جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
اقتباس:
https://www.youtube.com/watch?v=ZpxtbKgkrZM |
#22
|
|||
|
|||
رد الفوزان يؤيد كلامنا ان هناك حقد على قطب غير مبرر والرجل له اخطاء اما يصل الامر الى ما قيل عنه فهو خطير
__________________
[gdwl]عن عبدالله بن عمرو بن العاص أنه قال يارسول الله ! من أحب الناس إليك ؟ قال : عائشة ، قال : من الرجال ؟ قال : أبوها. رقم الحديث في نسخة الأباني : 3886 خلاصة الدرجة: صحيح [/gdwl] |
#23
|
|||
|
|||
اقتباس:
بارك الله فيك أخي ؛ وهذا ما ندين الله به ؛فالرجل - سيد قطب -جاهل بأصول العلم وفروعه لا شك ؛... لكن جعل ثناء عالم من العلماء الكبار عليه ؛مثله - يعني قطبي -؟ هذا الذي يُرَدُّ على صاحبه ؛ مثلا جعلوا الشيخ بكر قطبي سروري لان قال عن سيد قطب كذا وكذا ..فهو قطبي ؟؟ ...الشيخ ابن جبرين ؛له كلام مدح فيه سيدا فكان ماذا ؟؟ قطبي تكفيري اخواني ؟؟ ..وأخيرا الشيخ عبد الكريم الخضير قطبي ؟؟؟ والقائمة طويلة .... فأين هم من ثناء المفتي حفظه المولى على سيّد ما رأينا ناطقا غير شيخنا عليا الحلبي ؛-ترغيم المجادل العنيد - لكن كيف كان تعقيبه على كلمة سماحة المفتي ؟؟هل قال عنه قطبي ؟؟ اخواني؟؟ كذا كذا ولا وألف لا بل ناقش كلمات سماحة المفتي ؛وبين بيانا علميا .. فأين القوم من هذا السلوك ؟؟؟ --------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- كلمات قرآنية كان يكررها الشيخ العلامة الألباني رحمه الله كثيرا على طلابه {سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ} اللهم ألف بين قلوبنا و اجمعنا على الحق |
#24
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
[gdwl]عن عبدالله بن عمرو بن العاص أنه قال يارسول الله ! من أحب الناس إليك ؟ قال : عائشة ، قال : من الرجال ؟ قال : أبوها. رقم الحديث في نسخة الأباني : 3886 خلاصة الدرجة: صحيح [/gdwl] |
#25
|
|||
|
|||
اقتباس:
بارك الله فيك يا طيب اما اخينا الامراتي فالله يهديه يتكلم في موتى المسلمين وفي الاخوان كانهم اعداء الاسلام |
#26
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
دعك من سيد والحق الامارات فقد غزها الفسق والفجور بل والله من يتجول في دبي لحسبها مقاطعة غربية ان انت حقا سلفي كما تدعي شرح حديث أَبي بَكْرٍ الصِّدِّيق -رضي الله عنه-: "إِنَّ النَّاسَ إِذَا رَأَوا الظَّالِمَ فَلَمْ يَأْخُذُوا عَلَى يَدَيْهِ أَوْشَكَ أَنْ يَعُمَّهُمُ اللَّه بِعِقَابٍ مِنْهُ" الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فهذا هو الحديث الرابع عشر في باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وهو حديث أبي بكر الصديق -رضي الله عنه- قال: يا أيها الناس إنكم تقرءون هذه الآية، يعني بذلك: آية المائدة، وهي قوله -تبارك وتعالى-: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ} [المائدة:105] وإني سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: ((إن الناس إذا رأوا الظالم فلم يأخذوا على يديه..)) أي: لم يمنعوه من ظلمه، ((أوشك أن يعمهم الله بعقاب منه)) ([1])، وقوله -تبارك وتعالى-: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ}أي: الزموا طاعة الله -عز وجل-، واعملوا بمرضاته، فإن فعلتم ذلك