جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
"اللادينية" ليست إلا : ديانة وضعية
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين لا يوجد شخص "لا ديني" في الدنيا...راجع المعنى اللغوي لكلمة دين فمعنى الدين الاعتقاد و لو لم تكن لكم معاشر الادينيين عقائد مشتركة تؤمنون بها لمافتحتم لكم منتديات لابراز عقائدئكم و أفكاركم بل انهم بدؤا بتنظيم مؤتمرات في الغرب للدعوة الى ديانتهم الوضعية الفاسدة. لديكم آلاف العقائد المشتركة مثل انكار الربوبية فأنتم خرجتم عن أهم مبدىء من مبادئ العقل-السببية- و تجحدون الخالق وفي نفس الوقت لا تستطيعون اثبات عقيدتكم فهل يستطيع الملحد الاديني أن يخلق ولو حجرة صغيرة ليثبت أن الكون ليس له خالق. أليست القوانين خالقة فاخلقوا أي شيء بسيط لاثبات عقيدتكم ... و من عقائدكم أنكم تنكرون الروح وفي نفس الوقت لا يستطيع الملحد الاديني اعادة الحياة لجسد فارقته الروح فلو كانت الحياة مادة فقط فان اصلاح الخلل المادي الحاصل بالجسد يعيد له الحياة تلقائيا. وتؤمنون بالتطور والصدفة فلماذا لا تخرجوا لنا من فوق الأرض او من تحتها الحلقات الوسيطة المزعومة والتي ينبغي أن يكون تعددادها ملايين المرات أكبر من الطرفين ,,,فلماذا علماء الأحافير يقولون أن سجل الحفريات يكشف لنا دائما عن كائنات كاملة ومنفصلة تماما ولماذا كل هاته الأنواع الموجودة فوق سطح الأرض والقادمة من شعب عريقة بملايين السنين منفصلة تماما وكل منها قار في شعبته لا يبغي عنها حولا..... ثم اني أتسائل ماذا بقي من للالحاد الاديني في عصر العلم بعد أن أثبت العلم خلق الكون والمادة من عدم وبعد كل هاته الاكتشافات العلمية الباهرة عن تعقيد الخلق و ابداعه وتكامله وهاته الثوابت الكونية التي لو مس رقم بعد مئة رقم من الفاصلة الانهار الكون على ما فيه.... وتنافحون وتؤمنون بالليبرالية الجنسية وتريدون أن تنتشر الاباحية في الشرق كما وقع في الغرب تحت تأثير الالحاد والمادية...على الأقل الغرب لديه أموال طائلة لمجابهة مئة وخمسين فيروسا والتهابا جنسيا من انتاج فروجكم وادباركم فكيف سنصنع نحن ملايين الأبرياء لمواجهة فيروساتكم تدعون الى الدنيوية -العلمانية- وكل القوانين المطبقة في بلادنا علمانية عدا قانون الأسرة فماهو المجد الذي جلبته لنا "علمانيتكم."وهي مطبقة منذ قرنين في البلاد المسلمة منذ أن تحررت بلداننا من الاستعمار الفرنسي والبريطاني والايطالي البهيم..... أين هي ثمرات علمانيتكم في بلادنا أم أنكم ضاق صدركم بنداء الآذان "لا اله الا الله" . كأنما تصعدون في السماء..... كل هاته العقائد وغيرها تجمعكم في دين وضعي واحد من اختراعكم "ولم نرى منكم اختراعا أو اكتشافا لثابت رياضي " -الكلام لمسلم أسود- بل كل ما أردتم هو التحرر من القيود الاسلامية بل كل مكتشفاتكم العلمية أنكم ملئتم النت بالزبالة للدفاع عن اللواط والحرية الجنسية و زنا المحارم والحق في نزع الحجاب والتعري وفتح القنوات الاباحية والجنسية و تطالبون بالحق في شتم الانبياء والمرسلين دون ادانة جنائية..
__________________
قال تعالى ({وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} . [الحشر/7] ____________________________ عن علي بن ابي طالب رضي الله عنه : خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر قال ابن تيمية (في منهاج السنة ج1 ص308) : قد تواتر عنه أنه كان يقول على منبر الكوفة: خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر، رُوي هذا عنه من أكثر من ثمانين وجهاً ورواه البخاري وغيره .اهـ. آخر تعديل بواسطة أبو عبيدة أمارة ، 2014-11-18 الساعة 07:46 PM |
#2
|
|||
|
|||
كلام حق وجميل .
