![]() |
جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]() ![]() سائل يقول: ما حكم تهنئة الكفار بعيد الكريسماس وعيد رأس السنة الميلادية؟ وكيف نرد عليهم إذا هنأونا بها؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهذه المناسبة؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئا مما ذكر بغير قصد وإنما فعله مجاملة أو حياء أو إحراجا أو غير ذلك من الأسباب؟ وهل يجوز التشبه بهم في ذلك؟
الجواب: للشيخ العثيمين رحمه الله "تهنئة الكفار بعيد (الكريسماس) أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق، كما نقل ذلك ابن القيمـ رحمه الله ـ في كتابه (أحكام أهل الذمة)، حيث قال: (وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد مبارك عليك، أو عليك أو تهنأ بهذا العيد ونحوه، فهذا إن سَلمَ قائله من الكفر فهو من المحرمات وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب، بل ذلك أعظم إثما عند الله وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه. وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ولا يدري قبح ما فعل، فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه) انتهى كلامه رحمه الله. وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراما وبهذه المثابة التي ذكرها ان القيم، لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر ورضى به لهم وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه، لكن يَحْرُم على المسلم أن يرضى بشعائر الكفر أو يهنئ بها غيره، لأن الله تعالى لا يرضى بذلك كما قال الله تعالى : (إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم) [الزمرـ 7]، وقال الله تعالى : (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا) [المائدةـ 3]، وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا. وإذا هنأونا بأعيادهم الدينية فإننا لا نجيبهم على ذلك، لأنها ليست بأعياد لنا ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى لأنها إما مبتدعة في دينهم وإما مشروعة ولكن نُسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمداً ![]() وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها، وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى أو أطباق الطعام أو تعطيل الأعمال أو نحو ذلك لقول النبي ![]() قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه (اقتضاء الطريق المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم) : (مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء) انتهى كلامه رحمه الله. ومن فعل شيئا من ذلك فهو آثم، سواء فعله مجاملة أو تودداً أو حياء أو لغير ذلك من الأسباب، لأنه من المداهنة في دين الله، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم، والله المسؤول أن يعز المسلمين بدينهم ويرزقهم الثبات عليه وينصرهم على أعدائهم إنه قوي عزيز. والحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين"أ.هـ |
#4
|
|||
|
|||
