![]() |
جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() تحية للجميع ، و لك أبو جهاد :
يوجد في القرآن أيات تتحدث عن ما سيجد الرجال في الجنة مثلاً ( الحور العين ) ... لم جاء الحديث عن الجنة للرجال فقط دون النساء ، مع العلم أنه جاء الحديث عن الرجال و النساء في مواقع أخر... و أين هدا من المساواة بين الرجل و المرأة في الإسلام ... مع التحية ... |
#2
|
|||
|
|||
![]() الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين أهلاً بك عزيزي طالب الحقيقة صديق المنتدى المحترم. وحمداً لله على عودتك سالماً بفضل الله عز وجل. ![]() ![]() ![]() ![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]() ![]() أهلاً بالأستاذ الكريم / طالب الحقيقة موضوع جيد وطرح جميل ، أحب أن أتحدث فى مثل هذا الموضوع ، وأعتذر عن تأخرى لأن خط النت مفصول من عندى منذ يومين ولا يزال. نعم الحديث عن المساواة بين الرجل والمرأة فى الإسلام ، ليس بالجديد فقد ، أكل عليه الدهر وشرب عند الملاحدة ، ولكن طرحك جديد ومتميز وهادئ. وإن شاء الله أعدك أن آتيك بما هو جديد فى هذا الموضوع. وربما أنك ستقرا معى أشياء لم تقرأها من قبل. منها أننى أقول : لا مساواة فى الإسلام. نعم أنا أؤمن بهذا. فلا تعجب. وكيف يمكن أن يكون هناك مساواة فى الإسلام؟! ولعل هذا من الأشياء التى تعلمناها من الإسلام ومن منهج أهل السنة الجماعة! وما ذاك؟ إنه تصحيح المفاهيم. ووضع كل شئ فى نصابه الصحيح. الكل يتحدث عن المساواة ويعتبرونها قيمة عليا ، وهدف أسمى يجب أن يسعى إليه ، وأن من لا يفعل هذا فهو موصوف بالظلم. ولكن عندما يأتى مسلم ويقول : لا مساوة فى الإسلام ، ويعلن هذا ويشهره بل ويفتخر به ، ويتحاور عليه ، فلا شك ان هذا يأتى فى إطار سياسة تصحيح المفاهيم التى يقدمها المسلمون للعالم. فما هى المساواة؟ ولماذا الإسلام ضد المساواة؟ ولماذا المساواة تقتضى الظلم؟ وما هو البديل الصحيح لمفهوم المساواة؟؟؟؟ يتبع إن شاء الله >>>>
__________________
![]() قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
المساوة :
ما هى المساواة؟ سوى الشئ بالشئ إذا حازى أبعاده به من كل وجه. وعرفاً نقصد به التماثل فى الحقوق والواجبات. وهذا هو وجه الظلم؟ لماذا؟ لأن الناس - خِلقياً - ليس كذلك. فهناك القوى ، وهناك الضعيف ، وهناك الكبير وهناك الصغير ، وهناك الصحيح وهناك المريض ، وهناك القادر وهناك العاجز. هل يتساوى هؤلاء جميعاً من حيث الحقوق ومن حيث الواجبات؟؟؟! لا ، ولهذا نجد أن القرآن لم يأتى بلفظ التسوية ومشتقاتها فى القرآن الكريم إلا على وجه الذم تأمل: <TABLE cellSpacing=0 cellPadding=3 width="99%"><TBODY><TR><TD style="BORDER-TOP: silver 1px solid" vAlign=top noWrap align=left>النساء (آية:95):</TD><TD style="BORDER-TOP: silver 1px solid" width="100%"> ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
__________________
![]() قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
وعندما نتحدث عن المرأة فى الإسلام ، فلابد أن نتحدث عن هذا فى مقامين فىالدنيا وفى الآخرة.
وسريعاً أحدثك عن المرأة فى الإسلام من الناحية التشريعية فى الدنيا ، قنجد أن الإسلام قد اهتم بالمرأة اهتماماً تشريعياً لا حد له ، وعلى نحو لم يسبق ، فقد فاق وسبق كل القوانين البشرية التى اهتمت بالمرأة ، بمئات السنين ، تحدث عن المرأة والأحكام التى تخصها من حيث الزواج والخطبة والطلاق والميراث والنفقة والأمومة والرضاعة والتوصية بهن ، ولا أدل على هذا من أنه توجد سورة بالكامل فى القرآن الكريم هى الثالثة من حيث الحجم سميت باسم سورة النساء ، بينما لم توجد سورة باسم الرجال ، وقد امتلأت السورة بالأحكام الخاصة بالمرأة ، كما أفردت سور أخرى الحديث عن شئون المرأة كما فى سورة البقرة والطلاق وغيرهما. الشاهد : أن ما من مقام كانت المرأة تستحق فيه أن تفرد بالحديث تخصيصاً إلا وقد ذكرها الإسلام ، وكان الهدف من كل هذا التشريع هو الحفاظ على المرأة وصيانتها من عبث العابثين ، والحفاظ عليها ، وإنصافها ، ورفع الغبن عنها بتشريع مناسب كل زمان وكل مكان وكل المجتمعات. ويكفينى فخراَ أن آتيك بآية من كتاب الله ، أراها عجيبة جداً فى سياقها ، بل أعتبرها - وهى كذلك فعلاً - تفوق كل تشريعات وقوانين وتوصيات حقوق المرأة التى تسعى إليها جميع الهيئات والمنظمات الدولية والإقليمية والأهلية ، هذه الآية هى قول الله تعالى : ![]() ![]() نجد أن الحق سبحانه وتعالى قد جعل الأنثى هى ((( الأصل ))) الذى سيقاس عليه نصيب الذكر ، بينما نصيب الرجل تفريع على ذلك ![]() ![]() طيب فى الآخرة ؟ هذا هو موضوع حوارنا التالى إن شاء الله.
__________________
![]() قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
ما هي القنطرة | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | السنة ومصطلح الحديث | 0 | 2020-02-06 11:05 AM |