ولكن وجب منا التمييز بين اللادينيين بأصنافهم المختلفة ! وإن كان مصبهم فهو في مصب الكفر البواح ! فهم يصبون جميعا في الكفر بالله عز وجل خالق الكون وخالق كل شيء ! ويصبون في أنهم لا يريدون سوى الحياة والمتع الهابطة ! فهم يانكرون لله عز وجل ! ويتنكرون لكل طيب وخير لأنهم لا يريدون الانضباط تحت منهج رباني وضعه الله للناس ! وكي تكون حياتهم وإنسانيتهم في القمة ! فاللا ديني يريد أن يكون غير مسائل بتاتا ! يأكل ويشرب وقد يسرق ! وقد يأكل حق غيره ! وقد يأخذ مصلحته الفردية ومنهكا ولا عبرة لمصالح الآخرين ! ورلا عبرة لناموس الحياة القيم الذي وضعه الله عز وجل ! وفيه تناغم معجز لكل شيئ ! فمثلا صاحب مصنع لا يهمه كرامة عامليه -مثلا- ولا يهمه الحفاظ على قيم حياتية -ويجهل أنه في تجاهله خسران كبير ! حتى مادي!!! - ففي عدم الحفاظ على قيم حياتية وفي تغليب المربح السريع السهل ! قد تتوالد مشكلات ومعاضل حياتية وفقدان جودة ! وتردي قيمة الانسان نفسه ! وذلك في ظل ذلك الجشع الذي لا يعبد إلا الهابط الدنيوي فقد تضيع أمم ! أو مساكين لا حيلة لهم ! ثم يتنفذ هذا الجشع ويحرق الدنيا كلها ويبذل المال كي تبقى الهيمنة القبيحة له ! وكي يسود منهج سوداوية قلبه وفكره وقلة اكتراثه أو عدم رحمته لمن يكابدون التعس والبؤس كي يبقى عابد نفسه في رفاه ودلال مقيت ! وكا أسلفنا فاللا دينيون فهم أصناف ! منهم المركب (وفقط عنادا أجوف) ومنهم البيني بين العناد الأجوف وبين اللاديني البسيط ! 1 . فاللا ديني المركب فهو الذي يحب أن يجعل لكفره هالة ! ويركب موجة تعالم ويجعل من لا دينيته منهج مركب جدا ! ( ويدوخ في الصدفة والفلسفات العلمية الخرقاء ) والتذاكي في فوقية إدعاء فهم معين ! فأولا من أيم جاء له الفهم والعقل والادراك ؟؟؟؟ وثانيا فهو متعالي مستكبر ولكن في ماذا ؟؟ ألا يعلم أنه فهو في جزء يسير من العلم الذي أبصره الله للناس ! والعقل الذي وهبه إياه الله ! فهو وبدل أن يشكر الله على نعمة العقل ! فيميد بعقله المغلف بالكفر على سراب يحسبه الظمآن ماء ! أو على ينع ما اسرع أن يصير هشيما تذروه الرياح ! فالصولات والجولات قد يقضي عليها فيروس أو جرثومة صغيرة أو حشرة صغيرة تحمل الداء !!! ثم هذا الذي كان مستكبرا ! والذي كان فرعون ممثلهم الأعلى ! والذي قال : ما علمت لكم من إلاه غيري ! فلما أدركه الغرق ! ولما هدم الماء وعذاب الله غروره واعتزازه الهش المغرر ! عرف عندها قيمته ! وعرف أن جبروته وعرف أن كبره التافه أصبح هباءا واصبح كل تعاظم أخرق عبرة تشمئز منه النفوس . 2 . ثم نأتي للصنف الثاني ! وهم الذي يظنون أنفسهم أذكياء في تقديس مثاليات جوفاء ! ثم هم في الفعل فهم دنيويون سادرون في متعها ! ولكن يفلسفون كفرهم بشتى فلسفات عبثية ومصبها فقط الرغبات الهابطة الظالمة والمهدرة للحقوق والكرامة ! 3 . ثم هناك اللا دينيون البسطاء ! فهو يقول عن نفسه أنه كافر وكفى ! ولأنه كافر فهو قد أعمته الرغبات وغليه حب الدنيا والعاجل ! وأن ينال متاع من الدنيا بثمن بخس ودون مسئولية ولا ضمير ! ولا نظرة بعيدة ومتبصرة للمصلحة الكبرى والسعادة الحقيقية في المنهج الذي وضعه الذي خلق كل شيء وضع ميزانه الحكيم والدقيق ! 4 . الجاهلون ! أو قل الجاهليون ! والحقيقة فهم جاهلون لأنهم لا يريدون المعرفة ! ويريدون الجهل ! كي تتمرغ المصالح الضيقة في نعيم مخادع ! ولا يهم فوق أي شيء ! ولو أردنا التوسع في ذكر كل تلك النفوس المنكرة ! وتلك النفوس الظالمة لنفسها قبل غيرها ! لذكرنا الكثير ! ولكن ونؤكد مع كاتب الموضوع أن اللا دينية فهي ! عقيدة ومنهج يؤمن به أصحابه بعمق متفلسف أو بدنيوية لا تطلب سوى الرغبات ! وترفض الفضل والفاضل والكريم للجميع ! وقد يدعي البعض الجهل !!!! ولكن -وكما ذكرت هنا لرجل تبجح بجهل البعض- أن هناك جهل مقصود ! وهو عقيدة ! فصاحب فقط يريد معرفة الدنيا ومتعها فقط ! وهم الذين يستغشون ثيابهم ويصمون آذانهم عن سماع الحق أو دراسته ! او التفكرا الحكيم به ! ويندرج تجت كل المنكرون للدين ! كل أولئك العلمانيون وكل أولئك المتحررون من الفاضل وكل شكل من أشكال الكفر الذي في النهاية يصب حرب الفضيل والكريم والحكيم للناس ويصب في خدمة ظلم النفس والغير وخدمة أهداف الشيطان المهلكة وخدمة محاربة المصلحة للكبرى للناس ! في مصالح مقيتة وكريهة ومهدرة الحياة الكريمة والسعيدة للناس جميعا . |