![]() حقائق عن الكرسمس أو الكريسماس والكرسمس يكون في يوم 25 ديسمبر (25/12) وهو عيد ميلاد المسيح عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة وأزكى التسليم على حد قولهمويرتكب فيه المعاصي من: غناءٍ ورقصٍ واختلاطٍ وشربَ خمرٍ وفواحشٍ... إلخ، وطوال اليوم تكثر فيه الإضاءة والأشجار ( الكرسمس ) وتمّ اعتبار أوراقها ذات الشوك رمزاً لإكليل المسيح، وثمرها الأحمر رمزاً لدمه,, ويشتهر عندهم حاليا ( البابا نويل ) وقد كان قبله باسم (القديس نيكولاس ) ولكن مسمى البابا نويل طغى في الشهرة وتوزيع الهدايا للأطفال.. والقديس: هو الذي سخر نفسه لخدمة الكنيسة والرب كما يعتقدون . وعيد رأس السنة ..وهو من الطقوس الحديثة .. وهم يجتمعون في ليلة 1/1 ( يناير) من كل سنة ميلادية أي بعد انقضاء نهار اليوم 31 /12 ( ديسمبر ) يبدأالاجتماع ومن ثم تطفأ الأنوار إذا اقتربت الساعة من 12 ليلا ويبدأون العد عند قرب التمام 12 ... ثم يبدأ الاحتفال بالرقص والمجون بعد الساعة 12 ليلا .. حتى الصباح .. ومن الملاحظ إخوتي ماوصل اليه حال بعض بلاد المسلمين من إقامة مثل هذه الاحتفالات أو مشاركة النصارى في احتفالاتهم (الكرسميس أو تهنئتهم أو تقديم الهدايا اليهم ,,, وهذا ينطوي عليهم حرّماتٍ أشدّ، تمس عقيدة المسلم من التّشبه بالكفار، وحبّ شعائرهم وعاداتهم ،وكذلك تقويتهم، وفخرهم بانحرافهم، واعتزازهم بكفرهم.... وبخاصة الذين يعيشون في البلاد الغربية - يشاركون الكفار أعيادهم، ويحضرون ويشهدون محافلهم، وهذا أمر خطير جداً لا بد من التحذير منه لأنه يمس بالعقيدة. فلا يجوز لنا مجاملتهم والتودد لهم فيما يخالف شريعتنا قال تعالى: " ![]() تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ ![]() قال تعالى : ![]() ![]() حكمُ الاحتفالِ بعيدِ ميلادِ المسيح خالد بن سعود البليهد الحمدُ لله ربِّ العالمين ، و الصَّلاةُ والسَّلامُ على نبيِّنا محمَّدٍ و على آلهِ و صَحْبهِ أجمعين ، و بعدُ : فيحرمُ على المسلمِ الاحتفالُ بعيدِ ميلادِ المسيح عليه السَّلامُ ( الكرسمس ) للأمورِ الآتية: أوَّلاً :إنَّ الاحتفالَ بهذا اليوم يُعَدُّ عيداً مِنَ الأعيادِ البِدعيَّةِ المحدَثةِ التي لا أصلَ لها في الشَّرعِ ، و قد نهى النَّبيُّ صلَّى الله عليه و سلَّم عنِ الإحداثِ في الدِّينِ . عنْ عائشةَ رضيَ الله عنهاقالتْ : قالَ رسولُ الله ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() فلا يُخَصَّصُ يومٌ بفرحٍ و احتفالٍ إلا بدليلٍ شرعيٍّ . ثانياً : لا يجوزُ للمسلمِ الاحتفال بعيدٍ إلا بالأعيادِ المشروعةِ المأذونِ فيها في دينِنا ، و قد شرعَ لنا رسولُ الله صلَّى الله عليه و سلَّم عيدينِ : عيدَالفِطْرِ و عيدَ الأضحى . فقد روى أبو داود و النّسائيُّ وغيرُهما بِسَنَدٍ صحيحٍ عنْ أنسٍ ![]() ![]() ![]() ![]() فالنَّبيُّ ![]() ثالثاً : لا يشرعُ في دينِنا الاحتفال بمولدِ أحدٍ مهما كانَ ؛سواء كانَ يتعلَّق بمولدِ نبيِّنا محمَّدٍ ![]() و لذلك لما كسفتِ الشَّمسُ على عهدِ النَّبيِّ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() و لذلك لم يردْ في شرعِنا دليلٌ يدلُّ على الاهتمامِ بمناسبةِ المولدِ أو المماتِ و مشروعيَّة الاحتفالِ بهما ، و لم يُنقَلْ عنِ النَّبيِّ ![]() رابعاً :إنَّ الاحتفالَ بعيدِ المسيح فيه نوعٌ مِنْ إطرائهِ والغُلُوِّ فيه و المبالغةِ في حبِّه ، و هذا ظاهرٌ في شعائرِالنَّصارى في هذا اليومِ . و قد أشارَ النَّبيُّ ![]() ![]() ![]() و قد نهى الشَّرعُ عنْ تقديسِ الأنبياءِ و الغُلُوِّ فيهم وعبادتهم دون الله و رَفْعِهم فوق منزلتِهمُ التي أنزلَهمُ الله تعالى ،فالرُّسُلُ بعثَهمُ الله مبشِّرينَ و منذرينَ يدعونَ النَّاس لعبادةِ الله لا لأجلِ عبادتِهم و الغُلُوِّ فيهم . خامساً : إنَّ الاحتفالَ بذلك العيدِ فيه موالاةٌ للكفَّارِ ومشاركةٌ لهم في شعائرِهمُ الباطلةِ ، و إشعارٌ لهم أنهم على الحقِّ ، وسُرُورهم بالباطلِ ، و كلُّ ذلك محرَّمٌ مِنْ كبائرِ الذُّنوبِ ، قالَ تعالى : ![]() ![]() و هذا إذا لم يقصدِ المسلمُ الرِّضَا بدينِهم و الإقرارَ بشعائرِهم مِنَ التَّثليثِ و التَّعميدِ و الذَّبحِ لغيرِ الله و شَدّ الزّنارو غيره ،أمَّا إنْ قصدَ ذلك فهو كافرٌ مرتدٌّ عنْ دينِ الإسلامِ باتِّفاقِ أهلِ العِلْمِ . و العاميُّ لايفرِّقُ في هذا المقامِ ، و لذلك يجبُ على المسلمِ اجتناب كنائس و معابد النَّصارى في هذا اليوم و غيرهِ . سادساً : إنَّ الاحتفالَ بعيدِهم فيه تشبُّهٌ بالنَّصارى فيما هو مِنْ خصائصِهم مِنْ شعائرِ الكفرِ ، و هذا مِنْ أعظمِ الذُّنوبِ التي نهى عنها الشَّرعُ و ذمّ فاعلها ، قالَ النَّبيُّ ![]() ![]() ![]() و التَّشبُّه بالظَّاهرِ يُوجِبُ التَّشبُّه بالباطنِ ، ويُوجِبَ أيضاً المحبَّة والمودَّة بين المتشبِّه و المتشبَّه به ، و لذلك قطعَ الشَّرعُ الحكيمُ كلَّ وسيلةٍ توصِلُ المسلمَ إلى الإعجابِ بالكفَّارِ و الرِّضَا بدينِهم واللَّحاقِ بعسكرِهم . سابعاً : العيدُ المشروعُ للمسلمينَ ما كانَ بعدَ الفراغِ مِنَ العبادةِ ، فهو شكرٌ لله على تيسيرهِ للعبادةِ ، و فَرَحٌ للمسلمِ على إتمامهِ العبادةَ ، فعيدُ الفِطْرِ بعد إتمامِ الصَّومِ ، و عيدُ الأضحى بعد إتمامِ الحجِّ وعَشْرُ ذي الحِجَّة ، فهو فرحٌ و عبادةٌ و شكرٌ و إنابةٌ للمولى عزَّ و جلَّ و ليسَ فرحاً لمخلوقٍ أو أمرٍمِنَ الدُّنيا ، و هذا المعنى غيرُ موجودٍ في عيدِ المسيح عليه السَّلامُ ، و شريعتُه قد نُسِخَتْ فلايشرعُ لمسلمٍ أنْ يحتفلَ به و يتَّبعَ شَرْعَه . ثامناً : إنَّ الاحتفالَ بهذا اليوم فيه مخالفةٌ لهدْيِ نبيِّنامحمَّدٍ صلَّى الله عليه و سلَّم و تنكُّبٌ لسبيلهِ ، فقد كانَ رسولُنا ![]() و قد أخبرَ النَّبيُّ ![]() ![]() ![]() ![]() فلأجلِ هذا يحرمُ على المسلمِ الاحتفال بعيدِ النَّصارى و شهوده و المشاركة فيه بوجهٍ مِنَ الوجوهِ ، و تبادل الهدايا فيه ،و تهنئتهم بذلك ، و التِّجارة فيما يعينهم على فِعْلهِ ، و التَّسويق و الدِّعايةله . والله أعلمُ ، و ![]() خالد بن سعود البليهد ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ بعدَ حمدِكَ الله وثنائكَ عليه بما لا يقلُّ عنْ سبعَ عشرةَ مرَّةً في اليومِ و اللَّيلةِ فإنك تدعو في صلاتكَ قائلاً : { اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ } - سورةالفاتحة : 6، ثم تحدِّد معالم هذا الصِّراطِ و تشترطُ فيه فتقولُ : { صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ } - سورة الفاتحة: من الآية 7 ، أي الذي سارَعليه النَّبيُّون و الصِّدِّيقون و الصَّالحون ، الصِّراط الذي نصبَه الله تعالى و بيَّن معالمه رسولُه صلَّى الله عليه وسلَّم ، ثم تثني بوصفٍ آخرَ تمايزُ فيه طُرُقَ و سُبُلَ أهلِ الضَّلالةِ و الخسرانِ فتقولُ : { غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ –اليهود - وَلاَالضَّالِّينَ– النَّصارى - } - سورة الفاتحة : من الآية 7لقد دلَّتْ سورةُ الفاتحةِ التي يحفظُها كلُّ أمِّيٍّ فضلاًعنْ كلِّ مفكِّرٍ و كاتبٍ صحافيٍّ على أنَّ مخالفةَ اليهودِ و النَّصارى في كلِّ ما هومِنْ خصائصِ دياناتهم و عباداتهم و عاداتهم التي أصبحتْ مِنْ شعائرِهمُ الظَّاهرةِ أمرٌمقصودٌ مِنَ الشَّارعِ الحكيمِ ، و مصداقُ ذلك قولُه تعالى : ![]() ![]() فالتزامُنا الصِّراطَ المستقيمَ يقتضي شرعاً مخالفةَ أصحابِ الجحيمِ . ولذلك كانَ مِنْ هَدْي رسولِنا الكريمِ ![]() و إذا كانَ النَّبيُّ ![]() لقد نصَّ أهلُ العِلْمِ على أنَّ موافقتَهم في أعيادِهم هذه و تهنئتَهم بها و إرسالَ الهدايا لهم و قبولَها منهم محرَّمٌ شرعاً ، و هو نوعٌ مِنَ الموالاةِ لهم و الرِّضا باعتقادِهمُ الباطلِ ودينِهمُ المنسوخِ القائمِ على الأساسِ الباطلِ : ![]() ![]() ![]() ![]() ،وَ و الله إنَّ مجرَّدَ شهود هذه الأعياد محرَّمٌ و مُنْكَرٌ عظيمٌ لقولهِ تعالى : ![]() ![]() وهذا رجلٌ في عهدِالنَّبيِّ ![]() ![]() ![]() فدلَّ هذاالحديثُ على أنَّ الذَّبحَ والتَّقرُّبَ إلى الله في أماكنِ أعيادِهم معصيةٌ ، و هذامضمونه إبطالُ عيدِهم و تحريمه ، و لذلك منعَ الفاروقُ المسلمينَ مِنْ مشاركةِالمشركينَ في أعيادِهم فقالَ : ( لا تتعلَّموا رطانةَ الأعاجمِ ، و لا تدخلوا على المشركينَ في كنائسِهم في يومِ عيدهمِ ، فإنَّ السَّخط تنزل عليهم ) . إننا نوجِّه هذا ( التَّأصيل العقديّ ) إلى أصحابِ الأقلامِ الذين ارتضعوا مِنْ ثدي العَلمانيَّةِ النَّاقصةِ و تربَّوا في حجْرِها فـ ( قاءتْ ) أقلامُهم سُمّاً زُعَافاً ،و كتبوا تعاطفاً مع أحبابِهم و إخوانِهمُ النَّصارى استنكاراً -كما زعموا - على أهلِ الشَّرعِ الذين يمنعونَ المشاركةَ في احتفالاتِ أعيادِ النَّصارى في رأسِ السَّنةِ ، وهم لا زالوا - مِنْ حيثُ يعلمونَ أو لا يعلمونَ - يضربون ( بغباءٍ مُفْرِطٍ ) و ( انهزاميَّة ممجوجة ) على وَتَرِ ( التَّسامح الدِّينيّ ) فدافعوا دفاعَ المستميتِ عنْ دياناتِ الكُفْرِ و دُعَاةِ الضَّلالةِ ، و لم نقرأ لهم بالمقابلِ كلمةَ حقٍّ في الدِّفاع عنِ النَّبيِّ ![]() ها أنتم ( تتسامحون و تتعاطفون ) و هم ( يشركون و يسبُّون ) ، و هاأنتم ( تهنِّئون ) و هم لا يزالون يقتلون و يُبيدون ، فمتى تعوون و تعقلون؟! و لعلَّ الحقيقةَ الغائبةَ عنْ أولئك القومِ هي أنَّ الأمرَ لا يقتصرُ على التَّهنئةِ و المشاركةِبالأعيادِ و الحفلاتِ ، بل إنَّ الهدفَ أبعدُ مِنْ ذلك ، فإنهم لنْ يرضَوا منكم بشيءٍ حتى تكونوا مثلَهم وتتَّبعوا مِلَّتهم و تدخلوا جُحْرَ الضّبِّ معهم كما قالَ تعالى : ![]() ![]() ![]() إنَّ ( التَّسامح ) لا يعني مطلقاً المداهنةَ و الرِّضا بالباطلِ والكفرِ الصَّريحِ ، فهناك حدٌّ فاصلٌ بين التَّوحيدِ و الشِّركِ ، و الإيمانِ والكفرِ ، و الولاءِوالبراءِ ، و الحقّ و المداهنة على حسابِ العقيدةِ و أصولِ الدِّينِ ، إنَّ أولئك الكتَّابَ بدعوتهم مشاركة النَّصارى بأعيادِهم يُحيونَ بدعةَ ( زمالة الأديان ) أو ( نظريَّة الوحدة ) تلك البدعةالسَّيِّئة و الفكرة المنكرة الخبيثة التينادى بها جمالُ الدِّين الإيرانيّ قديماً ، فهدمَ بهاأصلَ الولاءِ و البراءِ ، و أزالَ الحدودَالفاصلةَ بين الإسلامِ و غيرهِ مِنَ المِلَلِ و النِّحَلِ ، حتَّى صارَ الكلامُ حولَ هذه الأصولِ عند كثيرٍ مِنَ المسلمينَ و للأسفِ تشدُّداً و إرهاباً فكريّاً ،و هوفي حقيقةِ الأمرِ ( برودة في الدِّين ) و ( مضادة لشرع ربِّ العالمين ) ، فإلى الله المشتكى ! ,, الفتاوى ,, حكم مشاركة النصارى في أعيادهم | الموقع الرسمي لسماحة الشيخ عبدالعزيز ...حُكم تهنئة الكفّار بأعيادهم http://www.saaid.net/mktarat/aayadalkoffar/18.htm حكم الاحتفال بأعياد الكفار أو تهنئتهم بها http://www.saaid.net/mktarat/aayadalkoffar/17.htm أكل الطعام المعدّ لعيد النصارى - صيد الفوائد http://www.saaid.net/mktarat/aayadalkoffar/21.htm منقول |
#5
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خير
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. ![]() [align=center] ![]() |
#6
|
|||
|
|||
![]()
وجزاك الله خيرا أخيتي
عودة ميمونة نورتي المنتدى بقدومك |
#7
|
|||
|
|||
![]()
أروع شئ يمكن مشاهدته عن الكريسماس
https://www.youtube.com/watch?v=jJ-Fj0HB_U0
__________________
![]() قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|