ولهذا تأثير قال الله سبحانه وتعالى (وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ} ما هو التأثير العلماني على من يتبعهم ضعف الإيمان بالقلب وضعف في محبة الله التي لن تكون إلا أثناء العبادة فقط في المساجد وفي خارج حدود العبادة والمساجد تأتي الحرية الشخصية والعقلية التي لا حدود للحرام لها فكل شي متاح وكأن العبد أخذ إجازة من خالقه ليكون حرا من عبوديته لله وكأن الإنسان أنتقل لدائرة لا يراها الله ولا يحاسبه عليها وهذا التأثير هو من أجل تفكك العقيدة التي تؤكد مراقبة الله اللصيقة لعبادة ومحبة العباد الدائمة لله وطاعة الله بكل الأمور والحالات وإخضاع العقل لتصديق ما قاله الله وما قاله الأنبياء الذي أوحى لهم الله والحذر من الشيطان اللعين وخطواته لنبتعد عن السيئات ونكثر من الحسنات في العبادات والمعاملات والطاعات في مجالات الحياة جميعها { إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ * أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ * مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ * أَمْ لَكُمْ كِتَابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ * إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا تَخَيَّرُونَ * أَمْ لَكُمْ أَيْمَانٌ عَلَيْنَا بَالِغَةٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِنَّ لَكُمْ لَمَا تَحْكُمُونَ * سَلْهُمْ أَيُّهُمْ بِذَلِكَ زَعِيمٌ * أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ فَلْيَأْتُوا بِشُرَكَائِهِمْ إِنْ كَانُوا صَادِقِينَ } الحكم لله فهو خالقنا وهو من يحدد مصيرنا وفي قول قاله الله وجب إتباعه لأنه أعلم مننا بحالنا لتحقيق ذلك الذي قاله وما في الكتاب (القرآن) هو تعميما على الحياة فالله ملك الملوك فالمواطن يتبع الملك فما باله لا يتبع خالق الملوك أليس هذا اعتلاء واستعلاء وتكبر وعدم تصبر أثر علماني في تأثير نفسي على الإنسان فصل الأمور القلبية عن الأمور العقلية تقود لنقص في شخصية الإنسان وتجعل الإنسان يعاني من تشكل غير طبيعي وانفصام شخصي لحالتين منفصلتين فالعبادة تنفصل عن المعاملة والأمر الديني ينفصل عن الأمر السياسي لأن لا يتواجد اتحاد واندماج وتزاوج بين القلب والعقل وبين الدين والدنيا وبين الله والعبد تجعل الإنسان أشبه في منافق في المسجد عابدا وخارجه عابثا في الدين صالحا وفي الدنيا ماكرا طاعته لله ساعة ومعصيته بعد تلك الساعة وهذا يسبب تناقض بين شخصية الإنسان كأنه شخصيتين في شخصية العابد و الساعي والمتدين والسياسي وصاحب الحق وصاحب الدواعي فالحرام يكون ضمن حدود العبادة لكن في أمور التجارة تسمى تلك شطارة وفي أمور السياسة تكون جائزة وهذا تخصيص للعبادة غير تعميم تؤثر على صحة الإنسان واختلاف تعامله وعاداته وتؤثر على عقله في تقمص شخصيتين ويتعلم صفات سيئة منها المكر والاحتيال وهذه من أساليب النفاق ليكون لهم في الإسلام أسم قال الله سبحانه وتعالى (إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم ) وهذه الآية تعبر عن فصل أمر قلبي يعلمه الله عن أمر ظاهري ينظر إليه الناس تابعني ما الذي نريده نحن المسلمون أهل السنة ما نريده يختلف تماما عن ما يريده العلمانيون فنحن نؤمن بالتكامل واندماج الأمور العقلية + الأمور القلبية = الأمور الدنيوية + الأمور الدينية = الأمور المنطقية + الأمور القلبية وفي هذا تكامل فاندماج القلب والعقل يكمل الدين في الدنيا ويقوي النقص المتواجد في الإنسان فالإنسان له عينين ولسان وإذنين وعقل وأعضاء وهذه تهتم في الأمور الظاهرية وله قلب به إيمان وإيمان به اعتقاد واعتقاد به نوايا تتوالد به المشاعر والأحاسيس التي تؤمن بالله وملائكته ورسله وكتبه واليوم الأخر والقدر خيره وشره وهذه ستجعل اندماج وتكامل بين ما يستشعر ويعتقد ويؤمن به الإنسان مع ما يفكر به وينظر له ويهتم في فعله وعمله غاية الكمال اندماج العبادة في المعاملة تؤكد تكامل شخصية الإنسان لأن ما يستشعر به سيرتسم على ملامحه وما