فإنه لا يضركم ضلال من ضل حينما يضل، {لاَ يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ}، ولا يكون الإنسان بحال من الأحوال مهتدياً مستقيماً على طاعة الله -تبارك وتعالى- إلا إذا أمر بالمعروف ونهى عن المنكر، وإلا فإن الذين تركوا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لعنهم الله -عز وجل- على ألسنة الرسل، {لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ * كَانُواْ لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ}[المائدة:78-79] فالإنسان لا يسلم بحال من الأحوال، ولا ينجو عند الله -تبارك وتعالى- إلا إذا قام بهذه الفريضة على الوجه الذي أمره الله -عز وجل- به، وإلا فإنه لا ينفك من التبعة بحال من الأحوال، لا يضركم من ضل إذا اهتديتم إذا قمتم بطاعة الله -عز وجل- وطاعة رسوله -صلى الله عليه وسلم- وامتثلتم فلا عليكم بعد ذلك أن يضل من ضل، بمعنى أنكم أمرتموهم ونهيتموهم وعملتم بطاعة الله -عز وجل- فيأتون يوم القيامة يحملون أوزارهم على ظهورهم، لا تتحملون منها شيئاً، {وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى} [الأنعام:164] وكذلك أيضاً إذا كان الإنسان مهتدياً يعمل بطاعة الله -عز وجل- وهو مؤمن وله أب أو أخ على غير الإيمان فإن ذلك لا يضره، ولا ينقص مرتبته عند الله -تبارك وتعالى-، وأصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- حينما أسلموا كان الواحد يرى أباه على غير الإسلام، ويرى أمه على غير الإسلام، ويرى إخوته وعشيرته على غير الإيمان فالله -تبارك وتعالى- أخبر أن ذلك لا يضرهم؛ لأن كل إنسان يرد القيامة بعمله، ونوح -صلى الله عليه وسلم- كان ابنه كافراً، وكانت امرأته على غير دينه، وكذلك لوط -صلى الله عليه وسلم-، ووالد إبراهيم -عليه الصلاة والسلام- لم يؤمن به، وتبرأ إبراهيم منه، {فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ} [التوبة:114]، فكون الإنسان له قرابات على غير الهدى والصلاح لا يؤثر ذلك في عمله وحاله ودرجته عند ربه -تبارك وتعالى-، هذا معنى الآية، لا يضركم ضلال من ضل إذا كنتم على استقامة وهدى، ولن تكونوا على استقامة وهدى إلا إذا قمتم بما افترض الله عليكم من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وهذه الآية يخطئ كثير من الناس في فهمها، ولربما يحتج بعضهم على مَن أمره بالمعروف، أو نهاه عن المنكر بهذه الآية، يقول: {عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ}، نعم علينا أنفسنا، وإنّ من قيامنا بالعمل الذي يتعلق بنفوسنا أن نأمرك بالمعروف وننهاك عن المنكر؛ لأنه لا نجاة لنا إلا بهذا، ستأتينا يوم القيامة تتعلق برقبتنا وتقول: أنا جارك رأيتني لا أصلي ولم تأمرني، أنا قريبك تراني أقارف المنكر ولم تأمرني ولم تنهني، نقول: لا، ولابد من أمرهم ونهيهم، هذا، والله تعالى أعلم، وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه. ________________________________________ [1] - أخرجه الترمذي، كتاب الفتن عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، باب ما جاء في نزول العذاب (4/467)، رقم: (2168)، وأبو داود، كتاب الملاحم، باب الأمر والنهي، (4/122)، رقم: (4338)، وصححه الألباني في السلسلة، رقم: (1564). قال الطبراني في الكبير : حدثنا حفص بن عمر الرقي ثنا فيض بن الفضل أنا مسعر بن كدام عن أبي حصين عن الشعبي عن عاصم العدوي عن كعب بن عجرة قال : خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن تسعة خمسة من العرب وأربعة من العجم فقال : " اسمعوا أما سمعتم أنه سيكون بعدي أمراء فمن دخل عليهم فصدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فليس مني ولست منه وليس بوارد علي الحوض ومن لم يدخل عليهم ولم يعنهم على ظلمهم فهو مني وأنا منه وسيرد علي الحوض : حدثنا محمد بن علي الصائغ المكي ثنا بكر بن خلف ثنا قدامة بن محمد الأشجعي ثنا داود بن المغيرة عن سعد بن إسحاق بن كعب بن عجرة عن أبيه عن جده : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( يا كعب بن عجرة الناس غاديان فمشتر نفسه فمعتقها وبائع نفسه فمهلكها يا كعب بن عجرة الصلاة برهان والصوم جنة والصدقة تطفيء غضب الرب كما يطفيء الماء النار يا كعب بن عجرة تعوذ من امارة السفهاء قلت يا رسول الله وما امارة السفهاء ؟ قال : ( أنه سيكون أمراء يحدثون فيكذبون ويعملون فيعلمون فمن أتاهم فصدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فليس مني ولست منه وليس بوارد علي الحوض ومن لم يأتهم ولم يصدقهم بكذبهم ولم يعنهم على ظلمهم فهو مني وأنا منه وهو وارد علي الحوض ) . اهـ قال أبو نعيم الحافظ في الحلية : حدثنا سليمان بن أحمد ثنا حفص بن عمر بن الصباح ثنا فيض بن الفضل ثنا مسعر عن أبي حصين عن الشعبي عن عاصم العدوي عن كعب بن عجرة قال : خرج الينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن تسعة خمسة وأربعة أحد العددين من العرب والآخرين من العجم فقال : " إنه سيكون عليكم أمراء بعدي فمن دخل عليهم فصدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فليس مني ولست منه وليس بوارد على الحوض ومن لم يدخل عليهم ولم يصدقهم بكذبهم ولم يعنهم على ظلمهم فهو مني وأنا منه وهو وارد على الحوض " . اهـ قال أبو نعيم : مشهور من حديث مسعر . اهـ |
#27
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
دعك من سيد والحق الامارات فقد غزها الفسق والفجور بل والله من يتجول في دبي لحسبها مقاطعة غربية ان انت حقا سلفي كما تدعي شرح حديث أَبي بَكْرٍ الصِّدِّيق -رضي الله عنه-: "إِنَّ النَّاسَ إِذَا رَأَوا الظَّالِمَ فَلَمْ يَأْخُذُوا عَلَى يَدَيْهِ أَوْشَكَ أَنْ يَعُمَّهُمُ اللَّه بِعِقَابٍ مِنْهُ" الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فهذا هو الحديث الرابع عشر في باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وهو حديث أبي بكر الصديق -رضي الله عنه- قال: يا أيها الناس إنكم تقرءون هذه الآية، يعني بذلك: آية المائدة، وهي قوله -تبارك وتعالى-: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ} [المائدة:105] وإني سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: ((إن الناس إذا رأوا الظالم فلم يأخذوا على يديه..)) أي: لم يمنعوه من ظلمه، ((أوشك أن يعمهم الله بعقاب منه)) ([1])، وقوله -تبارك وتعالى-: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ}أي: الزموا طاعة الله -عز وجل-، واعملوا بمرضاته، فإن فعلتم ذلك فإنه لا يضركم ضلال من ضل حينما يضل، {لاَ يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ}، ولا يكون الإنسان بحال من الأحوال مهتدياً مستقيماً على طاعة الله -تبارك وتعالى- إلا إذا أمر بالمعروف ونهى عن المنكر، وإلا فإن الذين تركوا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لعنهم الله -عز وجل- على ألسنة الرسل، {لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ * كَانُواْ لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ}[المائدة:78-79] فالإنسان لا يسلم بحال من الأحوال، ولا ينجو عند الله -تبارك وتعالى- إلا إذا قام بهذه الفريضة على الوجه الذي أمره الله -عز وجل- به، وإلا فإنه لا ينفك من التبعة بحال من الأحوال، لا يضركم من ضل إذا اهتديتم إذا قمتم بطاعة الله -عز وجل- وطاعة رسوله -صلى الله عليه وسلم- وامتثلتم فلا عليكم بعد ذلك أن يضل من ضل، بمعنى أنكم أمرتموهم ونهيتموهم وعملتم بطاعة الله -عز وجل- فيأتون يوم القيامة يحملون أوزارهم على ظهورهم، لا تتحملون منها شيئاً، {وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى} [الأنعام:164] وكذلك أيضاً إذا كان الإنسان مهتدياً يعمل بطاعة الله -عز وجل- وهو مؤمن وله أب أو أخ على غير الإيمان فإن ذلك لا يضره، ولا ينقص مرتبته عند الله -تبارك وتعالى-، وأصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- حينما أسلموا كان الواحد يرى أباه على غير الإسلام، ويرى أمه على غير الإسلام، ويرى إخوته وعشيرته على غير الإيمان فالله -تبارك وتعالى- أخبر أن ذلك لا يضرهم؛ لأن كل إنسان يرد القيامة بعمله، ونوح -صلى الله عليه وسلم- كان ابنه كافراً، وكانت امرأته على غير دينه، وكذلك لوط -صلى الله عليه وسلم-، ووالد إبراهيم -عليه الصلاة والسلام- لم يؤمن به، وتبرأ إبراهيم منه، {فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ} [التوبة:114]، فكون الإنسان له قرابات على غير الهدى والصلاح لا يؤثر ذلك في عمله وحاله ودرجته عند ربه -تبارك وتعالى-، هذا معنى الآية، لا يضركم ضلال من ضل إذا كنتم على استقامة وهدى، ولن تكونوا على استقامة وهدى إلا إذا قمتم بما افترض الله عليكم من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وهذه الآية يخطئ كثير من الناس في فهمها، ولربما يحتج بعضهم على مَن أمره بالمعروف، أو نهاه عن المنكر بهذه الآية، يقول: {عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ}، نعم علينا أنفسنا، وإنّ من قيامنا بالعمل الذي يتعلق بنفوسنا أن نأمرك بالمعروف وننهاك عن المنكر؛ لأنه لا نجاة لنا إلا بهذا، ستأتينا يوم القيامة تتعلق برقبتنا وتقول: أنا جارك رأيتني لا أصلي ولم تأمرني، أنا قريبك تراني أقارف المنكر ولم تأمرني ولم تنهني، نقول: لا، ولابد من أمرهم ونهيهم، هذا، والله تعالى أعلم، وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه. ________________________________________ [1] - أخرجه الترمذي، كتاب الفتن عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، باب ما جاء في نزول العذاب (4/467)، رقم: (2168)، وأبو داود، كتاب الملاحم، باب الأمر والنهي، (4/122)، رقم: (4338)، وصححه الألباني في السلسلة، رقم: (1564). قال الطبراني في الكبير : حدثنا حفص بن عمر الرقي ثنا فيض بن الفضل أنا مسعر بن كدام عن أبي حصين