الادلة النقلية بالقران والسنة على عدم عصمة علي بن ابي طالب بشهادة الشيعة وفي اصح كتبهم

[ابو هديل]

الادلة النقلية بالقران والسنة على عدم عصمة علي بن ابي طالب بشهادة الشيعة وفي اصح كتبهم

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد واله وصحبه أجميعن

فقد اثبت القران الكريم قذارة و نجاسة دين علي بن أبي طالب في اكثر من مقام
وهذا من أعظم الأدلة على عدم عصمته بل و نجاسة دينه و قذارته (بإعتراف الشيعة)

أما الأحاديث فقد أقر بصحتها منكري الصحاح وفرسان الأسانيد
بــل و [ بالإجماع ] .

يقول الشيعة : دين علي بن أبي طالب دين نجاسة و قذارة ولا يدين به إلا قذر نجس
والله يقول : (وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ)
بينما دين علي بن طالب دين نجس قذر [ وكمال الحيدري سوف ينظف دين علي بن أبي طالب النجس و القذر ]

وبالتالي اصبح من الواجب تطهير وتنظيف كتب الشيعه منها ، وكم يؤلمني ان الكثير من علماء الشيعه عارضوا احد علماء الشيعه عندما تصدى لهذه المهمة المقدسة مؤخرا وهو السيد كمال الحيدري

بينما نصت صحاح الشيعة النجسة القذرة والتي تحتاج إلى تنظيف - بزعمهم - على نجاسة وقذارة دين علي بن أبي طالب
و بــــ الإجماع

(باب جواز شرب أبوال الابل والبقر والغنم ولعابها والاستشفاء بأبواله).
‏وسائل الشيعة - الحر العاملي 25/ 13

(نعم يجوز الاستشفاء بشرب بول الإبل و شبهه، بالاجمـــــاع).
كشف اللثام - الفاضل الهندي 9/ 290

(وبالجملة، يجوز شرب أبوال الإبل حتّى في حال الإختيار وصورة عدم التداوي، ويجوز بيعه أيضاً مطلقاً).
‏الاراء الفقهية المكاسب المحرمة - النجفي 1/ 47

(الصحيح الأوّل، وهو انّ بول الإبل و بول غيرها ممّا يؤكل لحمه سواء لا بأس بذلك، لأنّه طاهر عندنا، سواء كان لضرورة أو غير ضرورة).
‏مختلف الشيعة - الحلي 5/ 5


بل حتى من إستعان به الشيعة (كآخر حل و محاولة) لتظيف و تطهير دين علي بن أبي طالب
إعترف و أقر هو بـــ نجاسة و قذارة دين علي بن أبي طالب .

تحرم أبـــــــــوال ما لا يؤكل لحمه ، بل ما يؤكل لحمه أيضاً ، عـدا بـــــــول الإبـل.
منهاج الصالحين - كمال الحيدري - صفحة 480 ؛ رقم المسألة : 1723


وهذه الإجماعات و الفتاوى و الروايات تفيد كثير من القضايا في مقدمتها
أكذوبة ( العصمة ) التي نسفها و فضحها الشيعة بأنفسهم
بل و أعترفوا و أقروا بأن دين علي بن أبي طالب نجس قذر
لذلك بذل منكري (هذه الروايات و الإجماعات) كل الوسائل للطعن فيها

أول محاولة لأتباع هذا الدين النجس القذر هي أضعاف "تضعيف" سنده
فلما فشلوا بذلك ( بشهاده شاهد من أهلها )
فهذا واحد من اكبر علماء الحديث وهو المجلسي يصف الذين يحاولون تضعيف سند الحديث بأنه ( لا يفقهون علم الحديث )
فلما فشل أتباع هذا الدين النجس القذر انتقلوا الى الطعن في مضمونه بحجة معارضة قوله تعالى : (وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ)
فلما شاهدوا إجماعات مراجعهم الشيعة الأنجاس القذرين - بزعمهم - سلفاً وخلفاً فشلوا .
ثــم ابتدعوا محاولة أخيرة وهي شماعة كمال الحيدري الذي سينظف و يطهر دين علي بن أبي طالب النجس القذر .. ولكن كمال الحيدري يثبت من جديد ما وصفه و قال به الشيعة عن دين علي بن أبي طالب نجس قذر




.
.
.
.