ارتسم على ملامحه سيكون قوله وما قاله سيصبح فعله والفعل سيعبر عن القول الذي سيعبر عن الاعتقاد الكامن داخل الإنسان وفي هذا وضوح في شخصية الإنسان إلى جانب اندماج الدين في الدنيا سيكون تطورا للدنيا وفق ما يتطلبه الدين فالدنيا كالجسد والدين كالعقل إن تم اندماجهم تكاملا فالجسد بلا عقل سيصبح مستهلك وروتيني وشهواني وهذا إنقاص لطاقته والعقل بلا جسد سيكون طاقة لا تسكب في مجالها كالذي يفكر ويعمل ويتكلم ولا يطبق ما يقوله لن يكون له أثرا ولن يصبح له تأثير ولا أحد سيتأثر منه كالدنيا التي ستصبح عشوائية بلا غاية مستقبلية أو مسألة غيبية لأنها ستصبح دنيوية مادية تعتمد على المصالح وهذا جفاء فالدنيا أرض الدين مطرا لها وفي سكب الدين في الدنيا سيأتي الخير كالمطر الذي يسكب على الأرض سينتج خيرات وكالعقل الذي إن أنعكس على الجسد سينميه ويطوره ويقويه ويحدد له مهامه والقلب إن أنعكس على العقل سيوجهه ليدرك سبب وجوده وكيفية تعامله مع الآخرين بشرا وجمادا وحيوانات وعادات وعبادات وغايات فالدين كتابا منيرا للتحكم في الدنيا التي هي مسلك وطريق لن تسلكه وتحذر من أفخاخها إلا في خريطة تدلك على طريق الأيمان وهو في دين الله كما إن اندماج العبد في المعبود يقود لحقيقة العبودية وهي قربة لله سبحانه وتعالى وهذا سيجعل الدنيا مسجدا كبيرا والدين وجهة حقيقية نسير بها في الدنيا ودائما التكامل يكون في الاندماج والتوحد والاتحاد القلب + العقل + الجسد = اعتقاد حقيقي + علم دنيوي وديني + تطبيق لإيمان قلبي الدين + الدنيا = سكب الدين في الدنيا مثل سكب مطر السماء على الأرض لينتج الخير = المعاملة + العبادة = تحقيق ما تستشعر به بداخلك بواسطة فعلك الخارجي فالإنسان مكون من أشياء تدعوه للتكامل فالقلب يكمل العقل الذي يكمل الجسد وفصل حالة من تلك الحالات نقص للإنسان والدين وجد للقلب والدنيا وجدت للعقل والقلب سيد العقل والعقل تابعا للقلب الذي به الإيمان فالآخرة أهم من الدنيا لهذا الدنيا تابعة للدين لأن القلب سيد العقل والدين وجد من أجل العبور في الدنيا لنصل إلى بر الأمان اتبعني الخطأ العلماني يجب أن يفهمه كل واعي الاعتقاد بالفصل كفصل أمور الدين عن أمور الدنيا لا تنتمي للفطرة التي خلقها الله للإنسان فالدين لا ينفصل عن الدنيا لأن أساس وجود الدنيا هو الدين وعبادة الله أمر ديني ودنيوي عام على الدنيا من طاعة ومعاملة وعبادة قلبية وعقلية باطنية وظاهرية قال الله سبحانه وتعالى وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون هذه الآية تؤكد سبب الخلق وسبب وجود مخلوقات وهي تعبر عن مشيئة الخالق وهي تعميم على عبادة الله بشكل مطلق بلا فصل أنما اتصال بين الدين والدنيا التي وجدت للعبادة وفق ما شرعه الله وارتضاه فصل السياسة عن الدين أو المعاملة عن العبادة هي كفصل العقل عن القلب لأن الدين أمر غيبي وإيمان قلبي و الدنيا أمر ظاهري وفي فصل العقل عن القلب نقص في هيئة الإنسان لأن ما سيكون في اعتقاد يختلف عن ما سيكون بأفعاله فالإيمان لن يتطابق مع الأعمال والعبادة ستختلف عن المعاملة والعقل بلا إيمان سيكون كالجسد بلا وجهه أو مسلك أو طريق يعبر به وهذا ما سيقود للتشتت بسبب لا ثبات ولا اتحاد بين عقل وقلب أو دين ودنيا وفصل تلك الحالتين سيقود للجنون لأن غذاء العقل في الإيمان الذي ينبع من القلب وهذا ما سينجب الحكمة والعلم وهو اندماج أمر ظاهري في أمر غيبي وسيكون للإنسان غاية ومهمة في هذه الدنيا فالقلب بلا عقل سيكون حاوية إيمانية بلا إدراك غيبي ودين بلا دنيا سيكون منهجا منيرا بلا استخدام أو تعميم أو تطبيق وفي فعل هذا سيختفي الصلاح وعقل بلا قلب سيكون باحثا عن حقيقة بلا وجهة حقيقية كالذي يعبر طريق نهايته خاطئة فهو كالبطن بلا غذاء حتى لو كان الجوع هو النداء ودنيا بلا دين ستكون طريقا لكن بلا خريطة تقودنا لبر الأمان وفي هذا نتوصل أن مسألة الانفصال مناقضة لفطرة الإنسان الذي يبحث عن الاندماج في ربط الدين بالدنيا والقلب بالعقل والشهوة في الإيمان والتخلص من الشيطان بذكر