عن الشعبي عن عاصم العدوي عن كعب بن عجرة قال : خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن تسعة خمسة من العرب وأربعة من العجم فقال : " اسمعوا أما سمعتم أنه سيكون بعدي أمراء فمن دخل عليهم فصدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فليس مني ولست منه وليس بوارد علي الحوض ومن لم يدخل عليهم ولم يعنهم على ظلمهم فهو مني وأنا منه وسيرد علي الحوض : حدثنا محمد بن علي الصائغ المكي ثنا بكر بن خلف ثنا قدامة بن محمد الأشجعي ثنا داود بن المغيرة عن سعد بن إسحاق بن كعب بن عجرة عن أبيه عن جده : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( يا كعب بن عجرة الناس غاديان فمشتر نفسه فمعتقها وبائع نفسه فمهلكها يا كعب بن عجرة الصلاة برهان والصوم جنة والصدقة تطفيء غضب الرب كما يطفيء الماء النار يا كعب بن عجرة تعوذ من امارة السفهاء قلت يا رسول الله وما امارة السفهاء ؟ قال : ( أنه سيكون أمراء يحدثون فيكذبون ويعملون فيعلمون فمن أتاهم فصدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فليس مني ولست منه وليس بوارد علي الحوض ومن لم يأتهم ولم يصدقهم بكذبهم ولم يعنهم على ظلمهم فهو مني وأنا منه وهو وارد علي الحوض ) . اهـ قال أبو نعيم الحافظ في الحلية : حدثنا سليمان بن أحمد ثنا حفص بن عمر بن الصباح ثنا فيض بن الفضل ثنا مسعر عن أبي حصين عن الشعبي عن عاصم العدوي عن كعب بن عجرة قال : خرج الينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن تسعة خمسة وأربعة أحد العددين من العرب والآخرين من العجم فقال : " إنه سيكون عليكم أمراء بعدي فمن دخل عليهم فصدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فليس مني ولست منه وليس بوارد على الحوض ومن لم يدخل عليهم ولم يصدقهم بكذبهم ولم يعنهم على ظلمهم فهو مني وأنا منه وهو وارد على الحوض " . اهـ قال أبو نعيم : مشهور من حديث مسعر . اهـ |
#28
|
|||
|
|||
ماشاء الله تبارك الله !!
جزاك الله كل خير على هذا الجهد المبارك |
#29
|
|||
|
|||
جزاك الله خير الجزاء على هذا العمل الرائع والجهد المبارك ...
|
#30
|
|||
|
|||
اقتباس:
يا راجل البيهقي ماذا تعتبره اذا ثم هل ابو بكر وعمر عرفا توحيد الربوبية والالوهية نحن او انا لا اعرف الا هؤلاء كسلف صالح فهل عرفا ( يا للعار مجدّد عصره! سيّد قطب لا يفرّق بين توحيد الألوهية وتوحيد الربوبية!!!) اصلا حتى يفرق قطب بينهما |
#31
|
|||
|
|||
الله المستعان ...
|
#32
|
|||
|
|||
الذين يطعنون في سيد قطب رحمه الله
________________________________________ بسم الله الرحمن الرحيم سيد قطب رحمه الله فضيلة الشيخ حمود بن عقلاء الشعيبي حفظه الله : كثرت الأقوال في سيد قطب رحمه الله ، فهذا ينزهه من كل خطأ، وذاك يجعله في عداد الفاجرين بل الكافرين فما هو الحق في ذلك ؟ الجواب : الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد فإن المفكر الأديب سيد قطب رحمه الله له أعداء كثيرون، يختـلفون في كيفية النقد وأهدافه والغايات منه، ويتـفـقون في مصالح مشتركة، وقبل أن أكشف بطلان مثالب الجراحين والمطاعن الموجهة إلى سيد رحمه الله ، أبين أولا لماذا يستهدف سيد قطب خاصة ؟ ومن المستفيد من إسقاطه ؟ إن سيدا رحمه الله يعد في عصره علما من أعلام أصحاب منهج مقارعة الظالمين والكفر بهم ، ومن أفذاذ الدعاة إلى تعبيد الناس لربهم والدعوة إلى توحيد التحاكم إلى الله ، فلم يقض إلا مضاجع أعداء الله ورسوله كجمال عبدالناصر وأمثاله .. وما فرح أحد بقتله كما فرح أولئك، ولقد ضاق أولئك الأذناب بهذا البطل ذرعا، فلما ظنوا أنهم قد قتلوه إذا بدمه يحيي منهجه ويشعل كلماته حماسا، فزاد قبوله بين المسلمين وزاد انتشار كتبه، لأنه دلل بصدقه وإقدامه على قوة منهجه، فسعوا إلى إعادة الطعن فيه رغبة منهم لقتل منهجه أيضا وأنى لهم ذلك. فاستهداف سيد قطب رحمه الله لم يكن استهدافا مجردا لشخصه، فهو ليس الوحيد من العلماء الذي وجدت له العثرات، فعنده أخطاء لا ننكرها، ولكن الطعن فيه ليس لإسقاطه هو بذاته فقد قدم إلى ربه ونسأل الله له الشهادة، ولكن الذي لا زال يقلق أعداءه وأتباعهم هو منهجه الذي يخشون أن ينتشر بين أبناء المسلمين . وإني إذ اسمع الطعن في سيد قطب رحمه الله لا أستغرب ذلك لقوله الله تعالى: { وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا } فكل من معه نور من النبوة أيضا له أعداء من أهل الباطل بقدر ما معه من ميراث نبينا محمد عليه الصلاة والسلام ، فما يضير سيدا طعن الطاعنين، بل هو رفعة له وزيادة في حسناته، ولكن الذي يثير الاستغراب هو فعل أولئك القوم الذين يدّعون اتباع الحق ومع ذلك ينقصون الميزان ولا يزنون بالقسطاس المستقيم والله يقول: { ويل للمطففين الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون وإذا كالوهم أو وزنوهم يخسرون } , فأولئك إذا أرادوا مدح أحد عليه من المآخذ ما يفوق سيدا بأضعاف قالوا كلمتهم المشهورة "تغمس أخطاؤه في بحر حسناته" وقالوا "إذا بلغ الماء قلتين لم يحمل الخبث" وغير ذلك، وإذا أرادوا ذم آخر كسيد رحمه الله الذي يعد مجددا في باب ( إن الحكم إلا لله ) سلكوا معه طريق الخوارج وكفروه بالمعاصي والزلات . وسيد رحمه الله لا ندعي له العصمة من الخطأ، بل نقول إن له أخطاء ليس هذا مجال تفصيلها، ولكنها لا تخل بأصل دعوته ومنهجه، كما أن عند غيره من الأخطاء التي لم تقدح في منـزلتهم وعلى سبيل المثال ابن حجر والنووي وابن الجوزي وابن حزم، فهؤلاء لهم أخطاء في العقيدة إلا أن أخطاءهم لم تجعل أحدا من أبناء الأمة ولا أعلامها يمتـنع من الاستفادة منهم أو يهضمهم حقهم وينكر فضائلهم ، فهم أئمة إلا فيما أخطئوا فيه، وهذا الحال مع سيد رحمه الله فأخطاؤه لم تقدح في أصل منهجه ودعوته لتوحيد الحاكمية وتعبيد الناس لربهم. والقاعدة التي يجب أن تقرر في مثل هذه الحالات هي ما يستفاد من قول الله تعالى { يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما } فكل من حقق ما يجب تحقيقه من أصل الدين، ينظر بعد ذلك في سائر منهجه فإن كان خطؤه أكثر من صوابه وشره يغلب على نفعه فإنه يهمل قوله وتطوى كتبه ولا تروى ، وعلى ذلك فالقول الفصل في سيد رحمه الله أن أخطاءه مغمورة في جانب فضائله ودفاعه عن ( لا إله إلا الله )، لا سيما أنه حقق أصول المعتقد الصحيح ، وإن كان عليه بعض المآخذ وعبارات أطلقها لا نوافقه عليها رحمه الله . وختاما لا يسعني إلا أن اذكر أنني أحسب سيدا والله حسيبه يشمله قوله عليه الصلاة والسلام ( سيد الشهداء حمزة، ورجل قام عند سلطان جائر فأمره ونهاه فقتله ) فنحسب أن سيدا رحمه الله قد حقق ذلك الشرط حيث قال كلمة حق عند سلطان جائر فقتله .. وأنقل كلمة له رحمه الله قبل إعدامه بقليل عندما أعجب أحد الضباط بفرح سيد قطب وسعادته عند سماعه نبأ الحكم عليه بالإعدام "الشهادة" وتعجب لأنه لم يحزن ويكتئب وينهار ويحبط فسأله قائلا : أنت تعتـقد أنك ستكون شهيدا فما معنى شهيد عندك؟ أجاب رحمه الله قائلا : الشهيد هو الذي يقدم شهادة من روحه ودمه أن دين الله أغلى عنده من حياته، ولذلك يبذل روحه وحياته فداء لدين الله . وله رحمه الله من المواقف والأقوال التي لا يشك عارف بالحق أنها صادرة عن قلب قد مليء بحب الله وحب رسوله صلى الله عليه وسلم، وحب التضحية لدينه، نسأل الله أن يرحمنا ويعفو عنا وإياه. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين قاله / حمود بن عقلاء الشعيبي 16/5/1421هـ رحمة الله على سيد قطب كان مفكرا مسلما بل و ثوريا في تفسير القران و لم يكن مقلدا لمن سبقوه بل كان صاحب منهج متفرد مبتعد عن الاهواء و اجتهد في شأن الاسلام و له اجتهادات فكرية اثرت الساحة الاسلامية. و ردي على من يحاول النيل منه انكم لم تفهموا الاسلام من منبعه الصافي بل فهمتموه من المنابع العكرة التي جعلتكم ترون مخالفيكم كفره و ترحمون الكفار اكثر من رحمتكم اخوانكم في الدين. لا شك انكم متخبطون ما هذا هو الاسلام ما هذا هو التسامح مع المسلم فدع عنكم المشرك ما هذا المذهب الذي يفرق الناس راجعوا انفسكم انتم منغلقون مغلفون مسبقا. راجعوا انفسكم و اعرفوا مواقفكم و تعرفوا على انفسكم اولا ثم اعرفوا ما عند غيركم و افهموه بحسن نية ثم اعترفوا بالحق الذي انتم بلا شك بعيدون عنه لان المؤمنون اخوة و لا نحس انكم اخوة. وخاصة \بعض ألإخوة في الإمارات ومن يعرف بلاد ألإماره يعرف اللغز وراء شيطنة ألإخوان |
#33
|
|||
|
|||
جربنا نقاشهم ... التجربة أثبتت لنا صدق ما يقال عنهم مهما قرأنا و بحثنا تبقى التجربة خير برهان وقفت على كثير منهم في الآونة الاخيره خرجت منهم بالقاب لم يقلها لي لا رافضي ولا حتى ملحد ( اتهام بالنفاق بدون تردد و لا خوف من الله ، اتهام بالكفر ، الطعن في عرض والدتي، وسألت أحدهم فقلت له بان والدي في القطاع العسكري فما حكمي قال بكل سفه اقتلك و اقتل والدك )
؛ هذه الجماعة بعيده كل البعد عن العلم الشرعي وليس لها حظ فيه محرمون والعياذ بالله .. و عندهم تعلق بأمور السياسة والحكومات حتى أخذت أعمارهم دون أن يقتطعوا لأنفسهم وقتا لدراسة العقيدة أو الحديث أو التفسير وعليهم أخلاق تظن بعدهم بان الخير قد فني في قلوب الناس نعوذ بالله منهم ومن طريقتهم ونسأل الله لهم الهداية .
__________________
علم العليم وعقل العاقل اختـلفا *** أي الذي منهما قد أحـرز الشرفا فالعلم قال أنا أحـــرزت غايته *** والعـقل قال أنا الرحمن بي عرفا فأفصح العلم إفصـاحاً وقال لـه *** بــأينـا الله في فـرقانه اتصـفا فبـان للعقــل أن العـلم سيده *** وقبل العقـل رأس العلم وانصرفا |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
موقف المقداد بن عمرو في غزوة بدر | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | السير والتاريخ وتراجم الأعلام | 1 | 2020-03-10 11:20 AM |
ما بين بدر واحد | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 2 | 2020-02-17 10:12 PM |