#3
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم [imgr]http://www.alawfa.com/AyatImages/31_25.gif[/imgr] [align=right]سورة لقمان الكفار يعلمون ان هناك اله قد خلق هذا الكون ولكن لا يؤمنون به اما هذا الملحد فلا يعترف بأن هناك اصلا الها لهذا الكون فانه ينكر وجود واجد الكون فيا ايها الملحد كيف يوجد شىء بدون واجد له ؟؟ اليس جهاز الكمبيوتر الذى تعمل عليه له واجد اوجده ؟؟؟ ام ان جهاز الكمبيوتر اوجد نفسه ؟؟؟ فكيف تنكر وجود من اوجد هذا الكون كله ؟؟؟[/align] بسم الله الرحمن الرحيم [imgr]http://www.alawfa.com/AyatImages/2_117.gif[/imgr] البقرة (117)
|
#4
|
|||
|
|||
اللادينية ليست ديانة اصلا
بل هو مفهوم واعتقاد خاطىء |
#5
|
|||
|
|||
كلامكما صحيح اخي عبيدة و القديسي وقد قال سبحانه وتعالى " ﴿ إنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ خَتَمَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ ﴾ إنه العمي القلبي الذي قلب لهم النور ظلمة و الظلمة نور و الحق باطلا و الباطل حقا فما فائدة العقول و ما فائدة الأبصار و ما فائدة الأسماع إذا لم تستعمل فيما خلقت له سبحان ربي بأي منطق يتكلمون و بأي عقل يفهمون و بأي برهان يبرهنون ....فهم ينكرون الحق رغم معرفته ويحاولون تضليل الناس بباطلهم نعم يحاولون لكن كما قال سبحانه " ﴿ ُيرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ﴾ .
__________________
قال تعالى ({وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} . [الحشر/7] ____________________________ عن علي بن ابي طالب رضي الله عنه : خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر قال ابن تيمية (في منهاج السنة ج1 ص308) : قد تواتر عنه أنه كان يقول على منبر الكوفة: خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر، رُوي هذا عنه من أكثر من ثمانين وجهاً ورواه البخاري وغيره .اهـ. |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
فالحقيقة حتى الملحد فهو كافر محض ! فهو في داخله موقن بوجود وأن الله أوجد كل شيء !! ولكنهم يفلسفون كفرهم ليرفعوا من مكانتهم التي يتشبه الذين عبدوا الحجر ! أو عبدوا الشهوات -واصطبغوا بالجهل والبدائية - فهم يفلسفون كفرهم ليضحكوا على نفوسهم وغيرهم ! واللا دينية فهي منهج واعتقاد ! وكما الكفر فهو منهج واعتقاد ! فكلاهما يرد الخلق لغير الله ويعتقدون بذلك ! سواء من رده لحجر وصدفة ! أو سواء من كفر وجعله منهج حياته فهو يسير على عقيدة إنكار الخالق وأن÷ لا بعث ولا نشور ! ولا حساب ! ويعمل وفقا لهذا الفكر والمنهج ! |
#7
|
|||
|
|||
وما هو المفهوم والاعتقاد الخاطئ ؟؟؟؟ أليس هو الفكر والمنهج والذي يدين به الكافر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فالمفهوم والاعتقاد _من العقيدة - فهو الطريقة والفكر الذي تسير حياة هذا الكافر والملحد وفقه !!! وكما في سورة "الكافرون" : " قلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ * لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ * وَلا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ * وَلا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ * وَلا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ * لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ " فالكفر هو ما يدين به الكافر ويفعل وفق هذا المعتقد ! |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
ما خلقت من حلال أو حرام إلا وعلي عليم به | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-24 05:43 AM |
كلام الله تعالى بحرف وصوت والأدلة من القرآن والسنة ولغة العرب | فلق الصبح | المعتزلة | الأشعرية | الخوارج | 1 | 2019-11-21 01:28 AM |
من عقائد الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة من لم يكفر الصحابة ويتهم عرض النبي والقران فهو حمار | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2019-11-11 09:37 PM |