الرحمن والابتعاد عن الشر في فعل الخير وتحقيق الحق في اجتناب الباطل ليتصل العبد في العبودية للمعبود وينعكس العقل على القلب ليصل للإيمان ويطبقه في الجسد في العبادة لنصل إلى معاملة موافقة غير مناقضة للعبادة فما نعتقد ونستشعر ونؤمن به بالقلب يجب أن نصدقه ونتدبر ونتفكر به بالعقل ونقوله وننطقه ونستنطقه باللسان ونفعله ونعمله بالعبادة والتطبيق فالعبادة هي أمر قلبي وعقلي وجسدي فهو قلبي بالاعتقاد والإيمان وعقلي بالتصديق والتحقيق وقلبي بالعبادة والتطبيق تابعني مشيئة الله قال الله سبحانه و تعالى ( .. ألهم قلوب يعقلون بها..) .. القلب هو حاوية الإيمان الغيبي بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الأخر والقدر خيره وشره وهو تعبيرا وتصديقا للأمور الدنيوية وكلمة يعقلون تعبر عن احتواء القلب للعقل الذي يجب أن لا ينفصلان عن بعضهم البعض وفي انفصالهم هو عدم وجود هوية للإنسان فقدان العقل يقود للجنون وفقدان القلب يقود للوفاة وباجتماعهم يقود للعقل والعقل مصدقا للأمور الظاهرية ومؤمنا بالأمور الغيبية وفي انفصال الأمر الدنيوي عن الأمر الديني يقود للجنون وهو فقدان الطريق المنير والمنهج المستنير وفي فصل الدين عن الدنيا يقود لوفاة القيم والاعتقاد والإيمان الغيبي الحقيقي وفي هذا انفصال العبد من العبودية وانفصال العبودية عن المعبود وهنا يتجرد الإنسان من أصله وهو ما خلقه الله عليه وهو عبدا ومن لم يكن عبد لله سيصبح عبدا لغيره أو سيكون عبدا لهواه وذلك رفضا لما خلقه الله عليه وهذه نظرة إلحادية عصرية متجددة وجب الحذر منها لأنها تشتت الإنسان ذهنيا وتؤثر عليه روحيا ليصل لمرحلة عدم الاعتراف بالشر فالانفصال عن الدين هو الانفصال عن الحذر من وساوس الشيطان وهو انفصال عن ذكر الله وتطبيق منهجه المنير التي به العقول تستنير وهذا يقود لعدم الاعتراف بوجود الشر أو الخير أو الدين أو الله وهنا نسقط بفخ الإلحاد بسبب علم دنيوي باطنه علم إلحادي قال الله سبحانه وتعالى ( يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين) هذه إحدى خطوات الشيطان فالانغماس بها يقودنا لخطوات أخرى للشيطان العدو المبين فهو له القدرة على الإقناع فمن اخترع الإلحاد أخترع العلمانية و .. قال الله سبحانه وتعالى إنما يأمركم بالسوء والفحشاء وان تقولوا على الله ما لا تعلمون وما لا تعلمون هو ما جعلكم تقومون في فصل الدين عن الدنيا ومجالاتها قال الله سبحانه وتعالى ((أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْم)) العباد يطيعون المعبود في ما أمر ولا يحددون شي مخالف لما عممه وقاله الله سبحانه وتعالى فمن فعل ذلك هو من أشترك في إلوهية الله وأصبح هواه بالنسبة له إله قال الله سبحانه وتعالى وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ أَفَلا تَذَكَّرُونَ هنا تعبير عن عدم قيمة الانفصال فما قيمة سماع بلا سمع أليس إنفصال حاسة عن إحساس وما قيمة بصر بلا رؤية واضحة أليس انفصال قدرة وما قيمة قلب بلا إيمان أليس نقص للإنسان فكروا قال الله سبحانه وتعالى (أليس الله بأحكم الحاكمين) هذا يدل على تطبيق ما يأمر الله به فهو من قال (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) تعميما على الدنيا ومجالاتها وفقكم الله قاهر الباطل الحقيقة نصل لها في كشف ما يحاول تعطيلها |
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً وبارك الله فيك
|
#3
|
|||
|
|||
تصحيح صغير
العلمانية كلمة معربة من كلمة Secularism وتعني الدنيوية أو اللادينية، ولا علاقة بين هذه الكلمة وكلمة علم Science، وأول من استخدم هذا المصطلح (على ما أذكر) أحد النصارى وكان من الداعين للقومية العربية. وقد علق أحد العلماء على هذا الغش في التعريب بأن هذا النصراني وضع كلمة لكي يقبلها الناس، فمن ضد العلم؟
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#4
|
|||
|
|||
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#6
|
|||
|
|||
يعطيك العافيه
|
أدوات الموضوع | |
|
|